شمسان بوست / سبأنت

دشّن سفير اليمن لدى ماليزيا، الدكتور عادل باحميد، اليوم، العمل بمركز الأحوال المدنية بالسفارة، لتقديم خدماته للمغتربين في ماليزيا والدول المجاورة، واستخراج الهوية الوطنية الجديدة بالشريحة الذكية.

واشاد السفير باحميد، بجهود كوادر المركز لتحقيق هذا المنجز والذي يساهم في تسهيل حصول المواطنين في الخارج على الهوية الوطنية الجديدة.

.مؤكداً أهمية استخراج البطاقة الذكية لما في ذلك من تحديث للنظام الأمني الوطني وكذا تسهيل حصول المواطنين على العديد من الوثائق الرسمية وإنجاز معاملاتهم.

فيما استعرض مدير مركز الأحوال المدنية بالسفارة العقيد زيد باوادي، تجهيزات المركز من معدات وأجهزة وفرتها مصلحة الأحوال المدنية والسجل المدني بوزارة الداخلية، وكذا مواصفات البطاقة الذكية والخطوات والإجراءات التي تمر بها عملية الإصدار، والمتطلبات المتعلقة بذلك.
 

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: الأحوال المدنیة

إقرأ أيضاً:

الدراما اليمنية

محمد الربع

من النقاط التي لم تتطور في الدراما اليمنية هي فكرة تصميم البوسترات الترويجية للمسلسلات، والتي قد تشعرك أحيانًا بأن مصممها شخص واحد يقوم بتغيير اسم المسلسل وإعادة ترتيب أماكن الوجوه.

في الواقع، البوستر هو عبارة عن قصة مصغّرة تعكس جوهر المسلسل بطريقة بصرية جذابة. فهو الصورة التي تثير في مخيلتك سؤالًا يدفعك لمشاهدة المسلسل لمعرفة إجابته. ومن خلال البوستر، بألوانه وطريقة تصميمه، يمكنك أن تميّز ما إذا كان العمل كوميديًا أو دراميًا أو أكشن أو تاريخيًا.

لكن عند تصفح بوسترات الأعمال اليمنية، قد تجد صعوبة في التفريق بينها أو تحديد نوع العمل، يتحول البوستر إلى قلاب أو باص لازم يظهر فيه كل أبطال العمل . والنتيجة؟ لا يظهر البوستر بشكل فني مبهر، ولا ينجح في إرضاء جميع المشاركين.

مع أن هناك أعمالًا عالمية حققت نجاحات وجوائز، ولم يظهر في بوستراتها الرسمية أي ممثل، أو أضهرت نصف وجه أو يد أو تكتفي بممثل أو اثنين فقط.

وأنجح البوسترات الدعائية هي المأخوذه من لقطة معبرة من داخل العمل.

يعود السبب في ذلك إلى ثقافة سائدة بين صُنّاع الأعمال والقنوات، أن المشاهدين ينجذبون إلى المسلسلات بناءً على كثافة النجوم المشاركين فيها. وهذه الفكرة لا تقتصر على الأعمال اليمنية فقط، بل تتواجد أيضًا في بعض الإنتاجات العربية التي لا تزال تُسوَّق بهذه الطريقة.

حاولت في تجربتنا في خروج نهائي أن نخرج عن هذا النمط ولكن واجهنا صعوبه في القبول بالخروج عن السائد.

مقالات مشابهة

  • الدراما اليمنية
  • رئيس جامعة القاهرة عن برنامج تنمية مهارات الطلاب: يؤصل لمفهوم الهوية الوطنية
  • وزير الدفاع: التواجد الأجنبي في الجزر اليمنية “مرفوض تمامًا” ولن نتهاون في الدفاع عن السيادة الوطنية (فيديو)
  • جامعة القاهرة تستضيف مفتى الديار المصرية بمحاضرة حول "الهوية الوطنية في مواجهة التحديات المعاصرة"
  • نواب البرلمان: الرياضة الجامعية مفتاح للتنمية وبناء جيل يحقق التوازن بين الهوية الوطنية والتأهيل الشامل
  • برلماني: الرياضة الجامعية ركيزة أساسية لتأهيل الشباب وتعزيز الهوية الوطنية
  • الحماية المدنية تسيطر على حريق منزل بمركز منيا القمح
  • مفتي الجمهورية: الهوية الوطنية ضرورة حياتية .. والحفاظ عليها واجب
  • وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في (9) مواقع حول المملكة
  • “الأحوال المدنية المتنقلة” تقدم خدماتها في 9 مواقع بالمملكة