عمرو خليل: إسرائيل تريد إجهاض أي محاولة لقيام الدولة الفلسطينية
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
قال الإعلامي عمرو خليل، إن إسرائيل تستمر في توحشها من حصار وقتل وتدمير، ومخططات خبيثة لاستيطان غزّة وتهجير وتركيع أهلها.
إسرائيل تواصل إطلاق يد المستوطنين في ممارسة الإرهابوأضاف «خليل»، مقدم برنامج «من مصر»، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن دولة الاحتلال الإسرائيلي تواصل إطلاق يد المستوطنين في ممارسة الإرهاب والسيطرة على الضفة.
وتابع: «كل هذا لقتل أي إمكانية لقيام الدولة الفلسطينية، لكن إسرائيل لم تتعلم من دروس الماضي، فأوهام القوة تسقط مع الحقوق المشروعة، وسياسات العداء والغطرسة لا تصنع استقرارا».
حقوق الشعب الفلسطيني مصونة بالشرعية الدوليةوواصل: «حقوق الشعب الفلسطيني مصونة بالشرعية الدولية، ومصونة أيضا بمواقف مصرية ثابتة وداعمة، وتحركات على مدار الساعة من أجل إنهاء هذه الحرب التي أصابت العالم كله بأضرار بالغة جراء الصراعات في البحر الأحمر وتهديد لحركة الملاحة الدولية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاحتلال
إقرأ أيضاً:
رتيبة النتشة: إسرائيل ترى أنه لا وجود للدولة الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت رتيبة النتشة، عضو هيئة العمل الوطني، إن دولة الاحنلال الإسرائيلي تسعى بكل قوتها لتغيير التركيبة الديموغرافية الفلسطينية خلال السنوات المقبلة، مشيرة إلى أن الأيديولوجية الإسرائيلية ترتكز على فكرة مفادها استحالة وجود دولة فلسطينية بجانب الدولة الإسرائيلية، وترى إسرائيل أن الحل لهذه القضية يتمثل في القضاء على الشعب الفلسطيني.
وأضافت النتشة، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة "القاهرة الإخبارية" اليوم الأربعاء، أن إسرائيل تعتبر أن الدولة الفلسطينية لا مكان لها إلى جانب الدولة الإسرائيلية، وأن الخصوبة الفلسطينية شكلت دائمًا تهديدًا ديموغرافيًا لإسرائيل، وهو تهديد مرتبط بالتهديد القومي. وأوضحت أن إسرائيل عملت على مدار العقود الماضية لتقليص معدلات الخصوبة الفلسطينية بطرق متعددة، واليوم أصبحت تلجأ إلى أساليب جديدة تستهدف النساء الفلسطينيات، ليس فقط عبر القصف المباشر.
وأكدت، أن العديد من الضباط الإسرائيليين اعترفوا، من خلال وسائل الإعلام العبرية، بتفاخرهم بقتل النساء والأطفال في قطاع غزة، حيث أطلقوا على المنطقة اسم "وادي الموت" أو "وادي الجثث"، مما يعكس حجم الانتهاكات. وأشارت إلى أن أكثر من 12,000 امرأة استشهدت، إضافة إلى أكثر من 14,000 طفل، نتيجة لهذه الاعتداءات.