“الإمارات للخيول العربية” تنظم مزاد عجمان اليوم
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
تنظم جمعية الإمارات للخيول العربية مزاد عجمان للخيول العربية اليوم بمربط عجمان بمنطقة الباهية، بمشاركة 66 جواداً من أنقى سلالات الخيول العربية.وحققت نسخة العام الماضي من مزاد عجمان نجاحاً كبيرا بتسجيل أحد أعلى المبيعات في العالم، حيث بلغت 20 مليوناً و662 ألف درهم ، وبلغ عدد الخيول المباعة 85 خيلاً من 89 خيلا تم عرضها خلال المزاد.
وأكدت الجمعية في بيانها الصادر أمس أن جميع الخيول المعروضة مسجلة لدى جمعية الإمارات للخيول العربية، وأن الخيول المواليد قيد التسجيل. وتتصدر القائمة نخبة من الخيول الأصيلة المنتجة في الدولة. وسيتم فتح المزرعة غدا من الساعة 9 وحتى 12 ظهراً لمعاينة الخيول وتسجيل المضارب فيما يقام المزاد في الثالثة ظهرا.
ومن المتوقع أن يشهد المزاد إقبالا كبيراً من الملاك ومربي الخيول العربية من الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي ومختلف دول العالم لمتابعة المزاد الذي يتضمن مجموعة من الخيل العربية.
وفضلا عن الحضور الشخصي يمكن للمهتمين من داخل وخارج الدولة الانضمام الى المزاد، عبر التطبيق الذي تم تطويره بحيث يوفر مجموعة من الميزات من أجل تسهيل تجربة المستخدمين “عن بعد” بشكل آمن وبشفافية عالية، بحيث يتيح الفرصة للمستخدمين التسجيل والمزايدة من أي مكان داخل الدولة وخارجها، كما يوفر إمكانية إجراء جميع العمليات الضرورية مثل النقل والتصدير بسهولة عبر التطبيق، مع توفير البث المباشر للمزاد.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان ” تشارك في الحملة الدولية لمناهضة العنف ضد المرأة والفتيات
تشارك “جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان ” في الحملة الدولية لمناهضة العنف ضد المرأة والفتيات وذلك في إطار احتفالات الدولة والعالم باليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة والفتيات تحت ِشعار”نحو بيجين + 30: اتحدوا لإنهاء العنف ضد المرأة والفتيات” والذكرى الثلاثين لتنفيذ إعلان ومنهاج عمل بيجين.
تأتي الحملة – التي تستمر 16 يوماً عبر حسابات الجمعية للتواصل الاجتماعي – مواكبةً للحملة الدولية (اتحدوا لإنهاء العنف ضد المرأة) التي تركّز على الجهود الدولية للقضاء على العنف ضد المرأة والفتيات في جميع أنحاء العالم وذلك اعتبارا من 25 نوفمبر الجاري وحتى موعد بدء الاحتفال العالمي بيوم حقوق الإنسان في 10 من ديسمبر المقبل .
وسيتم التعبير عن الحملة باللون البرتقالي الذي يرمز إلى رؤية مستقبل مشرق يخلو من الاعتداءات الجسدية والنفسية والرقمية والأنواع الأخرى من العنف ضد المرأة انسجاماً مع الحملة الدولية وشِعارها الرئيسي (لوّنوا العالم برتقالياً) و(لا عذر).
وأكدت “جمعية الاتحاد لحقوق الإنسان ” بهذه المناسبة أهمية وقف العنف ضد المرأة والفتيات على المستوى الدولي والذي يُشكّل حاجزاً في سبيل تحقيق المساواة والعدالة والسلام واستيفاء الحقوق الإنسانية.
وتسلط الحملة الضوء على ما تضمنه إعلان ومنهاج عمل بيجين الصادر عام 1995 والذي يطالب بالتصدّي للعنف ضد المرأة، خاصة العنف الاقتصادي وضرورة المساواة بين الجنسين إلى جانب ما تضمنته التقارير الأممية التي كشفت عن ارتفاع العنف ضد المرأة والفتيات خلال الظواهر المناخية والأوبئة ومنها جائحة “كوفيد 19”.
وتبرز الحملة الجهود الوطنية لدولة الإمارات لمكافحة العنف ضد النساء والفتيات على المستوى العالمي إضافة إلى الجهود الإقليمية مثل الإعلان العربي لمناهضة العنف ضد المرأة الذي انطلق من إمارة أبوظبي.وام