الهام شاهين: صورت اكثر من 15 فيلم فى الفيوم
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
قالت الفنانة الهام شاهين، إنها قامت بتصوير اكثر من 15 فيلم فى محافظة الفيوم وانها من احب المحافظات الى قلبها جاء ذلك خلال كلمته فى حفل افتتاح مهرجان الفيوم السينمائى الدولى الاول لافلام البيئة والفنون المعاصرة .
اشارت شاهين، الى ان الجرين كاربت فى مهرجان الفيوم السينمائى هو مناسب جدا لان اللون الاحمر يعبر عن الحروب والحرائق بينما اللون الاخضر يعبر عن النماء والحياة وانا نقلت هذه الفكرة من مهرجان طوكيو فى اليابان وعملتها فى مهرجان اسوان لسينما المرأة.
وقدمت شاهين، التحية للمخرج هانى لاشين رئيس المهرجان والدكتور احمد الانصارى محافظ الفيوم على ما بذلوه من جهد لاقامة المهرجان على ارض محافظة الفيوم وعبرت عن سعادتها بتكريمها فى المهرجان وتمنت ان يتطور عاما بعد الاخر وان يصبح فى كل محافظة فى مصر مهرجان خاصة وان الجمهور فى المحافظات له حق علينا بان نقدم له الثقافة والفن .
حفل الافتتاححضر افتتاح المهرجان الذى اقيم فى احد الفنادق على ساحل بحيرة قارون الدكتور احمد الانصارى محافظ الفيوم والدكتور ياسر مجدى حتاتة رئيس جامعة الفيوم والدكتور محمد التونى نائب محافظ الفيوم والدكتورعاصم العيسوى نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة واعضاء مجلسى الشيوخ والنواب والقيادات التنفيذية فى المحافظة .
وقد حضر حفل الافتتاح من الفنانين المخرج هانى لاشين رئيس المهرجان وسيد عبد الخالق مدير المهرجان والمخرج مجدى احمد على والفنانة رانيا فريد شوقى والفنان حمزة العيلى والفنان احمد فتحى والفنان احمد مجدى .
وفى كلمته قدم سيد عبد الخالق مدير المهرجان الشكر الى جميع القيادات التى ساهمت فى اقامة المهرجان الذى تم الاعداد له منذ عامين .
واكد المخرج هانى لاشين رئيس المهرجان ان الدورة الاولى للمهرجان تسلط الضوء على قضايا البيئة من خلال 55 فيلم يتم عرضها خلال ايام المهرجان الخمس وان المهرجان دعوة للتعلم والعمل من اجل الحفاظ على البيئة .
واشار محافظ الفيوم ان بداية المرهجان تتواكب مع الذكرى الخامسة لتوليه مهام المحافظة وان فكرة المهرجان بدأت منذ عامين وتم الاعداد له بشكل جيد حتى يظهر بالصورة التى تليق بمحافظة الفيوم كاحد المحافظات الضاربة بالجذور فى التاريخ والذى يرجع الى 35 مليون سنة
3 4 33 44 6 8 33 55 77 788 888 4444 6556 555555المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: 15 فيلم حفل افتتاح مهرجان الفيوم السينمائي أفلام البيئة محافظ الفیوم
إقرأ أيضاً:
«مهرجان أم الإمارات».. تناغم الفن والتكنولوجيا
لكبيرة التونسي (أبوظبي)
تتواصل فعاليات «مهرجان أم الإمارات» على كورنيش أبوظبي، حتى 31 ديسمبر الجاري، ضمن تصميم ملهم وإبداعي مستوحى من الفضاء، ليقدم للزوار باقةً من التجارب العائلية والتفاعلية المليئة بالمرح والتسلية، وبرنامج حافل بالعروض الترفيهية والحفلات الموسيقية وتجارب الطهي والتسوق والترفيه وسط أجواء خيالية في قالب إبداعي، تُمتع الزائر وتجعله يعيش تجربة استثنائية بكل المقاييس.
تجربة استثنائية
قالت ياسمين أبو عامر - مديرة إبداعية بالشركة المنظمة، إنه تمّ استلهام موضوع فكرة «مهرجان أم الإمارات» لهذا العام من عالم الفضاء والكواكب والمجرات التي لم يتم اكتشافها بعد، ما يوفّر للعائلات والزوّار تجربة استثنائية تأتيهم من عالم آخر، اعتماداً على الأسلوب السريالي، وقصص اكتشاف الفضاء وعالم الخيال، مشيرة إلى أن المهرجان يهدف إلى تقديم عجائب الكون والإمكانات غير المحدودة للواقع البديل، من الديكور المستوحى من المجرات إلى المناطق التفاعلية التي تحاكي البيئات السماوية، وتصميم كل ركن من أركان المهرجان، ليأخذ الزوّار إلى عوالم تتخطى حدود الأرض في رحلة تزخر بالاستكشاف والابتكار والإبداع، من خلال تصميم يجمع بين الخيال والمستقبل، وعروض ضوئية جذابة مستوحاة من الفضاء والعوالم البديلة، في تجربة فريدة لا تُنسى.
