دفنا تحت الركام.. لحظات مروعة لانهيار مقلع رخام في تركيا (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
#سواليف
لقي عاملان مصرعهما جراء #انهيار في #مقلع #رخام بجزيرة #مرمرة بمحافظة باليكسير التركية.
Balıkesir’in Marmara Adası ilçesi Saraylar Mahallesi’nde bir mermer ocağında meydana gelen heyelan anı güvenlik kameralarına yansıdı.
????Göçükte kalan işçilerden birinin cenazesine ulaşılırken, diğerini arama çalışmaları devam ediyor.
ووقع الانهيار في محجر الرخام التابع لإديز أوزتورك بمنطقة سارايلار، حيث حوصر العاملان أحمد أوزمان ومصطفى داك تحت الأنقاض. وبعد جهود مكثفة من فرق إدارة الكوارث والطوارئ والإطفاء والصحة والدرك، تم العثور على جثتيهما.
مقالات ذات صلة الأغذية العالمي: أسواق غزة مزرية والأسعار بلغت مستويات قياسية 2024/11/14وأعرب وزير العمل والضمان الاجتماعي التركي فيدات إيسيخان، عن تعازيه قائلا: “أتمنى الرحمة من الله للعاملين اللذين توفيا إثر الانهيار الأرضي في محجر الرخام بجزيرة مرمرة، وأتقدم بالتعازي إلى عائلتيهما”.
وأعلن الوزير عن تعيين مفتشين من الوزارة للتحقيق في ملابسات الحادث، مؤكدا على أن الوزارة تتابع العملية عن كثب.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف انهيار مقلع رخام مرمرة
إقرأ أيضاً:
الزين: نستكمل في وزارة البيئة معالجة ملف الركام
أكدت وزيرة البيئة الدكتورة تمارا الزين أن "صدور التقرير الاولي لتحديد الاضرار والحاجات الناجمة عن العدوان الإسرائيلي على لبنان هو ثمرة تعاون تقني وثيق طيلة اشهر بين البنك الدولي والمجلس الوطني للبحوث العلمية، كجهة رسمية تمثل الدولة اللبنانية، خاصة بعدما عمل طيلة فترة العدوان على رصد الاعتداءات وتقييم أثرها في عدة قطاعات".
ولفتت في بيان إلى أن "هذا التقرير يغطي القطاعات التي حددتها الحكومة اللبنانية في أواخر عام 2024 وهي : الزراعة والأمن الغذائي، التجارة، الصناعة، السياحة، التربية، البيئة والركام، الطاقة، الصحة، السكن، البلديات والخدمات العامة، النقل، المياه والمياه المبتذلة، الري".
وأضافت: "تشير المعطيات إلى ان الاضرار بلغت 6.8 مليار دولار وان الضرر الأكبر كان في الوحدات السكنية حيث بلغ 4.6 مليار دولار أي ما يشكل 67 % من إجمالي الأضرار (حتى منتصف كانون الاول مما يعني انه إلى ازدياد نتيجة الخروقات الاسرائيلية وعمليات التفجير والتفخيخ والقصف)"، موضحة "هذه المعطيات قابلة للتغير ولكنها تعطي صورة أولية تقديرية لحجم الأضرار وتتيح للدولة اللبنانية الاستناد عليها لتحشيد التمويل الدولي اللازم لإعادة الإعمار والتعافي".
وتوجهت الزين "بالشكر لفريق المجلس الوطني للبحوث العلمية الذي تشاركت واياه هذا الجهد منذ بداية العدوان وحتى خلال القصف المكثف على بيروت، وبالشكر أيضاً لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي الذي كان قد دعم المركز الوطني للمخاطر الطبيعية والإنذار المبكر في المجلس من خلال تجهيزات حديثة أتاحت له استكمال بناء قدراته التقنية".
وختمت: "نستكمل حالياً العمل عبر وزارة البيئة - لبنان على معالجة ملف الركام وعلى تقييم بيئي شامل يكون ركيزة للمباشرة في التعافي البيئي، وذلك بالتعاون مع المجلس الوطني للبحوث العلمية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في لبنان".