8 مصليات مجهزة لخدمة ذوي الإعاقة وكبار السن في المسجد الحرام
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
تعمل الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي على تقديم خدمات متكاملة لذوي الإعاقة وكبار السن في المسجد الحرام، بهدف تمكينهم من أداء عباداتهم بيسر وسهولة، حيث تم تخصيص مصليات مجهزة لتلبية احتياجاتهم بالقرب من الأبواب لتسهيل الوصول إليها ومزودة بماء زمزم ومصاحف تتوافق مع احتياجات المكفوفين.
تشمل المصليات المخصصة للرجال الدور الأول مقابل جسر الشبيكة عند باب 68 والدور الأول مقابل باب 91 ومصلى الساحة الجنوبية عند جسر أجياد، أما بالنسبة للنساء فتشمل المصليات المخصصة الدور الأرضي عند باب 88 والدور الأول عند باب الشبيكة 65 ومصلى 15 المطل على صحن المطاف ومصلى الساحة الجنوبية عند جسر أجياد
أخبار متعلقة "الأرصاد" ينبّه من هطول أمطار غزيرة وتساقط للبرد على منطقة مكة المكرمةالتعليم: ضوابط جديدة لاحتساب نقاط التطوير المهني للترقية في لائحة الوظائفتأتي هذه الخدمات ضمن جهود الهيئة لتطوير الخدمات وتحقيق أعلى معايير الراحة لزوار المسجد الحرام، حيث تعمل الهيئة بشكل مستمر على تقييم وتحسين هذه الخدمات بما يسهم في تعزيز التجربة الروحانية لهذه الفئات وتمكينها من أداء العبادات بسهولة ويسر.
تدعو الهيئة الزوار إلى التعاون في تسهيل استخدام هذه المصليات بما يعكس القيم الإسلامية النبيلة وروح التكافل الاجتماعي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري مكة المكرمة الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي ذوي الإعاقـة كبار السن المسجد الحرام المسجد الحرام
إقرأ أيضاً:
مواطنون.. كيف نسدد فواتير لخدمة لم تصلنا؟
كتب | صدام اللحجي :
في مشهد يثير الدهشة والاستغراب، وزّعت مؤسسة الكهرباء في لحج اليوم فواتير استهلاك الكهرباء على المواطنين، رغم انقطاع الخدمة بشكل كامل لأكثر من شهر. هذا التناقض الصارخ بين الواقع والمطالبة بالسداد جعل الكثير من الأسر تتساءل كيف يتم احتساب الفواتير لخدمة لم تصل إليهم؟
يعاني المواطنون في لحج من انقطاع التيار الكهربائي لفترات طويلة تزيد عن قدرتهم على التحمل، وسط ظروف اقتصادية ومعيشية صعبة. ومع توزيع هذه الفواتير، تضاعفت حالة الإحباط لديهم، حيث اعتبروا أن الأولى بالمؤسسة هو تحسين الخدمة قبل المطالبة بالدفع.
هل يمكن اعتبار هذه الفواتير مجرد خطأ إداري؟ أم أنها تعكس سياسات غير عادلة في التعامل مع المواطنين؟ يبقى السؤال قائمًا في انتظار توضيح رسمي يضع النقاط على الحروف ويعيد للمواطنين ثقتهم في الخدمات العامة.