قحط كانت تحمٍل مشروعاً متكامل أهدافه الأساسية ضرب هوية المجتمع السوداني
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
هل تدري بأن قوي الحريه والتغير المركزي كانت تخافُ من وعي المجتمع السوداني وتتحاشا شرح مشروعها السياسي الإجتماعي .. لأنها كانت تدري بأن مشروعها مُستجلب ومُستحلب من أفكار المنظمات الماثونيه التي تعمل بكل أذرُعٍها وإمكانياتها ننشر ثقافة المثليه والتحلُل المجتمعي وسيولة السياسه في الدين وترك التأصيل والإسقاط على الكتاب والسنه كمرجعيه لحُكم المجتمعات وذلك مقصودُ لكل المجتمعات المسلمه المحافظه … قحط كانت تحمٍل مشروعاً متكامل أهدافه الأساسية تتمثل في ضرب هوية المجتمع السوداني بعاداته وتقاليده وأعرافه ومرتكزاته…
لكي تتمكن من ذلك أطلقت قيد الحرية على أن تكون شٍعاراً وليس قيمه مُقيدة بالضوابط ألجمت يد الرقابه دون أن تسعى للحفاظ عليها مع تنظيمها وتقنينها فسارعت بحل الضبط الشُرطي .
لأجل تمرير هذا المشروع ( كوزنت ) أصحاب المنابر وائمه المساجد وأصحاب الرأي والمرجعية حتى تتمكن من إلجام كل من يُفنٍد شواذ أفكارها المطروحه أصًلت وشرعنت بأن كل من ينتقد التعري والتبرج والشذوذ والإنحلال أو ينتقٍدُ طرحها ما هو إلا ( كوز ) حتى تُسكٍت منافذ التوعيه ..
تبيان توفيق
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
حمدان بن زايد: سباق زايد الخيري نهر عطاء من الإمارات
قال ممثل الحاكم بمنطقة الظفرة، حمدان بن زايد آل نهيان، إن سباق زايد الخيري نهر عطاء من الإمارات يتدفق بالخير ليحقق الأهداف الإنسانية في كل عام، وذلك منذ أقيم في العام الأول في أبوظبي عام 2001.
وتابع: "يمثل هذا السباق أحد روافد العمل الإنساني، الذي تنتهجه دولة الإمارات تحت قياة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، ويمثل في كل مراحله ترسيخاً لمعاني الخير والعطاء والعون للإنسانية، بشكل عام وفق توجيهات الدولة وقيادتها الرشيدة على مدار سنوات".
من جانبه قال الفريق الركن (م) محمد هلال الكعبي: "أصبح سباق زايد الخيري نموذجاً يحتذى في تجسيد الريادة العالميةلدولة الإمارات ورسالتها الملهمة في دعم وتبني المبادرات الخيرية، ونشر ثقافة العمل الإنساني في جميع أرجاء العالم".
وأضاف: "في كل عام يحدد سباق زايد الخيري أهدافه من أجل أن يشمل تأثيره الجميع"
وتابع: "تخصص عائدات السباق لعام 2024 لصالح الجمعية الوطنية للتصلب المتعدد، لتمكين المتعايشين مع التصلب المتعدد من حياة طبيعية عبر التوعية، الدعم والسعي لإيجاد علاج، وترسيخاً للقيمة التي يحملها الحدث الخيري الكبير ليحقق جميع أهدافه الخيرية والإنسانسة عاماً بعد عام".