"الصحفيين" تدعو الزملاء الراغبين في المشاركة باللجان التحضيرية للمؤتمر السادس للتسجيل
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
"الصحفيين" تدعو الزملاء الراغبين في المشاركة باللجان التحضيرية للمؤتمر السادس للتسجيل يدعو مجلس نقابة الصحفيين الزملاء الراغبين في الانضمام لعضوية اللجان التنظيمية والتحضيرية للمؤتمر السادس لنقابة الصحفيين لتسجيل أسمائهم عبر الواتس رقم 01099744659، تمهيدًا لدعوتهم لاجتماع مطلع الأسبوع المقبل لوضع التصورات النهائية للمؤتمر، المحدد له الفترة من 14-16 ديسمبر 2024 وتقوم اللجان بوضع خطة العمل خلال الفترة القادمة لضمان ظهور المؤتمر بالشكل اللائق بالجماعة الصحفية، ونقابة الصحفيين المصريين.
كما يتوجه المجلس بدعوة جميع الزملاء للكتابة عن رؤيتهم للمؤتمر السادس للصحافة المصرية، وأبرز الحلول التي يرونها للأزمات، والتي يعانيها الصحفيون، وتؤثر في الصحافة المصرية على أن تكون المواد المرسلة للنشر في حدود 500 كلمة، وسيقوم موقع المؤتمر بنشرها وفقًا لأسبقية تسلمها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: للمؤتمر السادس
إقرأ أيضاً:
الأزمي: بدون العدالة والتنمية، السياسة في المغرب تفقد معناها
قال إدريس الأزمي الإدريسي، رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني التاسع لحزب العدالة والتنمية، إن الحزب استطاع تجاوز محاولات إبعاده من المشهد السياسي بعد انتخابات 2021، مؤكداً أنه استعاد عافيته التنظيمية والسياسية، ويقود اليوم المعارضة بكفاءة وفاعلية.
وأوضح الأزمي أن حزب “المصباح” رغم ما واجهه من انتكاسة انتخابية، أثبت حضوره القوي في الساحة السياسية، من خلال اشتغاله الجاد على قضايا الوطن، ومراقبته الدقيقة لأداء الحكومة، التي وصفها بـ”الفاشلة على جميع المستويات”.
وأضاف المتحدث أن حزب العدالة والتنمية يمتلك تجربة غنية في التدبير، وهو اليوم يركز على الملفات الحيوية التي تهم المواطنين، منها التغطية الصحية، والتشغيل، والاستثمار، مشيراً إلى أن الحزب لا يتعامل بردود الأفعال، بل يشتغل بمهنية وحرفية عالية.
وعن التحضيرات للمؤتمر الوطني التاسع، شدد الأزمي على أن الحزب يدخل هذه المرحلة بروح جديدة، وإرادة قوية لبناء مستقبل أكثر فاعلية، مشيراً إلى أن المشاركة في المؤتمر مفتوحة لكل من يستوفي شرط العضوية وأداء الواجب المالي، دون تمييز بين قيادي أو عضو عادي.
وفي ما يتعلق بعدم توجيه دعوة لرئيس الحكومة لحضور الجلسة الافتتاحية للمؤتمر، أكد الأزمي أن القرار يحمل رسالة سياسية واضحة، تعكس حرص الحزب على الحفاظ على ما تبقى من “هيبة السياسة” في البلاد، مشدداً على أنه “لا يمكن توجيه الدعوة لمن يُنتقد بشدة بسبب فشله في تدبير الشأن العام”.
وختم الأزمي حديثه بالتأكيد على أن وجود حزب العدالة والتنمية في البرلمان أساسي للحياة السياسية، متسائلًا: “كيف سيكون المشهد السياسي اليوم بدون الحزب؟”، في إشارة إلى الدور الذي ما زال يلعبه في الدفاع عن قضايا الوطن والمواطنين.
بتوجيهات محمد بن راشد.. «دبي الإنسانية» تغيث غزة بـ 56.8 طن إمدادات طبية