موقع النيلين:
2025-04-24@09:50:10 GMT

قطة الشاشة العربية.. كم تبلغ من العمر اليوم؟

تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT

يحل يوم 24 نوفمبر، ذكرى ميلاد الفنان القديرة ميرفت أمين الملقبة بـ” قطة الشاشة العربية “، حيث ولدت يوم 24 نوفمبر 1946 في المنيا من أب مصري وأم إنجليزية، حصلت على ليسانس آداب من جامعة عين شمس قسم اللغة الإنجليزية.

وكانت بدايتها الفنية من خلال الجامعة حيث اشتركت في فريق الجامعة وقدمت مسرحية يا طالع الشجرة لتوفيق الحكيم وبعد التخرج احترفت التمثيل حيث قدمت مسرحية مطار الحب مع الفنان عبد المنعم مدبولي وقد اكتشفها وقدمها للسينما الفنان أحمد مظهر عام 1965 من خلال فيلم حب المراهقات.

من أشهر مسلسلاتها الزوجة أول من يعلم والرجل الآخر، ومن أشهر أفلامها السينمائية: أبي فوق الشجرة مع عبد الحليم حافظ، ثرثرة فوق النيل وعودة أخطر رجل في العالم، البحث عن فضيحة وأبناء الصمت والحفيد حافية على جسر الذهب ودائرة الانتقام، سواق الأتوبيس وتزوير في أوراق رسمية وعودة مواطن وزوجة رجل مهم والأراجوز مع عمر الشريف والدنيا على جناح يمامة.

وفي مسيرتها العديد من الأفلام الناجحة مثل فيلم “نفوس حائرة”، “للمتزوجين فقط”، “سارق المحفظة”، “البيوت أسرار”،ـ “مدرسة المشاغبين”، “غابة من السيقان”، “أصعب جواز”، “ليتني ما عرفت الحب”، “سبع الليل”، “عودة أخطر رجل في العالم”، “انف وثلاث عيون”، “أزمة سكن”، “شلة المراهقين”، “السكرية”، وغيرها وقامت بدور السيدة جيهان السادات في فيلم أيام السادات عام 2001.

تزوجت 5 مرات: الزيجة الأولى من المطرب السوري موفق بهجت عام 1970 ثم تزوجت من عازف الجيتار الشهير في السبعينيات عمر خورشيد ثم تزوجت من بعده الفنان حسين فهمي وأنجبت منه ابنتها الوحيدة منة الله واستمر هذا الزواج فترة طويلة نسبياً ولكنها مع ذلك انفصلت عنه.

ثم تزوجت من المنتج الفلسطيني حسين القلا ومن بعده تزوجت وهي الزيجة الخامسة من رجل الأعمال مصطفى البليدي.

حصلت خلال مشوارها الفني على العديد من الجوائز والتكريمات، وأبرزها بمهرجان القاهرة السينمائي عام 2009، وبمهرجان دمشق السينمائي الدولي الخامس عشر عام 2007م، كما كرمها الرئيس المصري الأسبق محمد حسنى مبارك ضمن فريق عمل فيلم “أيام السادات” عام 2001.

عادل عبدالمحسن – بوابة روز اليوسف

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

عباس فارس.. شيخ الشاشة وصوت الحكمة في السينما المصرية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحتفي الأوساط الفنية بذكرى ميلاد الفنان عباس فارس، الذي يعد أحد أعمدة الفن العربي الكلاسيكي، بما قدمه من أدوار تنوعت بين الحكمة والزهد والهيبة، من الأسماء اللامعة في سجل السينما المصرية، وحفرت حضورها بعمق في الذاكرة المشاهدين.

عباس فارس أحد أبرز الوجوه السينمائية المتسمة بالقوة الداخلية والوقار

في حي المغربلين بالقاهرة ولد عباس فارس في 22 أبريل 1902، وانطلقت مسيرته الفنية في ثلاثينيات القرن الماضي، ليصبح خلال العقود التالية أحد أبرز الوجوه السينمائية التي اتسمت بالقوة الداخلية والوقار، حيث امتلك صوتًا جهوريًا وأداءً متزنًا، جعله الخيار الأول لأدوار الشيخ والعالم والفقيه.

