تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يدعو مجلس نقابة الصحفيين الزملاء الراغبين في المشاركة في اللجان التنظيمية والتحضيرية للمؤتمر السادس إلى تسجيل أسمائهم عبر رقم الواتس آب 01099744659. 

تأتي هذه الدعوة تمهيدًا لعقد اجتماع مطلع الأسبوع المقبل لوضع التصورات النهائية للمؤتمر، الذي سيقام في الفترة من 14 إلى 16 ديسمبر 2024.

وستكون مهمة اللجان وضع خطة العمل اللازمة لضمان ظهور المؤتمر بشكل يليق بالجماعة الصحفية ونقابة الصحفيين المصريين.

كما يدعو المجلس جميع الزملاء إلى تقديم آرائهم حول المؤتمر السادس للصحافة المصرية، وتقديم أبرز الحلول للأزمات التي يعاني منها الصحفيون وتأثيرها على الصحافة في مصر، يُشترط أن تكون المواد المرسلة للنشر في حدود 500 كلمة، وسيقوم موقع المؤتمر بنشرها وفقًا لأسبقية استلامها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الصحفيين المو تمر

إقرأ أيضاً:

ما هو مصير خاتم الصياد؟

مع وفاة البابا فرنسيس عن عمر ناهز 88 عامًا، يعود إلى الواجهة مصير “خاتم الصياد”، أحد أبرز الرموز البابوية، والذي لطالما ارتبط بمنصب الحبر الأعظم منذ القرن الثالث عشر.

سمي الخاتم بهذا الاسم نسبة إلى القديس بطرس، أول بابا للكنيسة الكاثوليكية وفق التقليد، والذي كان صيادًا.

وعلى مر 12 عاما من حبرية البابا فرنسيس، رافقه الخاتم في المناسبات الرسمية، وبحسب التقاليد الفاتيكانية، يُفترض أن يدمر الخاتم بعد وفاة البابا، أو يشوه بشكل لا يسمح باستخدامه.

هذا الطقس، الذي يعود إلى القرن السادس عشر، لا يقتصر على رمزيته، بل كان إجراء وظيفيا للحد من تزوير الوثائق البابوية، إذ كان الخاتم يُستخدم سابقا كختم رسمي، إلى جانب قلادة تعرف بـ”البولا”.

ويشرح الصحفي المتخصص بشؤون الفاتيكان كريستوفر لامب أن كسر الخاتم يشبه “سحب بيانات تسجيل الدخول من حساب على وسائل التواصل الاجتماعي”، في خطوة تهدف لمنع أي انتحال للصفة البابوية.

ويتولى مهمة تشويه الخاتم تقليديا الكاردينال المكلف بشؤون الكرسي الرسولي (الكاميرلينجو)، بحضور مجمع الكرادلة، فور الإعلان الرسمي عن وفاة البابا.

ومع أن استخدام الخاتم كختم رسمي انتهى فعليا منذ منتصف القرن التاسع عشر، إلا أن هذا الطقس لا يزال قائما كجزء من الإرث الرمزي للكنيسة.

تغير هذا التقليد مع استقالة البابا بندكتوس السادس عشر عام 2013، حين تم الاكتفاء بنقش صليب على الخاتم بدلا من تدميره، وهو ما يتوقع أن يطبق على خاتم البابا فرنسيس، وفقًا للتوجه الذي يتبعه الكاردينال الأيرلندي كيفن جوزيف فاريل، المعين في هذا المنصب منذ عام 2023.

رغم رمزيته المرتبطة بسلطة البابا، إلا أن استخدام خاتم الصياد شهد تحولات بين الباباوات، فبينما كان بندكتوس السادس عشر يضعه يوما، اختار البابا يوحنا بولس الثاني بدائل رمزية كصليب، أما فرنسيس فاقتصر استخدامه على المناسبات الرسمية، مفضلا خاتما فضيا بسيط في حياته اليومية.

وأثارت لقطات التُقطت في عام 2019 جدلا واسعا، بعد أن ظهر البابا فرنسيس وهو يسحب يده مرارا لتفادي تقبيل الخاتم من قبل المصلين.

من ناحية التصميم، لا تفرض الكنيسة قواعد صارمة على شكل الخاتم، باستثناء احتوائه غالبا على نقش للقديس بطرس ومفاتيح الكرسي الرسولي، رمزا لمنح بطرس مفاتيح الجنة، إلا أن البابا فرنسيس خرج عن التقليد المعتاد بعدم طلب صنع خاتم جديد.

واستخدم البابا خاتما سابقا يعود لسكرتير البابا بولس السادس، الأسقف باسكوال ماكي، المتوفى عام 2006.

الخاتم مصنوع من الفضة المطلية بالذهب، في انسجام مع بساطة وتواضع البابا الراحل، الذي اختار ألا يُثقل رمزيته بذهب جديد، بل أن يستثمر في إرث سابق يحمل بعدا إنسانيا وروحي.

صدى البلد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية والهجرة يشارك في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر العاشر لمنظمة المرأة العربية
  • بدء الجلسة الافتتاحية للمؤتمر العربي الأول للقضاء برعاية هيئة قضايا الدولة.. صور
  • مأرب تحتضن اللقاء الإعلامي الموسع للمؤتمر الوطني للتعليم “التعليم.. الواقع والتحديات”
  • اتحاد الصحفيين يدين استهداف صحفيين خلال قيامهم بتغطية تطبيق الاتفاق في السويداء
  • تأجيل أولى جلسات محاكمة 70 متهما بـخلية اللجان الإدارية لجلسة 15 يونيو
  • ما هو مصير خاتم الصياد؟
  • رأس تنورة.. تطبيق 80 معيارًا للانضمام لـ ”المدن الصحية“
  • حماس تدعو لحماية الصحفيين الفلسطينيين من الاستهداف الإسرائيلي
  • الصحفيين الفلسطينيين تدعو لوقف الإبادة الإعلامية في يوم الصحافة العالمي
  • خالد البلشي بعد فوزه بمنصب النقيب: مستمرون في الدفاع عن نقابة قوية ومهنة حرة