سرّ جديد عن نفق لحزب الله.. معلومات مُفاجئة
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
كشف تقرير إسرائيلي جديد أنّ الجيش الإسرائيلي استهدف نفقاً يعبر من سوريا إلى لبنان، زاعماً أنه يتم استخدامه لنقل الأسلحة إلى "حزب الله". وأفادت القناة السابعة الإسرائيلية بأن ما كشفه الجيش الإسرائيلي يشمل سلسلة من الهجمات التي عطلت محاولات نقل أسلحة عبر الأراضي السورية إلى أيدي "حزب الله" في لبنان، مشيرة إلى أنه "قبل حوالي شهرين تم مهاجمة موقع مركزي في سوريا تم إنشاؤه بالتعاون مع إيران".
ووفقاً للتقرير الإسرائيلي، فقد "أصبحت الهجمات الإسرائيلية ممكنة بفضل المعلومات الاستخبارية الدقيقة التي تراكمت على مدى سنوات، حيث ألحق الجيش الإسرائيلي الضرر بقدرة حزب الله على تعزيز مخزونه من الأسلحة وبالتالي إطلاق النار على سكان إسرائيل".
وكان سلاح الجو الإسرائيلي قد نفذ، هجمات واسعة النطاق والعديد من الاغتيالات بهدف إلحاق الضرر بالوحدة 4400 التي يقول إنها مسؤولة عن تهريب الأسلحة إلى داخل الأراضي اللبنانية.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
أفضل الأعمال التي تقدمها لشخص عزيز توفى.. دينا أبو الخير تكشف عنها
كشفت الدكتورة دينا أبو الخير، الداعية الإسلامية، على سؤال يقول (ايه أفضل الأعمال الصالحة التي أقدر أعملها لإنسان عزيز توفى؟
وقالت دينا أبو الخير، في برنامج "وللنساء نصيب" على قناة "صدى البلد"، إن النبي الكريم قال في الحديث الشريف (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث، صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له).
وأضافت أن الصدقة الجارية من الأمور التي ينتفع بها الميت بعد الوفاة، وكذلك دعاء أولاده له الصالحين، وكذلك العلم النافع الذي يتركه الميت قبل موته.
وأشارت إلى أنه كذلك يستحب صلة الرحم التي كان يحرص عليها الميت قبل وفاته، وإخراج الصدقات والإنفاق في سبيل الله وهبة ثوابها للميت.
بر الوالدين بعد الوفاةوبر الوالدين لا ينقطع بعد موتهما، فهناك وسائل عدة لبرهما بالعديد من الطاعات، منها: الدعاء لهما، والصدقة عنهما، وهبة ثواب قراءة القرآن إليهما، وزيارة قبرهما، وأن نصل رحمهما وأصدقاءهما. فكل هذه الأمور تحقق الألفة حتى لو مات الوالدين كأنهما ما زالا معنا في الحياة، فبر الوالدين لا يتوقف بعد موتهما.
وقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «رِضَا الرَّبِّ في رَضَا الوَالِدَيْنِ، وسَخَطُ الرَّبِّ في سَخَطِهِمَا»، وبما قال ابن عمر رضي الله عنهما لرجلٍ عنده أُمُّه: «والله لو ألفتَ لها الكلام، وأطعمتها الطعام، لتدخُلَنَّ الجنة ما اجتنبتَ الكبائر»، وجاء في عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ؟ قَالَ: «أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أَبُوكَ، ثُمَّ أَدْنَاكَ أَدْنَاكَ».