40 سرا لحياة سعيدة.. سيدة يتخطى عمرها الـ90 عاما تكشف أهم المفاتيح
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
الحياة مليئة بالتحديات والصعوبات التي قد تؤثر بالسلب على البعض، لذا فإن المواجهة وخلق جو مفعم بالحيوية هو الحل الوحيد لعيش حياة سعيدة، وكشفت إحدى البريطانيات 40 سرًا للحياة سعيدة من خلال تجربتها التي استمرت لعقود طويلة مليئة بالحب والمودة مع من حولها خاصة زوجها.
وأوضحت البريطانية باربرا تايلور، البالغة من العمر 91 عامًا، في حديثها لصحيفة الديلي ميل البريطانية، تجربتها في تأسيس أسرة سعيدة، إذ اتبعت 40 خطوة على النحو التالي:
المرأة هي السبب الرئيسي في جعل الزواج ناجحًا.
تقبل حقيقة أن النفوس تتغير مع مرور الوقت، وأن الاهتمام المتبادل لجميع الأطراف، يعمل على تحقيق السعادة للأسرة.
تجنب المشاجرة على الأمور البسيطة مثل اختيار الملابس الملائمة لمناسبة ما وألوانها، بل يجب ترك مساحة للطرف الآخر حتى يختار ما يريده.
الحذر عند الدخول في نقاشات حادةالحذر عند الدخول في جدالات أو نقاشات حادة لأن بعض الكلمات قد تؤذي، لذا يجب على كل شخص مراجعة كلماته، قبل أن ينطقها، خاصة في الأماكن العامة لأن ذلك قد يعني التقليل من شأن الشخص الذي تحبه أمام الآخرين.
الرد على الإساءة بالحسنى.
إخبار الشريك بأنك تحبه لأن الكلمات الإيجابية تقوي من أواصر المودة والحب.
استشارة أصحاب الرأي والخبرة قبل اتخاذ قرارات مصيرية.
عدم السير دون نقود، إذ يمكن شراء هدايا أو أشياء لإسعاد أفراد الأسرة.
لا يمكن تطبيق أي فكرة دون دراستها جيدًا.
وجود صديق أو صديقة مقربة في حياة الشخص أمر مهم للغاية للحصول على نصيحته والدخول معه في نقاشات بشأن بعض الأمور.
ليس كل شيء يروى للإخوة بل يجب أن يكون الأخ صديقا.
توجد أوقات لا يكون فيها الشريك بحالة جيدةهناك أوقات لا يكون فيها الشريك بحالة جيدة، وهذا أمر طبيعي، لذا يجب الصبر ومشاركته آلامه.
مشاركة الشريك أو الأبناء رحلات التسوق لشراء الملابس، فبعض الأمور البسيطة تساعد على تقوية العلاقات.
الاعتناء بالأشياء للحفاظ عليها أطول فترة ممكنة، فليس من الطبيعي استبدالها بمنتجات جديدة باستمرار.
موقف الشخص تجاه الآخرين سيحدد موقفهم تجاهه.
تقبل النقد البناء وليس الهدام.
عدم تضييع الوقت على وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة عند الشعور بالملل الشديد، فهناك أشياء أكثر أهمية ومتعة يمكن فعلها.
لا تبدأ بقراءة كتاب أبدًا قبل أن تعرف كيف سينتهي؟ حتى لا يؤثر بالسلب على النفسية، فالقصص التي تنتهي بنهاية حزينة يفضل تجنبها.
الشخصية هي التي تدفع كل شيء إلى الأمام، لذا يجب أن تتميز بشخصية قادرة على تحمل المسئولية.
عدم الالتفات إلى الكلام السلبي، بل يجب التركيز على المهمات المطلوبة لجني ثمار النجاح.
ضع قلمًا ومفكرة في الحقيبة، وكتابة الأفكار التي تراود العقل، فربما تكون سببًا في تحقيق نجاح أو إنجاز جديد.
