بول ميسكال: "مستعد بشدة" للعودة في Gladiator 3
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
تحدث النجم العالمي بول ميسكال عن إمكانية العودة إلى عالم "Gladiator" من خلال فيلم ثالث، مؤكدًا أنه "مستعد بشدة" للمشاركة في هذا المشروع المرتقب. جاء تصريح ميسكال في ظل الأنباء التي كشفها المخرج الأسطوري ريدلي سكوت في حديثه مع "هوليوود ريبورتر"، حيث أشار إلى أن الخطط لفيلم "Gladiator 3" قد تم وضعها بالفعل قبل طرح فيلم "Gladiator 2".
وفي حديثه، أعرب ميسكال، الذي يجسد دور لوسيوس في الجزء الثاني الذي تم إصداره مؤخرًا، عن حماسه للفكرة قائلًا: "أفضل أن أشارك في فيلم Gladiator 3، خاصة أن هناك بالفعل فكرة." وتابع: "أنا مستعد بشدة، ولا أعتقد أن الأمر سيستغرق 24 عامًا، لكن ليس لدي أي فكرة عن متى سيحدث ذلك."
هذه التصريحات تأتي بعد ظهور ميسكال في حفل المغنية العالمية تايلور سويفت "Eras" في ميامي، حيث كان حاضرًا لدعم صديقته جرايسي أبرامز التي افتتحت الحفل في ملعب هارد روك.
وفي سياق متصل، أفادت تقارير بأن مخرج "Gladiator 2" ريدلي سكوت، إلى جانب النجمين بول ميسكال ودينزل واشنطن، قد انضموا إلى سباق الأوسكار القادم بعد العرض الخاص الأول في لوس أنجلوس، حيث نالت الآراء الأولية للفيلم استحسان النقاد والجمهور. تُظهر هذه الآراء تفاؤلًا كبيرًا بشأن أداء الأبطال والمخرج، مما يزيد من فرصهم في المنافسة على جوائز الأوسكار في دورتها المقبلة.
فيلم "Gladiator 2" هو تكملة للجزء الأول الذي صدر عام 2000 وحاز على جائزة الأوسكار، ويُنتَج حاليًا بواسطة شركة باراماونت بيكتشرز. مع الإشادة الكبيرة التي حصل عليها الفيلم الجديد، يبدو أن بول ميسكال ودينزل واشنطن في طريقهم ليكونا من أبرز المتنافسين في سباقات التمثيل القادمة، مما يجعل الآمال معلقة على ما سيقدمانه في المستقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني مشاهير هوليود
إقرأ أيضاً:
أدان جماعة قحت/ تقدم بشدة كل ما يدعم الجيش، وامتنعوا عن إدانة كل ما يدعم الدعم السريع
□□ من أجل التوثيق ( ١- ٢ )
□ إذا كان هناك من جماعة قحت/ تقدم، أو غيرهم، من لديه ملاحظات على هذا الرصد فليتكرم بها مشكوراً للاستفادة منها في التوثيق.
□ أدان جماعة قحت/ تقدم بشدة كل ما يدعم الجيش، وامتنعوا عن إدانة كل ما يدعم الدعم السريع:
□ أدانوا بيع السلاح للجيش، ولم يدينوا الدولة التي تمد الدعم السريع بالسلاح ولا الدول التي تساعد في توصيله.
□ طالبوا بحظر طيران الجيش، ولم يطالبوا بأي حظر لأي سلاح من أسلحة الدعم السريع.
□ أدانوا دعم بعض قادة القبائل للجيش، ولم يدينوا انضمام بعض قادة القبائل للدعم السريع.
□ حاولوا إلصاق تهمة قبلنة الصراع بالجيش وداعميه، ولم يوجهوا هذه التهمة للدعم السريع.
□ دعوا إلى عدم الاستجابة لاستنفار الجيش، وأدانوا المستجيبين، ولم يدعوا إلى عدم الاستجابة لاستنفار الدعم السريع، ولم يدينوا المستجيبين.
□ جرَّموا أي شكل من أشكال “التعاون” مع الجيش، ولم يدينوا “المتعاونين” مع الدعم السريع.
□ حاولوا إلصاق تهمة جلب المرتزقة بالجيش، ولم يدينوا استعانة الدعم السريع بالمرتزقة.
□ لم يدينوا استعانة الدعم السريع بالمساجين وحاولوا استخدامهم في تبرئة الدعم السريع من الجرائم ونسبتها إليهم.
□ جرَّموا الوقوف مع الجيش ودعمه معنوياً، ولم يجرِّموا الوقوف مع الدعم السريع ودعمه معنوياً.
□ أدانوا انضمام بعض الحركات المسلحة للجيش، ولم يدينوا انضمام بعض الحركات المسلحة للدعم السريع.
□ انتقدوا من دعموا الجيش من “غاضبون”، ولم ينتقدوا من دعموا الدعم السريع.
□ هاجموا الإعلاميين الذين يدعمون الجيش ، ولم يهاجموا الإعلاميين الذين يدعمون الدعم السريع.
□ جرَّموا مقاومة الدعم السريع عندما يعتدي على القرى، ولم يدينوا أي شكل من أشكال مواجهة الجيش.
□ لم يدافعوا عن الجيش بأي شكل، ودافعوا عن الدعم السريع كثيراً وبرؤوه من عدد من التهم.
□ هاجموا قيادات الجيش وسخروا منهم، وامتنعوا تماماً عن مهاجمة قيادة الدعم السريع والسخرية منها.
□ أطلقوا على الحكومة تسميات تنتقص منها مثل حكومة بورتسودان، واتفقوا مع الدعم السريع على تشكيل “الإدارة المدنية”، وساهموا في تشكيلها، ولم ينابزوها بالألقاب.
□ ساهموا في الحملات الإعلامية ضد الجيش التي نظمها الدعم السريع، وامتنعوا عن دعم الحملات ضد الدعم السريع.
□ سخروا من الجيش وداعميه وسموهم البلابسة، ولم يسخروا من الدعم السريع وداعميه بأي شكل، ولم يسموهم أي تسمية تنتقص منهم.
○ رصد/ إبراهيم عثمان