أنغام ترد على بوسي بعد تصريحات الأخيرة عنها .. ماذا قالت؟
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
القاهرة
ردت المطربة المصرية أنغام، على تصريحات زميلتها المطربة بوسي الأخيرة عنها بأحد البرامج الفضائية.
وأعادت أنغام، نشر صورة لبوسي من الحلقة، عبر “ستوري” حسابها على إنستجرام، وعلقت: “وأنا يشرفني يا حبيبتي إنك تكوني أختي يا بوسي”.
يذكر أن بوسي خرجت ببرنامج “عندي سؤال” على قناة “المشهد” المصرية، وقالت : “أنا الحمد لله مقلش عن شيرين وأنغام، ولولا مشاكلي كنت بقيت معاهم، وموهبتي زيهم بالضبط، ومفيش حاجة اسمها صوت مصر، وكل ده كلام مش مظبوط وكلهم صوتهم أحلى من بعض”.
وتابعت: “شيرين عبدالوهاب نفسي أتواصل معاها وأقولها فوقي لنفسك انتي شيرين اللي العالم العربي كله بيحبها وانتي قيمة كبيرة وأكبر من كده، ومينفعش تعملي كدة في نفسك، وشيرين مشكلتها أن اختياراتها غلط وقلبها اللي بيسوقها، وقلبها ضعيف ويتحكم فيها وبيسوقها للغلط وأذى نفسها”.
وأضافت: “شابوه أنغام هي ست قوية، ومش هقارن نفسي بيها، ولكن طبعا شرف ليا إن فينا شبه من بعض في حاجات، وإن مشاكلنا الشخصية والعاطفية متأثرش على شغلنا، وشغلنا اللي بيقوينا ويخرجنا من مشاكلنا”
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أنغام بوسي شيرين عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
الإدارة السورية الجديدة توجه أول تحذير لإيران رداً على تصريحات خامنئي.. ماذا قال؟
وجهت الإدارة السورية الجديدة أول تحذير رسمي لإيران، منذ سقوط نظام بشار الأسد مطلع الشهر الجاري.
وحذر وزير الخارجية السوري المعين حديثا أسعد حسن الشيباني إيران من بث الفوضى في بلاده.
وقال في منشور على منصة إكس "يجب على إيران احترام إرادة الشعب السوري وسيادة البلاد وسلامته، ونحذرهم من بث الفوضى في سوريا ونحملهم كذلك تداعيات التصريحات الأخيرة".
وفي خطاب نقله التلفزيون الايراني يوم الأحد، دعا المرشد الإيراني آية الله علي خامنئي الشبان السوريين إلى "الوقوف بكل قوة وإصرار لمواجهة من صمم هذا الانفلات الأمني ومن نفذه" حد تعبيره.
وأضاف خامنئي "نتوقع أن تؤدي الأحداث في سوريا إلى ظهور مجموعة من الشرفاء الأقوياء لأن ليس لدى الشباب السوري ما يخسره، فمدارسهم وجامعاتهم وبيوتهم وشوارعهم غير آمنة".
وكان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي قد صرح خلال مؤتمر صحفي- بأنه لا يوجد أي اتصال مباشر بين حكومة بلاده والإدارة السورية الجديدة بقيادة أحمد الشرع.
وزعم بقائي أن الوجود الإيراني (العسكري) السابق في سوريا كان هدفه "مكافحة الإرهاب".
وتابع أن بلاده تبادلت الآراء مع تركيا بخصوص سوريا، مضيفا أن "لكل طرف مرتبط بتطورات المنطقة وسوريا روايته الخاصة للأحداث، ولكن ليس من الضروري أن نقبل كل هذه الروايات".
وزاد، بأنه لم يعد هناك أي مواطن إيراني في سوريا بعد التطورات الأخيرة، وأن طهران توصي مواطنيها بعدم الذهاب إلى سوريا "بسبب الوضع الغامض هناك".