ينصح بالتعبير عن الآلام النفسية التي يعيشها الشخص، بكتابة أي شيء، من باب التنفيس عن النفس.
الالتزام بالمواعيد وعدم التخلف عنها إلا في الضرورة القصوى.
عدم الغياب عن موعد مع الطبيب، بل يجب الكشف على صحة الجسم باستمرار.
الاعتناء بالنظافة الشخصية، وهي أهم القواعد التي يجب اتباعها.
الذهاب إلى صالونات التجميل باستمرار.
تجنب التعرض لأشعة الشمس بصورة مستمرة، لأنها قد تضر بالبشرة.
ممارسة بعض الأنشطة الضرورية، مثل التمارين الرياضية.
تعلم ثقافات جديدة خلال أوقات الفراغ، لأن ذلك يعمل على إثراء جانب من المعرفة.
الابتسامة في وجه الآخرين خاصة الشريك، فليس له ذنب بما تمر به من أزمات نفسية.
الحزن لا يختفي أبدًا، فهو يبقى مع الشخص ولكن يجب تعلم كيفية التعايش معه.
إيجاد التوازن بين العمل والحياةإيجاد التوازن بين العمل والحياة لأنه أحد أسباب النجاح.
استمع إلى الموسيقى واستمتع بها لأنها تساعد في شفاء الروح.
ضرورة التوقف عن القلق والتوتر.
استرجاع الذكريات السعيدة وتلاشي الأمور الحزينة.
يجب أن يكون الشخص صادقًا مع نفسه.
التركيز على الشغف لأنه أساس استمرار الحياة.
عدم التوقف عن التعلم مهما كان، فالمعرفة أهم شيء يمكن الحصول عليه بالوقت الحالي.
خلق مساحة من الحرية للشريك وعدم التدخل في كل أموره.
عدم مقارنة النفس بالآخرين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السعادة حياة سعيدة أسرة التعامل مع المشكلات بل یجب
إقرأ أيضاً:
جيدا منصور تكشف لـ"الوفد" الصعوبات التي واجهتها في فيلم مين يصدق
قالت الفنانة جيدا منصور، انها واجهت صعوبات في خروجها من الشخصية التي تقدمها في فيلم "مين يصدق" بعد انتهاء التصوير، لافتة إلى أنه ليس من المفترض ان يدخل الممثل في الشخصية إلى هذا الحد.
وأكدت جيدا منصور، في تصريحات خاصة لـ "بوابة الوفد"، انها سعيدة بالتعاون مع المخرجة زينة أشرف عبدالباقي كما أنها شاطرة جدًا وتستطيع توجيه الممثل بشكل جيد وتعلم جيدًا ما تريد فعله، مضيفة إلى ان التعاون معها مُريح بشكل كبير.
تفاصيل فيلم "مين يصدق"وكان عرض الفيلم المصري "مين يصدق؟"، ضمن مسابقة آفاق السينما العربية، والتي تقام ضمن فعاليات الدورة الـ 45 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.
فيلم "مين يصدق" فكرة زينة عبد الباقي ومصطفي عسكر وحامد الشراب، وسيناريو وحوار زينة عبد الباقي ومصطفي خالد بهجت، وبطولة الفنان شريف منير، نادين، يوسف عمر، جيدا منصور، ويشهد الفيلم ظهورا مميزا للنجم الكبير أشرف عبد الباقي، والفيلم من إخراج زينة عبد الباقي.
فيلم "مين يصدق؟" روائي تدور أحداثه حول "نادين" التي تتخلص من حالة الفراغ التي تعيشها، بالتعرف على شاب محتال يُدعى باسم، الذي يقدم لها نوعًا من الحب والاهتمام الذي تفتقده، وتشارك نادين باسم في عمليات نصب يتورطان من خلالها في العديد من المشاكل، مما يضع قصة حبهما وأمورًا أخرى على المحك.