يقتل سبعة بينهم والداه وزوجته وابنه ثم ينتحر
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
أقدم رجل على قتل سبعة أشخاص في إسطنبول بالرصاص بينهم والداه وزوجته وابنه البالغ 10 سنوات، قبل أن ينتحر، على ما أفادت السلطات التركية الاثنين.
وقالت حاكمية إسطنبول في بيان إن الرجل، البالغ 33 عاما، الذي عُثر عليه ميتا في سيارته بعد وقت قصير من الحادثة، أصاب أيضا اثنين آخرين من أفراد عائلته، أحدهما في وضع خطر.
وبعدما أبلغت عن أربع ضحايا مساء الأحد، أعلنت السلطات الاثنين عن اكتشاف جثتي زوجة مرتكب جريمة القتل وابنه بالقرب من بحيرة في الجانب الأوروبي من إسطنبول، بالإضافة إلى جثة والدة زوجته.
ولم تعرف بعد دوافع الجريمة. المصدر: آ ف ب
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جريمة قتل انتحار
إقرأ أيضاً:
مفوضية حقوق الإنسان تعرب عن قلقها البالغ من الانتهاكات الصهيونية في جنين
الثورة نت/
أعربت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، عن قلقها البالغ من استخدام العدو الصهيوني القوة غير القانونية في جنين بالضفة الغربية المحتلة.
وقال المتحدث باسم المفوضية ثمين الخيطان، خلال مؤتمر صحفي في جنيف، الجمعة: “إن العمليات الصهيونية في جنين على مدى الأيام الأخيرة تثير مخاوف جدية بشأن الاستخدام غير الضروري أو غير المتناسب للقوة، بما في ذلك الأساليب والوسائل التي تم تطويرها لخوض الحرب في انتهاك لقانون حقوق الإنسان الدولي والمعايير والقواعد المعمول بها في عمليات تنفيذ القانون”.
وأشار إلى أن الأمر يشمل الغارات الجوية المتعددة وإطلاق النار العشوائي على ما يبدو على السكان العزل الذين يحاولون الفرار أو البحث عن الأمان.
وشدد على مسؤولية العدو الصهيوني في هذه الأحداث.. مؤكدًا ضرورة أن تخضع جميع عمليات القتل للتحقيق بشكل شامل ومستقل، ومحاسبة المسؤولين عن عمليات القتل غير المشروعة في جنين.
وأوضح أن الكيان الصهيوني ومن خلال فشله المستمر على مر السنين في محاسبة أفراد قواته الأمنية المسؤولين عن عمليات القتل غير المشروعة، لا ينتهك التزاماته بموجب القانون الدولي فحسب بل إنه يخاطر أيضًا بتشجيع تكرار مثل عمليات القتل هذه”.
وأعرب عن قلق المفوضية الأممية من التعليقات المتكررة من جانب بعض المسؤولين الإسرائيليين حول خطط لتوسيع المستوطنات بشكل أكبر، في انتهاك جديد للقانون الدولي.
وتواصل قوات العدو الصهيوني عدوانها على مدينة ومخيم جنين، لليوم الرابع تواليًا، ما أسفر عن استشهاد 12 فلسطينيًا وإصابة واعتقال العشرات، وإلحاق دمار كبير بالبنية الأساسية.