أردوغان: الحلقة تضيق حول نتنياهو وعصابته
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
#سواليف
أكد الرئيس التركي رجب طيب #أردوغان في مؤتمر صحفي عقب اجتماع #الحكومة التركية برئاسته في أنقرة أن “الحلقة تضيق حول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو وعصابته”.
وأضاف: “قطعنا العلاقات التجارية مع إسرائيل بشكل كامل، نوجه أقوى ردود الفعل ضد #إسرائيل، وفعلنا أكثر بكثير مما هو معلن بالإعلام”.
وتابع: “نتحدث عن القضية الفلسطينية، في كل المحافل الدولية، وفي كل المحافل الدولية نتحدث عن ازدواجية المعايير بالمجتمع الدولي ضدّ #الفلسطينيين، ولن نستسلم لضغوط #اللوبي_الصهيوني في هذا الإطار”.
مقالات ذات صلة رسميا ولأول مرة.. البيت الأبيض يؤكد السماح لأوكرانيا باستخدام صواريخ “أتاكمز” 2024/11/25وأكد أردوغان على أن: “المسؤولون الإسرائيليون سيحاكمون بالمحاكم الدولية، ونحن ندعم قرار محكمة العدل الدولية الشجاع بحق نتنياهو وغالانت”.
وختم أردوغان قائلا: “على الدول الأعضاء أن تلتزم بتطبيق قرار محكمة العدل الدولية بخصوص اعتقالهم”.
وفي وقت سابق، أعرب أردوغان عن دعمه لمذكرتي اعتقال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين #نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف #غالانت، داعيا إلى تطبيقه فورا.
وأكد أردوغان “على مواصلة بلاده الجهود الرامية لوضع القدس تحت مظلة أمن دولية بما يتوافق مع خصوصيتها.. رغم كل الحملات ضدي شخصيا والضغوط من قبل اللوبي الصهيوني ومؤيدي إسرائيل إلا أننا لم نغير موقفنا أبدا”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أردوغان الحكومة نتنياهو إسرائيل الفلسطينيين اللوبي الصهيوني نتنياهو غالانت
إقرأ أيضاً:
لبنان.. العفو الدولية تتهم إسرائيل بشن هجمات عشوائية على المدنيين
الجديد برس|
اتهمت منظمة العفو الدولية جيش الاحتلال الإسرائيلي بشن هجمات عشوائية على المدنيين في لبنان.
وقالت المنظمة الحقوقية في بيان يوم الأربعاء: “هناك أدلة متزايدة على ارتكاب انتهاكات متكررة للقانون الدولي الإنساني”، واتهمت جيش الاحتلال بعدم التمييز بين الأهداف المدنية والعسكرية في عدة ضربات في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024.
وصرح رمزي قيس الباحث اللبناني في منظمة العفو الدولية: “يظهر المزيد والمزيد من الأدلة على أن الجيش الإسرائيلي لا يحمي المدنيين بصورة متكررة ولا تميز بشكل ملائم بين الأهداف المدنية والعسكرية في ضرباتها في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024”.
وأضاف: “يجب أن توفر الحكومة اللبنانية سبيلا للعدالة للأسر المكلومة، بما في ذلك منح المحكمة الجنائية الدولية السلطة للتحقيق في الجرائم ومقاضاة مرتكبيها”.
وأشارت العفو الدولية إلى واقعتين وصفتهما بأنهما تمثلا جريمتي حرب.
وفي 25 سبتمبر الماضي أسفرت غارة إسرائيلية على شمال شرقي لبنان عن مقتل 23 فردا بعائلة من اللاجئين السوريين، من بينهم 13 طفلا.
وتم قصف مبنى سكني مؤلف من طابقين في واقعة أخرى في الأول من نوفمبر 2024 مما أسفر عن مقتل 10 مدنيين.
يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي لم يلتزم باتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر 2024 برعاية أمريكية ولايزال يسيطر على مناطق في جنوب لبنان، رغم أن الاتفاق ينص على انسحابها الكامل بعد العملية العسكرية البرية وسيطرته على مناطق بالجنوب في شهر أكتوبر كما تشن القوات غارات بشكل شبه يومي على جنوب لبنان.