كتب- أحمد عبدالمنعم:
أكد الدكتورالسيد عبد الباري، من علماء الأزهر الشريف، على أهمية الذكر وأثره الكبير في حياة المسلم، مشيرًا إلى أنه لا يقتصر على كونه شفاء للقلوب وبلسمًا للأرواح فقط، بل يمتد تأثيره ليشمل الجسد أيضًا.

وقال "عبدالباري"، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين: "الذكر هو دواء للقلوب وشفاء للصدور، ولكن الأهم من ذلك أنه مصدر قوة للجسد، صحيح أن القوة البدنية تأتي من الطعام والشراب والرياضة والنوم الجيد، لكن الذكر أيضًا يعزز القوة الجسدية، فالنبي صلى الله عليه وسلم عندما اشتكت السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها من تعب يديها بسبب كثرة العمل في المنزل، لم يوجهها إلى خادم مادي، بل نصحها بالذكر كوسيلة للراحة الجسدية والروحية.

وأضاف: "النبي صلى الله عليه وسلم قال للسيدة فاطمة: 'سبحي الله ثلاثًا وثلاثين، واحمدي الله ثلاثًا وثلاثين، وكبري الله أربعًا وثلاثين'، ليكون هذا الذكر خيرًا لها من خادم، هذه الأذكار ليست فقط للراحة النفسية، بل تساعد على تقوية الجسد أيضًا".

وأوضح أن الذكر لا يقتصر على جانب روحاني فقط، بل له تأثير مباشر على الصحة الجسدية، مؤكدًا أن الذكر يساعد في تقوية الجسد كما يساعد في شفاء القلوب، وبالتالي يجب أن يتحلى المسلمون بكثرة الذكر في حياتهم اليومية كوسيلة لتحسين صحتهم النفسية والجسدية على حد سواء.


الذكر الدعاء التسبيح السيد عبد الباري

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الخبر التالى: حرم رئيس جمهورية كولومبيا تزور المتحف المصري الكبير ومتحف الحضارة -(صور) الأخبار المتعلقة حسام موافي: عيد الأم فرصة للتذكر والدعاء وليس للحزن أخبار أخبار مصر "تشريعية النواب": تغليظ العقوبات ضد سارقي الكهرباء يقضي على هذه الظاهرة منذ 23 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر حزب المؤتمر يعين إبراهيم متولي عضوا بالمكتب التنفيذي باتحاد الشباب منذ 29 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر مدبولي يحضر تصوير برنامج "Gen Z" من إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية منذ 33 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر هل نسيان التشهد الأوسط يبطل الصلاة؟.. أمين الفتوى يُجيب -(فيديو) منذ 41 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر هل يجوز إعطاء الزكاة لأخت زوجي؟.. أمين الفتوى يُجيب منذ 45 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر شيخ الأزهر يعزي البابا فرنسيس في رئيس دائرة الحوار بين الأديان بالفاتيكان منذ 51 دقيقة قراءة المزيد

إعلان

إعلان

أخبار

عالم أزهري يكشف أهمية الذِكر وأثره الكبير في حياة المسلم - (فيديو)

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك * بعد هبوطه.. ماذا حدث لسعر الذهب في مصر بالتعاملات المسائية؟ حادث غرق لانش سياحي في مرسى علم.. تغطية خاصة عاجل| أشرف زكي وتامر حسني وخالد عجاج.. 20 صورة لنجوم الفن في عزاء محمد رحيم 28

القاهرة - مصر

28 19 الرطوبة: 37% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: سعر الفائدة سكن لكل المصريين المحكمة الجنائية الدولية نوة المكنسة مهرجان القاهرة السينمائي الإيجار القديم الحرب على غزة أسعار الذهب تصفيات أمم إفريقيا 2025 دونالد ترامب داليا فؤاد الذكر الدعاء التسبيح السيد عبد الباري قراءة المزید أخبار مصر صور وفیدیوهات

إقرأ أيضاً:

مُشتِّتات الصلاة

يوسف عوض العازمي

@alzmi1969

 

"مكارم الأخلاق، وخصال الخير، سببٌ للسلامة من مصارع السوء" الإمام النووي.

