أديل تودع الجمهور بالدموع في حفلها الأخير بلاس فيغاس
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
(CNN)-- توجهت أديل لجمهور لاس فيغاس بالقول: "سأفتقدكم بشدة. الشيء الوحيد الذي أجيده هو الغناء. لا أعرف متى أريد الصعود على المسرح مرة أخرى ولكنني أحبكم".
وذلك وفقاً لمقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل، ظهرت فيها أديل باكية، وهي تودع الجمهور في حفلها الأخير الذي أحيته يوم 23 تشرين الثاني/ نوفمبر في الكولوسيوم بقصر سيزر.
وألقت خطابًا عاطفيًا حول العرض الذي اجتذب حشدًا من النجوم، ضمن سلسلة حفلات أحيتها في لاس فيغاس بعنوان "عطلات نهاية الأسبوع مع أديل".
وأخبرت أديل الجمهور أنها اختارت قضاء الوقت في المرحلة المقبلة مع ابنها أنجيلو (11عامًا) بدلاً من القيام بجولة حول العالم: "حتى أتمكن من الحفاظ على حياته طبيعية"، بحسب قولها، وتوجهت له قائلة: "أحبك كثيرًا".
كما شكرت أديل شريكها ريتش بول على مساعدتها "دائمًا" وجعلها تشعر أنها تستطيع فعل ما تريده.
وتحدثت عن مشاعرها إزاء حضور سيلين ديون لإحدى حفلاتها في لاس فيغاس، وقالت إنها شعرت بالهدوء لكنها بكت "لمدة أسبوع كامل".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: لاس فيغاس لاس فيغاس موسيقى
إقرأ أيضاً:
صحة ديالى تُعلن حسم ملف الطفل جوجو بعد الجدل الأخير حول دفنه
بغداد اليوم – ديالى
أعلنت دائرة صحة ديالى، اليوم الثلاثاء (25 شباط 2025)، عن حسم ملف الطفل "كريم النسب" الذي أثار الرأي العام في الأيام الماضية.
وقال مدير إعلام دائرة صحة ديالى فارس العزاوي في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "الطفل الرضيع، الذي كان من كريمي النسب، توفي قبل أسابيع نتيجة مضاعفات صحية أثناء وجوده في مستشفى البتول للولادة والأطفال".
وأكد العزاوي أن "عملية دفن الطفل تخضع لسياقات قانونية لا يمكن تجاوزها، حيث يتعين أن يبقى الطفل في الطب العدلي لفترة زمنية محددة لحين إصدار الموافقة القانونية بدفنه".
وأضاف أن "دائرة صحة ديالى استحصلت الموافقات القضائية اللازمة من أجل دفن الطفل، وقد يتم دفنه اليوم أو غداً، وفقاً للمعلومات المتوفرة لدينا". مشيراً إلى أن "العملية تتعامل معها الدائرة بدواعي إنسانية، لكن القوانين والإجراءات المعمول بها لا تسمح بتجاوز آليات دفن مجهولي النسب أو الهوية".
يُذكر أن قضية الطفل "جوجو"، الذي كان يُطلق عليه "طفل كريم النسب"، أثارت جدلاً واسعاً في ديالى في الأيام الماضية، خاصة وأن الطفل كان موجوداً في ثلاجة الموتى منذ عدة أسابيع دون إصدار تصريح رسمي بدفنه، بسبب الإجراءات القانونية التي تتطلب فترة زمنية محددة للبحث عن ذويه أو أقاربه لتسليمه.