صيد الدقى يحرز 18 ميدالية متنوعة فى بطولة كأس مصر للجمباز الفنى
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
استطاع فريق الجمباز الفنى بصيد الدقى حصد 18 ميدالية متنوعة فى بطولة كأس مصر تحت 9 سنوات بنات ، بواقع 15 ميدالية ذهبية وميداليتين فضيتين وميدالية برونزية ، وقد جاء حصاد الميداليات كالتالى :
اللاعبه ليلي نبيل :
المستوي الأول في الفردي العام والميدالية الذهبية
المستوي الأول علي جهاز حصان القفز والميدالية الذهبيه
اللاعبه يارا وليد سامي
المستوي الأول في الفردي العام و الميدالية الذهبية
المستوي الأول علي جهاز حصان القفز و الميدالية الذهبية
اللاعبه كارمن احمد:
المستوي الأول في الفردي العام و الميدالية الذهبية
المستوي الأول علي جهاز حصان القفز و الميدالية الذهبية
اللاعبه زينه كريم :
المستوي الأول في الفردي العام و الميدالية الذهبية
المستوي الأول علي جهاز حصان القفز و الميدالية الذهبية
اللاعبه زينه صلاح :
المستوي الأول في الفردي العام و الميدالية الذهبية
المستوي الأول علي جهاز حصان القفز و الميدالية الذهبية
اللاعبه سجي طارق:
المستوي الأول في الفردي العام و الميدالية الذهبية
المستوي الأول علي جهاز حصان القفز و الميدالية الذهبية
اللاعبه هدايه هشام:
المستوي الأول علي جهاز حصان القفز و الميدالية الذهبية
المستوي الثاني في الفردي العام و الميدالية الفضيه
امنه محمود :
المستوي الأول علي جهاز حصان القفز و الميدالية الذهبية
المستوي الثاني في الفردي العام و الميدالية الفضيه
اللاعبه نازلي اسلام :
المستوي الأول علي جهاز حصان القفز و الميدالية الذهبية
المستوي الثالث في الفردي العام و الميدالية البرونزية
الجهاز الفنى والادارى :
الكابتن عبدالرحمن صبحي رئيس جهاز الجمباز،الكابتن أشرف مصطفي نائب رئيس الجهاز الجمباز الفني انسات ،الكابتن روان حازم المشرف العام ،الكابتن احمد رمزي والكابتن جني خالد والكابتن اسلام فارس والكابتن محمود خليفه مدربين،الكابتن أيمن سعيد المدير الإداري ،الكابتن عصام عبدالهادي اداري الفرق
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
خارطة التحالفات السنية بين المشروع الفردي والمطالب العامة
بقلم : هادي جلو مرعي ..
تقترب الإنتخابات النيابية المقبلة، ويبدو هاجس الفوز والخسارة أشد وقعا هذه المرة مع التحولات الكبرى التي طبعت الحالة العربية، وعموم الشرق الأوسط، وتداعيات مايجري في غزة وسوريا ولبنان واليمن، والدور التركي الإيراني الذي يصعد تارة، وينكفيء في أخرى، والتصدع في العلاقات الدولية التي تتحول الى مايشبه لوحة رسمها فنان عبقري، ولكنه تعمد أن تكون غير واضحة المعالم إلا لدى أهل الإختصاص، والنقاد الحاذقين، والمنشغلين في السياسة والإعلام والباحثين والدراسين، بينما يتيه في غياهبها العامة من الناس الذين تتقاذفهم أمنيات السلام والطمأنينة والرغبة في النجاة من مؤامرات الدول الكبرى، وصراعات الدين والسياسة والإقتصاد.
تحشد معظم القوى السياسية جمهورها والفاعلين فيها للقيام بأدوار مختلفة من أجل جمع أكبر قدر من الأصوات التي ربما تكفي لنيل مايمكن من مقاعد في البرلمان العراقي المقبل، وتبدو خارطة التحالفات معقدة للغاية مع الإنقسام الحاد داخل المكونات الرئيسة، وتعدد القوى الفاعلة، والتحالفات المحتملة، وتبدو الخارطة السنية منقسمة بين نموذجين أحدهما تحالف يجمع القوى الأساسية التي تركز على مطالب عامة، وتضم حزب السيادة وعزم وشخصيات نافذة وتقليدية تعمل على تشكيل تحالف جامع للمطالب بمايريده الجمهور، وماسجله خلال سنوات مضت، وهي مطالب تدفع نحو تأكيد الحضور الجمعي لتحقيق ذلك، ويقابل هذا التحالف مشروع فردي يهتم بالمناصب أكثر من إهتمامه برغبات الجماهير وتطلعاتهم، ويستخدم فئات إجتماعية لترسيخ وجوده وإستمراره من خلال الترغيب والترهيب، والدفع نحو صناعة الأزمات المتتالية التي تشتت الرأي العام، وتضعف القرار، وتعمل على تأجيج مايشبه الفتنة العمياء.
المشروع الفردي هو صناعة لمجد شخصي، لكنه يستنزف طاقة الجمهور، ويضعف القدرة على مواجهة التحديات الكبرى التي يمثلها خصوم ومنافسون متمرسون لديهم مجموعة من الإشتراطات تتطلب التنازل عن حقوق الملايين مقابل تأمين سطوة وحضور فرد، وهي دكتاتورية مبطنة تأسر الجمهور وتستعبدهم، بينما يمثل المشروع الجماعي خطوة متقدمة لأنه عابر للمصالح الفردية، ولايكترث للمناصب والمكاسب لأنها تجيء مع حفظ كرامة الجميع طالما إنهم عملوا وفق مبدأ الشراكة، وليس الغلبة التي يدعو لها البعض ممن يريدون تحطيم المعبد والظهور بمظهر المنقذ والقادر على تغيير المعادلة.