حضور ديني وتاريخي لا يُنسى

اشتهر عباس فارس بأدائه الرفيع للأدوار الدينية والتاريخية، وكان من أوائل الممثلين الذين قدموا شخصية العالم الأزهري أو الفقيه بكل ما تحمله من جلال وهيبة، فقدم شخصية الإمام العز بن عبد السلام في فيلم «وا إسلاماه» عام 1961، وهي من أبرز الشخصيات الدينية والتاريخية التي ظهرت في الفيلم، فظهر كشخصية وقورة وعالمة ومهابة، تمثل رمزًا للحكمة والعدل والدين، لعب الدور بأسلوبه المعروف، حيث جمع بين هيبة العالم الجليل والروحانية والصرامة الأخلاقية، فالإمام في الفيلم كان صوتًا للحق، يدافع عن الإسلام ويرشد الحكام والشعب في زمن الفتن والغزو المغولي، حيث ظهر في مشاهد حاسمة ينصح فيها قادة الدولة، وخصوصًا السلطان قطز، ويوجهه نحو الجهاد ضد التتار، وكان له تأثير روحي كبير في تحفيز الهمم.

شخصية الأب المصري التقليدي

كما جسد عباس فارس شخصية الصوفي الزاهد في عدد من الأفلام، يظهر في زوايا المساجد أو بيوت العلم، يحمل في حديثه مزيجًا من الفلسفة الدينية والعاطفة الإنسانية، وبعيدًا عن أدواره الدينية، أبدع أيضًا في تجسيد شخصية الأب المصري التقليدي في أفلام مثل «الزواج على الطريقة الحديثة» عام 1968، حيث لعب دور الجد والأب المتفهم، وفي فيلم «أبو حلموس» عام 1947، حيث ظهر بدور عبدالحميد بك فتح الباب، ناظر الوقف المختلس الذي يقتنع بذكاء نجيب الريحاني في كيفية ضبط المستندات بعد الاختلاس، إلى جانب دور عثمان بك في فيلم «رباب» عام 1942، فقدم الدور ببساطة دون افتعال أو تصنع.

شارك عباس فارس في العديد من الأعمال في مختلف القنوات الفنية سواء في السينما والمسرح والتليفزيون والإذاعة، فقدم في السينما أفلام: «العنيد، خلي بالك من زوزو، كفاية يا عين، السيد البدوي، ماجدة، البؤساء، قيس وليلي، ليلى بنت الصحراء» وغيرها، أما المسرح فقدم عروض: «حسن ومرقص وكوهين، 30 يوم في السجن، أهل الكهف، على جناح اللتبريزى وتابعه قفه، علي بابا، شهرزاد» وغيرها، وفي المسلسلات الإذاعية: «الكنفاني، ليلة الفرح، ستائر الدخان، حكم الزمن» وغيرها.  

مدرسة تمثيلية قائمة بذاتها

كانت ملامح عباس فارس الوقورة تؤهله أيضًا لأداء أدوار القضاة، ورجال الدولة، وأصحاب المناصب العليا، فغالبًا ما كان يستعان به ليجسد شخصية المسئول العادل، الذي ينحاز للضمير قبل القانون، فلم يكن مجرد ممثل، بل مدرسة تمثيلية قائمة بذاتها، قامت على الأداء الصادق واللغة الفصحى السليمة والنبرة التي تجمع بين الهدوء والسلطة، حتى استطاع أن يفرض احترامه على الشاشة دون صراخ، وأن يترك أثره في كل دور مهما كان حجمه، وفي الثالث عشر من فبراير عام 1978، رحل الفنان عباس فارس، تاركا إرثا فنيا ضخما تتواره الأجيال.

مقالات مشابهة

  • تراجع أسعار الذهب اليوم في مصر والدول العربية.. تحديث لحظي
  • أسوان تتخلص من 800 طن مخلفات وتُطلق محورًا مروريًا جديدًا لتخفيف الزحام
  • موسيالا: عانيت من الإصابة أمام الشاشة.. وهدفي التتويج بمونديال الأندية
  • مشاهد جديدة لاغتيال السادات بالصوت والصورة
  • الجامعة العربية تحيي اليوم العربي للتوعية بضحايا الإرهاب
  • عباس فارس.. شيخ الشاشة وصوت الحكمة في السينما المصرية
  • أسعار العملات العربية والأجنبية في مستهل تعاملات اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025
  • ‎فلة الجزائرية: تزوجت من كويتي ومهري كان لحن من موسيقار عالمي .. فيديو
  • غرق طالب أثناء احتفاله بشم النسيم في كفر داود بالمنوفية
  • خلال ساعات.. موعد صرف مرتبات شهر أبريل 2025