فاروق فلوكس: أمي تركية وأبي مصري وعشت أجمل أيام حياتي في عابدين
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
قال الفنان فاروق فلوكس إنه من مواليد حي عابدين لأم مصرية وأب مصري، وأنه عاش أيام سعيدة في حي عابدين، معلقًا:" عشت أيام سعيدة في حي عابدين، وكان لي أصدقاء من جنسيات مختلفة، وكنا نقدم أغاني للملك فاروق أمام قصر عابدين، وأنا زعلت عليه عندما غادر مصر لأنه كان محبوب وأنا اسمي على اسمه".
فاروق فلوكسأبرز تصريحات فاروق فلوكس
وأضاف خلال حلوله ضيفًا ببرنامج واحد من الناس مع د.
وتابعذ:" أنا أعشق جمال عبد الناصر، وكنت أتمنى أن أكون مهندس ودخلت كلية الهندسة بقرار من جمال عبد الناصر، وحصلت على مجانية التعليم".
سبب لقب “فلوكس”
وعن سبب تسميته فلوكس أجاب أن أحد اصدقائه سماه بهذا الاسم بسبب خلاف وشجار بينهم، وفي المساء قدموا عرض وشاهده الجنود وبدأ يشتهر بهذا الاسم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان فاروق فلوكس برنامج واحد من الناس فاروق فلوكس واحد من الناس فاروق فلوکس
إقرأ أيضاً:
أكاديمي أردني: الدول العربية لعبت دوراً في فضح جرائم دولة الاحتلال
قال طارق الناصر أستاذ الإعلام بجامعة اليرموك الأردنية، إن الدول العربية لعبت دوراً في فضح جرائم دولة الاحتلال أمام شعوب العالم، مشيرًا، إلى أن التنسيق المصري الأردني في هذا الملف والملفات المشتركة وصل إلى أوجه.
وأضاف "الناصر"، في لقائه مع الإعلامي عمرو خليل، مقدم برنامج "من مصر"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الاتصال الدائم بين ملك الأردن والرئيس عبد الفتاح السيسي مستمر لمنع سيناريوهات التدخل الإسرائليي في الضفة والمخالفات المستمرة التي تقوم بها دولة الاحتلال في الأراضي العربية من انتهاك سيادة دول عربية ومحاولة التوسع باتجاه في مساحات احتلالية جديدة.
وتابع: "الأردن يمارس دورا دبلوماسيا فعالا وأساسا، واستطاع من خلال العمل المشترك والجهود التي قام بها الملك الاتصال مع المجتمع الدولي وإفقاد إسرائيل واحدة من أهم أدواتها وهي الدعاية السياسية، فقد باتت دولة الاحتلال دون مصداقية أمام شعوب العالم أجمع، والكثير من الأنظمة العالمية والدول تقف موقفا حاسما تجاه ممارسات دولة الاحتلال في فلسطين والجولان ولبنان وغزة".
وأكد، أن هذا الموقف الدولي لم يأتِ لوحده، وإنما جاء من خلال عمل عربي مشترك ورؤية واستراتيجية وتخطيط وتحديد للأهداف الواجب العمل عليها، لافتًا، إلى أنّ مصر والأردن والدول العربية قادرة على فرض قراءات جديدة ومختلفة وتغيير مسار الحديث، والتأكيد على أن هناك شعوب ترفض ممارسات الاحتلال.