واضافت المصادر إن 100 صياد يمني من ضمن 140 صيادا محتجزين في السجون الارتيرية وصلوا بعد نحو خمسة أشهر على احتجازهم.
وفي 18 يوليو المنصرم أفرجت السلطات الأريتيرية عن 67 صيادا يمنيا بعد قرابة ثلاثة أشهر على اختطافهم، ومصادرة مراكب الصيد الخاصة بهم.
ومنذ بداية العدوان على اليمن تصاعدت عمليات اعتقال واحتجاز تنفذها السلطات الإريترية بحق صيادين يمنيين أثناء مزاولتهم نشاطهم في المياه الإقليمية اليمنية.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
صاروخ يمني فرط صوتي يضرب هدفاً حيوياً للعدو في يافا المحتلة
ناطق القوات المسلحة: جاهزون للرد على أي عدوان إسرائيلي
الثورة /
أعلنت القوات المسلحة عن تنفيذ عملية عسكرية ضد هدف عسكري للعدو الإسرائيلي في منطقة «يافا» المحتلة.
وأوضحت القوات المسلحة في بيان صدر عنها أمس، أن القوة الصاروخية نفّذت عملية استهدفت هدفاً عسكرياً للعدو الإسرائيلي في منطقة «يافا» المحتلة، وذلك بصاروخ باليستيِّ فرط صوتي نوع «فلسطين ٢».. مشيرة إلى أن العملية حققت أهدافها بنجاح.
وأكدت القوات المسلحةَ أنها مستمرة في تنفيذ عملياتها العسكرية وضرب كافة الأهداف التابعة للعدو الإسرائيلي في الأراضي المحتلة، وأن هذه العمليات لن تتوقف إلا بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها.
ولفت البيان إلى أن القوات المسلحةَ ومعها كافة أبناء الشعب اليمني المجاهد على استعداد لمواجهة أي عدوان إسرائيلي أمريكي يستهدف اليمن وذلك بمزيد من العمليات العسكرية النوعية والمؤثرة.
وشهدت «تل أبيب» حالة من الاستنفار والهلع ، جراء وصول الصاروخ اليمني إلى عمق كيان الاحتلال.
وذكرت وسائل إعلام عبرية أن نحو مليون ونصف مستوطن اضطروا للدخول إلى الملاجئ في “تل أبيب”، بعد هذه العملية ما تسبب في حالة تدافع أسفرت عن وقوع خمس إصابات بين المستوطنين.
وفي سياق متصل، أعلن متحدث حكومة الاحتلال عن تأجيل مؤتمر صحفي كان مقرراً بسبب الصواريخ التي استهدفت العمق الإسرائيلي.
كما أكدت الجبهة الداخلية للعدو سماع دوي صفارات الإنذار في تل أبيب ومحيطها وسط حالة من الذعر، فيما أعلنت سلطات الاحتلال عن تعليق الرحلات الجوية في مطار “بن غوريون” الدولي، بسبب الهجوم الصاروخي اليمني.