مشاهد لبتر المقاومة قدم جندي إسرائيلي تحصن بدبابته في جباليا
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
#سواليف
بث #جيش_الاحتلال الإسرائيلي مشاهد تظهر #بتر_قدم أحد جنوده في #كمين للمقاومة الفلسطينية بمخيم #جباليا شمالي قطاع #غزة.
وأظهرت المشاهد جنديا إسرائيليا مصابا كان متحصنا داخل إحدى الآليات العسكرية، ومحاولات حثيثة لسحبه إلى الخارج وهو ينزف دما.
????جندي صهيوني نازي بترت قدمه اثر كمين محكم للمقاومه وسط غزه،،،
هدا حالهم وسط غزه ورفح،،،
قالها ابو عبيده
مندو بدية الحرب،،وها نحنا نشاهد مصداقية المجاهد الفد،،ابو عبيده
ياقتلى،
ياحالات نفسيه،
يا اطراف مبتوره،
كم من جيش الاحتلال ،،يعيشون حاليآ
بلا اطراف،،وحالات نفسيه وانتحارات pic.
ووسط حالة من القلق والارتباك بين الجنود الإسرائيليين، جرت محاولة إسعاف ميدانية أولية للجندي المصاب ثم حمله عبر نقالة يدوية إلى مروحية عسكرية حطت بالقرب من المكان.
بدورها، تصف وسائل الإعلام الإسرائيلية القتال في مخيم جباليا وبيت لاهيا شمال القطاع بأنه “ضار وصعب”، والخميس الماضي، قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية إن الرقابة العسكرية أعلنت حتى الآن مقتل 29 جنديا في معارك شمال غزة، مؤكدة أن 3 ألوية تابعة للفرقة 162 تقاتل في جباليا.
ومنذ بدء معركة طوفان الأقصى، أعلن جيش الاحتلال مقتل 804 عسكريًا بين ضابط وجندي، بينهم 378 قتلوا منذ بدء العملية البرية في قطاع غزة.
كما أعلن جيش الاحتلال عن إصابة 5,427 عسكري، بينهم 793 حالتهم صعبة.
ميدانيًا، قالت كتائب الشهيد عز الدين القسام اليوم الإثنين، إنها اشتبكت مع قوة صهيونية راجلة مكونة من 10 جنود تواجدت في أحد المنازل بالرشاشات والقنابل اليدوية وأوقعوهم بين قتيل وجريح بالقرب من مسجد طيبة وسط بيت لاهيا شمال القطاع.
وأعلنت استهداف دبابة صهيونية من نوع “ميركفاه 4” بقذيفة “الياسين 105” في شارع الحطبية وسط بيت لاهيا شمال القطاع.
كما قالت إنها استهدفت موقع قيادة وسيطرة العدو في محور “نتساريم” بقذائف الهاون من العيار الثقيل بالاشتراك مع سرايا القدس.
وأشارت إلى استهداف قوة صهيونية مكونة من 10 جنود صهاينة بقذيفة مضادة للأفراد في منطقة التوام شمال غرب مدينة غزة وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال بتر قدم كمين جباليا غزة جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
طوابير وتدافع بشمال غزة للحصول على طعام يسد الجوع
رصدت كاميرا الجزيرة مشاهد مؤلمة من شمال قطاع غزة تظهر تدافع الأهالي من أجل الحصول على قليل من الطعام لسد رمقهم، في ظل سياسة التجويع التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي على القطاع.
واصطف المواطنون -وبينهم أطفال ونساء، منذ ساعات الصباح الباكر- في طوابير يحملون أواني لجلب كميات ولو بسيطة من الأكل من إحدى التكيّات، في مشهد عادَ من جديد إلى شمال القطاع الفلسطيني الذي يتعرض لحصار إسرائيلي من كل الجوانب.
ورغم انتظارهم لساعات طويلة، لم يتمكن الكثير من المواطنين من الحصول على الأكل، وحصل بعضهم على كميات قليلة، وقد بدت على وجوه الناس -الذين اصطفوا في طوابير- الحسرةُ والأسى على الحال الذي وصلوا إليه.
وتتفاقم المجاعة في القطاع المنكوب وتزداد خطورة، حيث بات الغزيون لا يجدون الأكل لهم ولأطفالهم، وحتى المشاريع والمبادرات الخيرية توقف بعضها عن العمل بسبب الظروف الصعبة والإغلاق الذي يشهده القطاع المحاصر.
وبحسب مراسل الجزيرة أنس الشريف، فإن الأكل لم يعد متوفرا والأسواق باتت فارغة في مناطق شمال قطاع غزة، بعد أن أغلق جيش الاحتلال المعابر منذ أكثر من 60 يوما.
ويستخدم الاحتلال الإسرائيلي سلاح التجويع بإغلاق معابر القطاع المدمر، ومنع دخول الغذاء والماء والدواء والوقود انتقاما من أهالي غزة الذين رفضوا الرضوخ لتهديداته.
إعلانوقد أكد "برنامج الأغذية العالمي" "دبليو إف بي" (WFP) نفاد مخزونه من الغذاء في قطاع غزة، مع استمرار إغلاق المعابر، محذرا من أن الوضع في القطاع على حافة الانهيار.
وذكر البرنامج الأممي أن مليوني شخص داخل غزة يعتمدون كليا على المساعدات الغذائية للبقاء على قيد الحياة، وطالب بوصول المساعدات بشكل عاجل إلى القطاع.
كما أعلنت غرفة التجارة والصناعة بقطاع غزة رفضها التام لآلية إدخال المساعدات التي اقترحها الاحتلال الإسرائيلي، والتي تهدف لما سمتها عسكرة توزيع المساعدات.
وخلال مؤتمر صحفي، قال رئيس الغرفة عائد أبو رمضان إن مئات المصانع والشركات والمطاعم أغلقت أبوابها داعيا لوقف الحرب.
وكانت إسرائيل قطعت المساعدات بالكامل عن غزة في الثاني من مارس/آذار الماضي، واستأنفت حرب الإبادة على القطاع بعد تنصلها من اتفاقية لوقف إطلاق النار استمرت نحو شهرين.