*****

 

الصلاة هي أحد أركان الإسلام الخمس المفروضة، وهي أهم ركن يومي يقوم به المسلم، إذ يؤدي يوميا الصلاة في الخمسة الفروض، ولا شك أن الصلاة كعبادة هي حلقة تواصل للمسلم مع رب العالمين، و يفترض أن يكون وقت هذا التواصل مع أرحم الراحمين وأكرم الأكرمين تواصلا لها مهابته وله ظرفه الاستثنائي فالتواصل مع إله الكون ليس كأي تواصل، لذلك دائما ينصحنا العلماء والمشايخ وطلبة العلم الشرعي بالاستعداد للصلاة واعتبارها كصلاة المودع، وتصور كيف ستكون صلاة المودع.

لذلك وعطفا على ما سبق تتبين الأهمية القصوى للصلاة وإداؤها في وقتها، والاستعداد لها بما يجب الاستعداد، و من أهم ما يقوم به المسلم عندما يدخل المسجد إغلاق هاتفه النقال، أو على الأقل وضعه بخاصية الصامت، حيث يتخلص من أية نظرات أو اشتباهات للجهاز، ويعتبر نفسه متفرغا خلال وجوده في هذا الوقت القصير للدعاء والاستغفار والتسبيح والصلاة في حضرة رب العزة والجلال، وكذلك لا يزعج المصلين والمتواجدين بتحركاته نحو جهازه ورناته، خاصة الرنات ذات الأصوات الموسيقية أو الأغاني.

قبل يومين كنت في إمارة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة العزيزة، في زيارة خاصة لأخي الأكبر هناك، وبعد صلاة التراويح في مسجد قريب، توجهنا لتلبية دعوة لحضور غبقة رمضانية في ديوان أحد رجال الحي المحبوبين وأحد رواد المسجد، وكعادة تلك المجالس وبحضور العديد من الرواد طرحت عدة مواضيع عامة تخص الشهر الكريم والتواصل الذي يحدث بين الناس خلاله، ومن ضمن المواضيع التي أثارت الانتباه عندما تحدث إمام المسجد عن ملاحظة مهمة وهي تشتت ذهن بعض المصلين أثناء وجودهم في قاعة المسجد؛ حيث يقوم البعض بفتح أجهزتهم الهاتفية أثناء الجلوس انتظارًا للإقامة أو بدء الخطبة، بدلًا من الدعاء أو الاستغفار أو حتى ركعتين نافلة، القضية هنا لا تتوقف على المصلي الذي انشغل بهاتفه؛ بل يعم أثرها على من يجلس بجانبه، فيفقد الخشوع  ويؤثر على انشغاله في دعاء أو استغفار. ولوجود المسلم في المسجد راحة نفسية، بروحانية المكان، حيث اللقاء مع الله، والاعتزال للدعاء والتسبيح وقراءة القرآن الكريم والتدبر فيه، وتحرى أوقات الإجابة عند السجود، بين الأذان والإقامة والثلث الأخير من الليل، وعند نزول المطر، وعند الافطار من الصيام، وفي السفر، وأدبار الصلوات، وآخر ساعة من يوم الجمعة.

تصور أثناء وجودك للدعاء أو قراءة القرآن، يأتي شخصا بجانبك ويسلم عليك أو على الموجودين بصوت جهوري (بالطبع الظن إنه على نية طيبة ولكن التصرف خطأ) أو شخص يتصفح هاتفه ومن ثم يصدر صوت موسيقى أو حوار مسجل أو أية أصوات، وأعيد وأكرر بعدم الشك في نواياهم التي نحسبها طيبة، لكن تلك التصرفات الخاطئة مزعجة وكاسرة لروحانية جلسة المسلم في المسجد، ناهيك عن ضررها على الذي تصرف الخطأ، فماذا تنتظر ممن يتصفح هاتفه أثناء وجوده بالمسجد، هل سيقرأ القرآن بتدبر، هل سينهي حزبا أو جزءا من المصحف، هل سيدعو الله بخشوع تام؟

كانت الجلسة في الديوان العامر للأخ الكبير أبا عمار عامرة بالأحاديث الهادفة، تخللها ملاحظات ونصائح الشيخ فاتح إمام المسجد الحاثة على التحلي بأخلاق الشهر الكريم، أسأل الله أن تكون الإمارات الشقيقة ودبي دار الحي عامرة بالأمن والرخاء، وأن يحفظ الله بلادنا وبلاد المسلمين، ويتقبل منا جميعا الصيام والقيام والعبادة في الشهر الكريم.

