رامي جمال يعلق على أزمة ويجز ورامي صبري ويقدم اعتذاراً
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
دخل المُطرب المصري رامي جمال، على خط الأزمة الدائرة بين المُطربين رامي صبري وويجز، على خلفية انتقاد كلا منهما للآخر والحديث عن ترتيبهما من حيث الأفضل في مصر.
ورفض رامي جمال، في منشور عبر خاصية "ستوري" على إنستغرام، فكرة المقارنات في مجال الفن أو النظر إلى الفنان من منطلق "الرقم"، بقوله: "أحب أكون رامي جمال، أحب أكون علامة بعد ما أقرر أبطل أو أزهق، وعاوز كل الناس ناجحين، دي مش مثالية دي ثقة، ومحدش بياخد رزق حد".
ووجه رامي جمال، الشكر للشركات التي تعامل معها، مُعتذراً للأشخاص الذين تسبب في مضايقتهم، قائلاً: "ربنا يعلم قلبي مفيهوش غير حب الناس".
وأنهى رامي جمال، حديثه قائلاً: "أنا عاوز أعيش في سلام وحُب، وكفاية الدنيا صعبة، سهلولها على بعض".
تأتي هذه الكلمات تزامناً مع اشتعال الصراع بين رامي صبري وويجز، على خلفية حديث تلفزيوني، للأول قال فيه إنه لا يستطيع فهم كلمات أغاني ويجز، واصفاً موسيقاه بـ "السيئة".
الأمر الذي دفع ويجز، للرد عليه، في فيديو عبر خاصية القصص القصيرة بحسابه على إنستغرام، قال فيه: "سأتحدث عن فنان يعتقد أن لديه الصلاحية للكلام عن أي شخص في أي وقت، وأنه يجب على الناس أن تجلس وتستمع إليه"، مصنفاً رامي صبري بأنه في مراحل متأخرة بقوله: "أنت مش رقم 2، أنت رقم 19".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية رامي صبري رامي جمال نجوم رامی صبری رامی جمال
إقرأ أيضاً:
محافظ الدقهلية ينعي النائب ثروت فتح الباب عضو مجلس الشيوخ...ويقدم خالص العزاء والمواساة لأهله وأسرته
يتقدم اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، بخالص العزاء والمواساة في وفاة النائب ثروت فتح الباب عضو مجلس الشيوخ، والذي انتقل إلى مثواه الأخير اليوم، بعد تعرضه لحادث سيارة الخميس الماضي، معربا عن حزنه العميق لفقدان رمز الأخلاق والإخلاص في العمل العام.
وأعرب محافظ الدقهلية عن خالص التعازي والمواساة لأسرة الفقيد، داعيا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته، ويلهم أسرته وأهله وذويه ومحبيه وأصدقاءه الصبر والسلوان.
وأكد محافظ الدقهلية أن المحافظة فقدت رمزا من رموز العمل النيابي ورجلا يشهد له الجميع بالإنسانية والعمل الخيري وحسن الخلق وبشاشة الوجه وابتسامته الدائمة، داعيا المولى عز وجل أن يكون عمله لأجل الوطن والمواطنين في ميزان حسناته.