قُتل ما لا يقل عن 5 من قوات الأمن وأصيب 119 آخرون في إسلام آباد خلال احتجاجات نظمها حزب حركة الإنصاف الباكستانية، حزب رئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان، للمطالبة بالإفراج عن زعيم المعارضة السابق المسجون منذ العام الماضي، والتي بدأت يوم الأحد الماضي.

وقد أكد وزير الداخلية الباكستاني محسن نقفي مقتل 4 من أفراد قوات رينغرز شبه العسكرية في اشتباكات مع المحتجين، ودعا إلى تقديمهم إلى العدالة.

شاهد| أنصار عمران خان يتوجهون إلى إسلام أباد للإفراج عنهhttps://t.co/gBwVWx2jp7

— 24.ae (@20fourMedia) November 25, 2024

وكان المفتش العام لشرطة البنجاب، عثمان أنور، قد أعلن في وقت سابق خلال مؤتمر صحفي في لاهور عن مقتل شرطي واحد وإصابة بقية أفراد قوات الأمن خلال المظاهرة التي بدأت يوم الأحد والتي وصفها خان وأنصاره بأنها "النداء الأخير".

وقال أنور إن "4 منهم أصيبوا بطلقات نارية"، مضيفاً أن قوات الأمن من جانبها منعت استخدام الأسلحة النارية.

وأضاف "لقد تضررت أكثر من 22 سيارة شرطة. وعلى الرغم من ذلك، فإن الشرطة لا تزال في الخدمة حيث يقوم 22 ألف فرد بأداء مسؤولياتهم بنشاط".

وكان وزير الداخلية قد أكد مؤتمر صحفي سابق أن منظمي الاحتجاج في إسلام أباد هم المسؤولون عن وقوع الضحايا.

ويقبع خان، الذي شغل منصب رئيس وزراء باكستان منذ عام 2018 حتى الإطاحة به في اقتراح بحجب الثقة في عام 2022، في السجن منذ أغسطس (آب) 2023 ويواجه أكثر من 100 تهمة فساد يقول إن دوافعها سياسية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مؤتمر صحفي الأسلحة النارية وزير الداخلية منصب رئيس وزراء عمران خان باكستان قوات الأمن

إقرأ أيضاً:

"إم 16" ودولارات.. إسرائيل تكشف "خلية" تديرها حماس من تركيا

أفاد جهاز الأمن العام الإسرائيلي، الإثنين، بأن قوات الأمن اعتقلت 3 أعضاء في "خلية إرهابية" من نابلس، حسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية.

وقالت الصحيفة نقلا عن جهاز الأمن العام، إن "الخلية الإرهابية تعمل بتوجيه وتمويل من مقر حركة حماس في تركيا، للقيام بعمليات إطلاق نار وهجمات بقنابل ضد قوات الأمن في الضفة الغربية".

وأشارت إلى أنه قد تم خلال التحقيق ضبط سلاح من طراز "إم 16" وعشرات الآلاف من الدولارات نقدا.

والأحد، قتل أفراد من شرطة الحدود السرية وجنود من الجيش الإسرائيلي، فلسطينيا مطلوبا، يزعم تورطه في هجوم على قوات الأمن الإسرائيلية في قرية طمون، بجنوب جنين بالضفة الغربية.

ووصلت القوات سرا إلى مكان اختباء المشتبه به.

وأثناء محاولته الفرار من المجمع الذي كان يختبئ فيه، مسلحا ببندقية إم-16، أطلقت القوات النار عليه وقتلته، حسب "يديعوت أحرونوت".

مقالات مشابهة

  • "إم 16" ودولارات.. إسرائيل تكشف "خلية" تديرها حماس من تركيا
  • إسلام آباد: خطة أمنية مشددة لعيد الفطر تشمل 3500 شرطي و18 نقطة تفتيش
  • مُخطط لتغيير مهامها.. هل تتحوّل قوات اليونيفيل في جنوب لبنان إلى قوة اندوف؟
  • مقتل 8 عسكريين ومدني جراء هجومين شمال غرب باكستان
  • بينهم مدني.. مقتل وجرح عشرات بهجومين في باكستان
  • مقتل 8 عسكريين ومدني في هجومين في غرب باكستان
  • بعد تبادل إطلاق النار مع الشرطة..مقتل 16 متمرداً ماوياً في الهند
  • عضو بمجلس الأنبار يحمل قوات الأمن مسؤولية أحداث هيت.. فيديو
  • أ ف ب: مقتل 8 عسكريين ومدني في هجمات على الحدود مع أفغانستان
  • مقتل 11 مسلحاً بعمليات أمنية في باكستان