حكاية دور رفضه نور الشريف وتألق فيه صلاح قابيل.. ما علاقة فاتن حمامة؟
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
الوقوف أمام سيدة الشاشة العربية فرصة مهمة ينتظرها الكثير من الفنانين الشباب في مشوارهم السينمائي، ولكن هو الأمر الذي رفضه الفنان نور الشريف، بعدما تم ترشيحه للوقوف أمامها في واحد من أبرز أعمالها السينمائية «ليلة القبض على فاطمة» للمخرج هنري بركات، إذ كان من المقرر أن يقدم دور «جلال» شقيق «فاطمة»، وهو الدور الذي قدمه بعد ذلك الفنان الراحل صلاح قابيل.
كشف الفنان نور الشريف أنه كان يتمنى العمل مع فاتن حمامة، خلال لقاء تليفزيوني سابق، مؤكدا أنها تختار بنفسها الفنانين الذين تتعاون معهما، «أنا من عشاق فاتن حمامة ولم أعمل معها لأنها لم تطلبني للعمل معها إلا في فيلم (ليلة القبض على فاطمة)، ولكني عندما قرأت السيناريو اعتذرت عن الفيلم».
نور الشريف يكشف سبب رفض فيلم «ليلة القبض على فاطمة»وأوضح نور الشريف أن اعتذاره عن فيلم ليلة القبض على فاطمة جاء لعدة أسباب، أولا بسبب عدم موافقته على الطرح السياسي الذي يطرحه الفيلم، أما السبب الثاني هو صغر مساحة الدور، قائلا: «يعني لما أشتغل قصاد مدام فاتن حمامة وأطلع في دور صغير إيه الفايدة في كده، أنا أوافق أشتغل مع يوسف شاهين بنص أجري لكن في دور أستفيد منه، وعشان كده لما أحب أشتغل مع فاتن حامة يبقى دور فيه تمثيل وفيه مواقف بينا وبين بعض مش مجرد سد خانة».
نور الشريف يرفض «ليلة القبض على فاطمة» مسلسلا وفيلماولم يقتصر رفض نور الشريف للدور في الفيلم فقط، بل في الدراما التليفزيونية أيضا، حيث كان معروض عليه المشاركة في مسلسل «ليلة القبض على فاطمة» للمخرج محمد فاضل الذي تم إنتاجه قبل حوالي عامين من تاريخ إنتاج الفيلم، حيث كان مرشح لشخصية «أمين المنزلاوى» التي قدمها بعد ذلك الفنان الراحل فاروق الفيشاوي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نور الشريف فاتن حمامة نور الشریف فاتن حمامة
إقرأ أيضاً:
طالبات «فاطمة الصحية» يزرن دار رعاية المسنين
الشارقة - «الخليج»
قامت طالبات كلية فاطمة للعلوم الصحية بزيارة إنسانية لدار رعاية المسنين، التابع لاجتماعية الشارقة، وذلك في إطار تعزيز قيم المسؤولية المجتمعية والوعي بأهمية رعاية كبار السن.
شهدت الزيارة لحظات دافئة ومليئة بالمحبة، حيث تفاعلت الطالبات مع نزلاء الدار من خلال مجموعة من الأنشطة الترفيهية والاجتماعية، مثل الألعاب وتبادل الأحاديث حول الذكريات والتجارب الحياتية، وارتسمت الابتسامات على الوجوه، وامتلأت الأجواء بالضحكات، مما أدخل السرور إلى قلوب الجميع وأضفى روحاً من الألفة والاهتمام.