بكلمات مؤثرة وصورة من الطفولة.. ابنة عامر منيب تحيي ذكرى رحيل والدها
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
بصورة تعود لسنوات طويلة ماضية وكلمات مؤثرة مدونة عليها، أحيت الفنانة الشابة مريم عامر منيب الذكرى الـ13 لرحيل والدها الفنان الكبير عامر منيب، الذي رحل عن عالمنا في نفس هذا اليوم من عام 2011، بعد صراع مع المرض، ولم يكن وقتها تجاوز الـ 48 عاما، ليترك عائلته وجمهوره ومحبيه في حالة صدمة ممزوجة بالآلم.
«شريكي في كل شيء.
تصريحات مسيئة لـ «الموسيقين» تضع مريم عامر منيب في موقف صعب
وتزامنت الذكرى الـ13 لرحيل الفنان عامر منيب مع أزمة تمر به ابنته الفنانة الشابة خلال الساعات الماضية، وذلك عندما تداول عددا من التصريحات المهاجمة لنقابة المهن الموسيقية ورئيسها الفنان مصطفى كامل عبر حساب منسوب لـ«مريم» على منصات التواصل الاجتماعي، ولكن من جانبها، أكدت مريم عامر منيب أنها ليس لها أي علاقة بتلك الصفحة التي تستغل اسمها، واسم والدها الفنان الراحل عامر منيب معبرة عن استيائها من ذلك الأمر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عامر منيب الفنان عامر منيب مريم عامر منيب
إقرأ أيضاً:
قداس للرهبانية المارونية المريمية في ذكرى رحيل الأب جناديوس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس الرئيس العام للرهبانية المارونية المريمية الاباتي إدمون رزق، القداس الاحتفالي في الذكرى السنوية السادسة والستين على رحيل الاب جناديوس موراني في دير سيدة اللويزة - زوق مصبح بلبنان.
وأشار رزق، في عظته، الى أن "الأب جناديوس موراني هو حبيبنا ، الّذي نحتفلُ اليومَ في هذه الذبيحةِ الإلهيّةِ بذكرى وفاته السادسة والستّين. سقطَ الأب جناديوس موراني ضحيّة ثأرٍ، ليس له به أي ارتباط، ما عدا أنّه مسيحيّ، راهبٌ، كاهنٌ، شاهدٌ ليسوع ولتعاليمِه!".
ولفت الى أنه "لا يمكننا أن نتوقّفَ عند مقتلِه وفظاعةِ وبشاعةِ هذا الحدث: لأنَّ الأب جناديوس موراني كان حاضرًا ومستعدًّا لملاقاة الله! فهو، في حياته الرهبانيّة، قد تجرّد من كلِّ شيء، ما عدا الله. يقول في إحدى رسائله لأخيه: " المأكل والمشرب والملبس الفاخر لا تملأ القلب. إنما حبَّ الله هو وحده الذي يفعم القلوب سلامًا وسعادة. كلُّ شيء باطلٌ في الحياةِ ما عدا محبة الله".
وذكر أن "هذا الراهبُ الشابّ، الّذي نظرَ يسوع في عينيهِ وأحبَّهُ، تركَ كلَّ شيء وتبِعَ الربَّ، ونذَرَ نفسَهُ بكليّتِها له. حتّى أنّه كرّسَ ذاتَه تضحيَة قربانٍ لحبِّ الله الرحوم يومَ سيامتِهِ الكهنوتيّة. وهو مثالٌ لعيشِ النذوراتِ الرهبانيّة بصبرٍ وعمقٍ وفرحٍ وانتظار".
وأضاف "أسألكم أن تُصلّوا لرهبانية الأب جناديوس لكي تكون منارةً للنفوس الضائعة، ومرشدة للنفوس العطشى إلى حبِّ الله، وليتحقق رجاء جناديوس وانتظاره بأن يأتي الحُبّ ويملأ جميع القلوب، وتتحقق مملكة يسوع".