السعودية تتصدر الشرق الأوسط في تصنيف جديد للأمم المتحدة
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
السعودية – حققت المملكة العربية السعودية المركز الأول على المستوى العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وفق مؤشر البنية التحتية للجودة في التنمية المستدامة «QI4SD» لعام 2024.
واحتلت المملكة المرتبة الـ20 على المستوى العالمي، لتقفز 25 مرتبة بالمقارنة مع المؤشر الذي صدر في 2022، والذي يصدر كل عامين عن منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «UNIDO».
وقال محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد بن عثمان القصبي إنّ نتائج المؤشر تعكس الجهود الوطنية التي تقوم بها المواصفات السعودية بالشراكة مع المركز السعودي للاعتماد، والجهات ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص.
وأضاف أن هذه النتائج تأتي نتيجة الدعم غير المحدود الذي تحظى به منظومة الجودة من القيادة الرشيدة لتحقيق مستهدفات رؤية 2030، وتعزز من مكانة المملكة عالمياً وتسهم في بناء اقتصاد مزدهر وأكثر تنافسية.
وأشاد محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة بتطور منظومة الجودة في المملكة، ودورها في تحسين جودة الحياة، والنمو الاقتصادي، ورفع كفاءة الأداء وتسهيل ممارسة الأعمال، مما أسهم في تقدم المملكة في المؤشرات الدولية.
ويأتي تصنيف المملكة ضمن أفضل 20 دولة حول العالم ليؤكد التزامها بتطوير منظومة البنية التحتية للجودة، والارتقاء بتشريعاتها وتنظيماتها، حيث تشمل عناصر البنية التحتية للجودة التي يتم قياسها في هذا المؤشر: المواصفات، القياس والمعايرة، الاعتماد، تقويم المطابقة والسياسات الوطنية.
المصدر: عكاظ
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
عاجل - ترامب يعلن استهداف مخازن أسلحة تابعة للحوثيين في اليمن
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في وقت لاحق، عن استهداف الولايات المتحدة لمخازن أسلحة وذخائر تابعة لمليشيات الحوثيين في اليمن.
وجاء هذا التصريح في سياق خطاب موجه إلى الكونجرس الأمريكي حول تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط.
عاجل:- هارفارد تقاضي ترامب بسبب خفض التمويل الفيدرالي البيت الأبيض: هدف ترمب هو منع إيران من امتلاك سلاح نووي للأبدوأكد ترامب في تصريحاته أن الولايات المتحدة لن تسمح للحوثيين بتهديد أو مهاجمة القوات الأمريكية أو السفن التجارية في البحر الأحمر.
وأضاف أن البنتاجون قد تم توجيهه باتخاذ عدة إجراءات حازمة بشأن الحوثيين، كما أعلن عن إصدار أوامر بنقل قوات إضافية مجهزة للقتال إلى منطقة الشرق الأوسط لتعزيز الحضور العسكري الأمريكي.
تأتي هذه التطورات في وقت حساس حيث تواصل الولايات المتحدة جهودها لمواجهة التهديدات في المنطقة.