الأمم المتحدة: الهجمات الإسرائيلية تقتل 45 جنديًا للجيش اللبناني
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
نددت قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان، بالهجمات التي شنها الاحتلال الإسرائيلي على الجيش اللبناني.
وأوضحت قوات الأمم المتحدة المؤقتة (يونيفيل)، أن 45 جنديًا لبنانيًا قتلوا حتى الآن في هجمات إسرائيلية على أهداف في لبنان.
الجيش اللبناني يعلن مقتل عسكري وإصابة آخرين في استهداف للاحتلال الإسرائيلي#اليوم https://t.
أخبار متعلقة جنوب لبنان.. دورية لـ "يونيفيل" تتعرض لإطلاق النار 40 مرةالمبعوث الأمريكي: هناك فرصة جدية لوقف إطلاق النار في لبنانمقتل جندي وإصابة 3 في هجوم إسرائيلي جنوب لبنان"يونيفيل" أكدت أيضا أن مثل هذه الهجمات تشكل "انتهاكًا صارخًا" للقانون الإنساني الدولي.
مجلس الوزراء اللبناني أقر في الجلسة البند المتعلق بتطويع 1500 عنصر من الجيش#اليوم
للمزيد: https://t.co/ctsGnrCXa9 pic.twitter.com/xJnJUhUVb9— صحيفة اليوم (@alyaum) November 7, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 بيروت حرب الاحتلال الإسرائيلي على لبنان الهجمات الإسرائيلية على لبنان لبنان اليوم الجيش اللبناني لبنان حرب لبنان
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: جرائم احتيال إلكتروني بمليارات الدولارات تنتشر عالميا
ذكرت الأمم المتحدة في تقرير أن عصابات آسيوية مسؤولة عن جرائم احتيال إلكتروني بمليارات الدولارات تتوسع على مستوى العالم بما في ذلك أمريكا الجنوبية وإفريقيا بينما تفشل الحملات الأمنية في جنوب شرق آسيا في احتواء أنشطتها.
وقال مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة يوم الاثنين الماضي إن الشبكات الإجرامية التي ظهرت في جنوب شرق آسيا في الأعوام القليلة الماضية وأنشأت مجمعات ضخمة تضم عشرات الآلاف من العمال الذين يتم إجبارهم على الاحتيال على الضحايا على مستوى العالم تحولت إلى صناعة عالمية متطورة.
وأوضح المكتب أنه حتى في الوقت الذي تكثف فيه حكومات جنوب شرق آسيا حملتها، توغلت العصابات في داخل المنطقة وخارجها، مضيفا أن “انتشارا لا يمكن احتواؤه حدث… وباتت المجموعات الإجرامية حرة في الانتقاء والاختيار والتحرك… حسب الحاجة”.
وقال جون فويتشيك المحلل الإقليمي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة “تنتشر كالسرطان… تتعامل معها السلطات في منطقة، لكن لا تختفي جذورها أبدا، بل تنتقل إلى منطقة أخرى ببساطة”.
وأضاف “صناعة الاحتيال الإلكتروني في المنطقة… تفوقت على الجرائم الأخرى العابرة للحدود، نظرا لسهولة توسعها وقدرتها على الوصول إلى ملايين الضحايا المحتملين عبر الإنترنت، دون الحاجة إلى نقل أو إتجار بالسلع غير المشروعة عبر الحدود”.
وأبلغت الولايات المتحدة وحدها عن خسائر تزيد على 5.6 مليار دولار في عمليات احتيال مرتبطة بالعملات المشفرة في 2023.
في الأشهر الماضية، قادت السلطات في الصين، حيث نشأ عديد من العصابات، وتايلاند وميانمار حملة على مواقع لإدارة عمليات الاحتيال في مناطق تقع على الحدود بين تايلاند وميانمار.
وقطعت تايلاند إمدادات الكهرباء والوقود والإنترنت عن مناطق بها تجمعات لعصابات الاحتيال.
لكن مكتب الأمم المتحدة قال إن العصابات تكيفت مع الوضع ونقلت عملياتها إلى “المناطق النائية والمهمشة في جنوب شرق آسيا”، وخاصة في لاوس وميانمار وكمبوديا وخارجها، مستغلة مناطق تعاني من ضعف الحوكمة وارتفاع معدلات الفساد.
ولم يرد متحدثون باسم الحكومة الكمبودية والمجلس العسكري في ميانمار على طلبات للتعليق بعد.
وقال مكتب الأمم المتحدة إن العصابات توسعت في أمريكا الجنوبية سعيا لتعزيز الشراكات في غسل الأموال مع عصابات المخدرات هناك.
وأضاف أنها تنشئ عملياتها بشكل متزايد في إفريقيا، بما في ذلك في زامبيا وأنجولا وناميبيا، وفي أوروبا الشرقية مثل جورجيا.
الاقتصادية
إنضم لقناة النيلين على واتساب