أزمة جديدة بين إلهام الفضالة وهيا الشعيبي بعد استدعاء الأخيرة للتحقيق
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
خاص
في أزمة جديدة نشبت بين الثنائي الكويتي، إلهام الفضالة، وهيا الشعيبي، بعد أن أوضحت الأخيرة أنه تم استدعائها للتحقيق بسبب إلهام.
وأوضحت الشعيبي أنه تم استدعائها للتحقيق بعد أن رفعت عليها الفضالة شكوى جديدة على الرغم من عدم تعرضها لها، مؤكدة أنها سئمت من هذا الأمر.
وظهرت الشعيبي في مقطع فيديو قالت فيه: “طب أنتوا زهقتوا، أنا أيه أقول، عندي امتحان يوم الأربعاء وما راح امتحن، إلهام رافعة عليا شكوى وأنا بحالي”.
وتابعت:” فجأة مضطرة ارجع علشان النيابة طالبتني إلهام الفضالة رافعة شكوى يا رب سهل أمري ووفقني يا رب، عندي امتحان بس سمعاً وطاعة للنيابة”.
وكتبت على مقطع الفيديو قائلة: “تعبانة من كل شي عيالي والدراسة، شو الحل تعبانة يا جماعة محتاجة أحضن أطفالي”.
وكانت الفضالة قد أعلنت في وقت سابق انتهاء جميع القضايا التي تجمعها بغريمتها، والتي تمتد منذ عام 2021، مؤكدة أنها لن تهتم بما يقال عنها مرة أخرى.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أزمة جديدة إلهام الفضالة هيا الشعيبي
إقرأ أيضاً:
بلومبرغ تكشف فحوى العقوبات ضد روسيا وتحذر أوروبا من أزمة طاقة جديدة
حذرت “بلومبرغ” من أن أوروبا على حافة أزمة طاقة جديدة مع استنفاد احتياطاتها من الغاز بوتيرة سريعة، واحتمال انقطاع إمدادات الغاز من روسيا بعد العقوبات على مصرف “غازبروم بنك” الروسي.
وأجرت الوكالة تحليلا لوضع سوق الطاقة الأوروبي في أعقاب فرض الولايات المتحدة عقوبات على “غازبروم بنك” كون مدفوعات الطاقة تمر عبره.
وبحسب الوكالة لا تزال السوق الأوروبية تتعافى من صدمات الطاقة الشديدة التي شهدتها قبل عامين، إذ صعدت أسعار الغاز بنسبة 45% هذا العام بسبب أزمة أوكرانيا والعقوبات التي فرضت على روسيا.
وعلى الرغم من أسعار الغاز الراهنة أقل من المستويات القياسية في 2022، إلا أن الأسعار الراهنة ما تزال مرتفعة لزيادة أزمة تكلفة المعيشة للأسر الأوروبية، وزيادة الضغوط على الشركات المصنعة.
وكانت الولايات المتحدة قد وسعت الخميس الماضي قائمة العقوبات ضد روسيا لتشمل عشرات الشخصيات العاملة في القطاع المالي الروسي وعددا كبيرا من البنوك الروسية، بما في ذلك “غازبروم بنك”، الذراع المصرفي لشركة “غازبروم”.
وحذر الخبراء من احتمال تأثر إمدادات الغاز من روسيا إلى أوروبا بعد إدراج “غازبروم بنك” في قائمة العقوبات، وأشاروا إلى أن دولا مثل سلوفاكيا والنمسا وهنغاريا ستعاني في المقام الأول في حال تعذر تسلم شركة “غازبروم” الأموال لقاء إمدادات الغاز إليها.
وكانت أفادت وكالة “بلومبرغ” بأن الاتحاد الأوروبي سيقترح إضافة حوالي 50 فردا و30 كيانا إلى الحزمة الجديدة الخامسة عشرة من العقوبات ضد روسيا.
ووفقا للوثائق المتوفرة لدى الوكالة، فمن المخطط بشكل أساسي فرض قيود جديدة ضد الشركات العسكرية الروسية، وكذلك بعض الشركات الصينية التي يزعم أنها تزود الشركات الروسية بقطع غيار لإنتاج الطائرات المسيّرة. وستشمل العقوبات الجديدة الشركات الروسية العاملة في مجال نقل النفط، وكذلك عددا من العسكريين ورؤساء الشركات.
وإضافة إلى ذلك يقترح الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات على نحو 30 مؤسسة يزعم أنها تساعد موسكو في الحصول على التكنولوجيا العسكرية، ومن بينها شركات من روسيا وصربيا وإيران والهند وتايلاند والإمارات. كما يقترح الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات ضد المسؤولين العسكريين الكوريين الشماليين المتورطين، بحسب مزاعمه، في إرسال عسكريين إلى روسيا.
وأضافت الوكالة أن حزمة العقوبات الجديدة ستضم أيضا حظر وصول أكثر من 45 ناقلة نفط من روسيا إلى الموانئ والخدمات الأوروبية.
ومن المقرر أن يناقش الممثلون الدائمون لدول الاتحاد الأوروبي العقوبات الجديدة ضد روسيا في 27 نوفمبر الجاري.