فاروق فلوكس يكشف أسرار نشأته: والدتي من أصول تركية ووالدي صعيدي
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
تحدث الفنان فاروق فلوكس عن نشأته في حي عابدين بالقاهرة، أحد الأحياء الشهيرة في العهد الملكي، حيث وُلد في 11 نوفمبر، وهو اليوم نفسه الذي يتزامن مع عيد ميلاد الملك فاروق، مؤكدًا أنه نشأ في بيئة مليئة بالتنوع الثقافي، فكانت والدته من أصول تركية ووالده صعيدي، وكان جيرانه من مختلف الجنسيات، بينهم اليهودي والأرمني، ما منح طفولته بعدًا خاصًا.
وأشار «فلوكس» خلال استضافته في برنامج «واحد من الناس» المُذاع على فضائية «الحياة»، إلى أنه كان يشاهد الملك فاروق ينظر من شرفة قصره المطل على ميدان عابدين، بينما يردد الشعب «يا زين يا فاروق» تعبيرًا عن حبهم له.
مغادرة الملك فاروق مصر عبر مركب المحروسةوبشأن مغادرة الملك فاروق مصر، كشف فلوكس عن حزنه العميق بعد رحيل الملك، وقال: «كان فاروق محط حب المصريين، وزعلت جدًا عندما غادر مصر على مركب المحروسة، خاصة بعد الأحداث التي أدت إلى خروجه».
التكوين الثقافي لفاروق فلوكسوأوضح أنه بدأ دراسته في كلية الهندسة، حيث كان لديه شغفًا بتعلم الفنون الهندسية، لكن الحياة أخذته في مسار آخر حينما دخل مجال التمثيل، مشيرًا إلي أنه أيضًا درس في كلية الحقوق.
وفي حديثه عن خدمته العسكرية، قال فلوكس إنه تطوع في الجيش المصري عام 1955، وشارك في حرب السويس عام 1956، وهو ما أثر بشكل كبير على رؤيته للعالم وعلى شخصيته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فاروق فلوكس الملک فاروق
إقرأ أيضاً:
أنقرة تكشف حقيقة عزمها إرسال قوات تركية إلى أوكرانيا
كشفت أنقرة اليوم الخميس عن حقيقة عزمها إرسال قوات إلى أوكرانيا، في ظل الحرب الدائرة بين الجيش الأوكراني والروسي التي دخلت عامها الرابع.
وأفادت وكالة سبوتنيك الروسية، بأن الرئاسة التركية تنفي التقارير التي تتحدث عن استعداد أنقرة لإرسال قوات إلى أوكرانيا.
وأشارت الرئاسية التركية إلى أنها أعربت عن استعدادها للوساطة وليس لإرسال قوات إلى أوكرانيا.
وتجري مشاورات بين الولايات المتحدة وروسيا، لوقف الحرب الأوكرانية التي اندلعت في فبراير 2022 والتي تسببت في مقتل وإصابة مئات الآلاف.
واستضافت السعودية الأسبوع الماضي مباحثات بين وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، ونظيره الروسي سيرجي لافروف لوضع نهاية للحرب الأوكرانية.
وفي سياق متصل، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه يرغب في استعادة الأموال التي منحتها الولايات المتحدة إلى أوكرانيا والتي قدرها بـ350 مليار دولار، وطلب من كييف إبرام صفقة المعادن مع واشنطن في سبيل تحقيق هذا الهدف.