رحلة إبداعية
أضافت أبو عامر: يعكس تصميم «مهرجان أم الإمارات» لهذا العام روح الاستكشاف والإلهام والتواصل، وترمز الأكوان المتعدّدة والفضاءات البديلة إلى الاحتمالات اللانهائية، والابتكار والنزعة البشرية نحو الأحلام الكبيرة، وتجاوز حدود الخيال، ويُحفّز كل تصميم من هذه التصاميم فضول الزوّار ويدعوهم إلى اكتشاف تجارب جديدة والتواصل مع المجهول بطريقة ممتعة ومشوّقة، من خلال مزج الفن والتكنولوجيا ورواية القصص المستوحاة من عالم الفضاء الذي يتخطى حدود الخيال إلى إثارة الدهشة وتعزيز روح الإبداع ضمن تجربة مبهجة للجميع، مفادها أنه لا توجد حدود لما يمكننا تحقيقه عندما نجتمع معاً لنكتشف ونبتكر ونحلم.
رسالة
عن رسالة المهرجان من خلال هذه التصاميم والأشكال المتنوّعة، أشارت أبو عامر إلى أن تصميم «مهرجان أم الإمارات» لهذا العام يعزز روح الإلهام والتواصل، وترمز الأكوان المتعدّدة والفضاءات البديلة إلى الاحتمالات اللانهائية، والابتكار والنزعة البشرية للسير نحو الأحلام الكبيرة، وتجاوز حدود الخيال، ويُحفّز كل تصميم من هذه التصاميم فضول الزوّار ويدعوهم إلى اكتشاف تجارب جديدة والتواصل بطريقة ممتعة ومشوّقة.
إبهار ودهشة
وعن القصص الملهمة وراء هذه التصاميم بـ«مهرجان أم الإمارات»، قالت ثريا الشقيري، المؤسسة والمديرة الإبداعية لإحدى استوديوهات التصميم، إن كل تصميم يروي قصة مستوحاة من أجواء استكشاف الفضاء والمغامرات، وقد تمّ ابتكار هذه التصاميم بعناية فائقة لتحفّز إحساس الإبهار والدهشة لدى زوّار المهرجان بهذه الأكوان الرائعة، من روعة النجوم المتلألئة إلى روح الاستكشاف والتجارب المذهلة، كما تمّ استلهام تصميم هذا العام من الكثير من الأشكال الإبداعية التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي، والتي تم إعادة تشكيلها وتصميمها على شكل شرائح «بنية» خطيّة، لتوفير شعور بالحجم والعمق في جميع أنحاء أرض المهرجان، حيث يضمن هذا النهج المبتكر أن تبدو الهندسة المعمارية بصورة ديناميكية وعصرية ومذهلة بصرياً، ما يمهد الطريق للاستمتاع بتجربة فوق الخيال من عالم آخر، ويلعب الاختيار الدقيق للمواد المستخدمة والإضاءة دوراً أساسياً في تحويل الأسطح إلى تصاميم متوهجة عائمة، فبدلاً من الهياكل الثابتة التقليدية، تكتسب المباني جودة عالية مستوحاة من الأجواء السماوية، حيث تبدو وكأنها تطفو وتشع بالأضواء الساحرة، خاصة مع غروب الشمس.
مساحة نابضة بالحياة
أشارت ثريا الشقيري، المؤسسة والمديرة الإبداعية لإحدى استوديوهات التصميم، إلى أن التفاعل بين الأضواء والألوان يضفي تأثيرات درامية مميّزة خلال الليل، مما يحول المهرجان إلى مساحة نابضة بالحياة والمغامرات الرائعة، فكل ركن من الأركان يزخر بالحيوية والطاقة والألوان الرائعة، ولتجسيد موضوع الفضاء بأفضل صورة ممكنة، تم استخدام الأشكال الكروية في جميع أنحاء التصميم كعناصر مجرّدة تجسّد الكواكب والأقمار، مما يوفر شعوراً بعيش تجربة استثنائية، ولا يعكس هذا النهج الهندسة المعمارية المستقبلية للذكاء الاصطناعي فحسب، بل يوفر أيضاً تبايناً بصرياً متناغماً مع الزوايا والعناصر الخطيّة، مما يخفّف من حواف الهياكل ويعزز جاذبيتها المستوحاة من السماء وعالم الفضاء.
تناغم وإبداع
تم دمج الشاشات بشكل استراتيجي عبر المباني والمنشآت المختلفة لإضافة طبقة من الحركة والديناميكية، ومن خلال الرسوم البيانية المتحركة والمنظّمة بعناية، تعمل هذه الشاشات على إضفاء الحركة والحيوية على المهرجان، ما يعزز الشعور بأنك جزء من رحلة مستقبلية مستوحاة من الفضاء، ويحقق التناغم مع الأشكال الخطيّة المستوحاة من الذكاء الاصطناعي، والأسطح المتوهجة، والأشكال الكروية الناعمة، لتروي هذه الشاشات قصة إبداعية متماسكة عن الابتكار والاستكشاف والخيال، ليظهر تصميم هذا العام بمزيج رائع يجمع بين الفن والتكنولوجيا والعجائب الكونية.