قال تعالى: "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ" (البقرة: 186).

وقال النبي صلى الله عليه وسلم "لا يجهر بعضكم على بعض في القرآن"، وذلك بسنده إلى أبي حازم التمار عن البياضي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج على الناس وهم يصلون وقد علت أصواتهم بالقراءة فقال: "إن المصلي يناجي ربه فلينظر ماذا يناجيه به، ولا يجهر بعضكم على بعض في القرآن". وعَنْ ابْنِ مُحَيْرِيزٍ رحمه الله أَنَّهُ قَال: "الْكَلامُ فِي الْمَسْجِدِ لَغْوٌ إلا لِمُصَلٍّ أَوْ ذَاكِرِ رَبِّهِ أَوْ سَائِلِ خَيْرٍ أَوْ مُعْطِيه". مصنف عبد الرزاق ج: 8 باب كلام عكرمة.

يوسف عوض العازمي

@alzmi1969

 

"مكارم الأخلاق، وخصال الخير، سببٌ للسلامة من مصارع السوء" الإمام النووي.

*****

 

الصلاة هي أحد أركان الإسلام الخمس المفروضة، وهي أهم ركن يومي يقوم به المسلم، إذ يؤدي يوميا الصلاة في الخمسة الفروض، ولا شك أن الصلاة كعبادة هي حلقة تواصل للمسلم مع رب العالمين، و يفترض أن يكون وقت هذا التواصل مع أرحم الراحمين وأكرم الأكرمين تواصلا لها مهابته وله ظرفه الاستثنائي فالتواصل مع إله الكون ليس كأي تواصل، لذلك دائما ينصحنا العلماء والمشايخ وطلبة العلم الشرعي بالاستعداد للصلاة واعتبارها كصلاة المودع، وتصور كيف ستكون صلاة المودع.

لذلك وعطفا على ما سبق تتبين الأهمية القصوى للصلاة وإداؤها في وقتها، والاستعداد لها بما يجب الاستعداد، و من أهم ما يقوم به المسلم عندما يدخل المسجد إغلاق هاتفه النقال، أو على الأقل وضعه بخاصية الصامت، حيث يتخلص من أية نظرات أو اشتباهات للجهاز، ويعتبر نفسه متفرغا خلال وجوده في هذا الوقت القصير للدعاء والاستغفار والتسبيح والصلاة في حضرة رب العزة والجلال، وكذلك لا يزعج المصلين والمتواجدين بتحركاته نحو جهازه ورناته، خاصة الرنات ذات الأصوات الموسيقية أو الأغاني.

قبل يومين كنت في إمارة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة العزيزة، في زيارة خاصة لأخي الأكبر هناك، وبعد صلاة التراويح في مسجد قريب، توجهنا لتلبية دعوة لحضور غبقة رمضانية في ديوان أحد رجال الحي المحبوبين وأحد رواد المسجد، وكعادة تلك المجالس وبحضور العديد من الرواد طرحت عدة مواضيع عامة تخص الشهر الكريم والتواصل الذي يحدث بين الناس خلاله، ومن ضمن المواضيع التي أثارت الانتباه عندما تحدث إمام المسجد عن ملاحظة مهمة وهي تشتت ذهن بعض المصلين أثناء وجودهم في قاعة المسجد؛ حيث يقوم البعض بفتح أجهزتهم الهاتفية أثناء الجلوس انتظارًا للإقامة أو بدء الخطبة، بدلًا من الدعاء أو الاستغفار أو حتى ركعتين نافلة، القضية هنا لا تتوقف على المصلي الذي انشغل بهاتفه؛ بل يعم أثرها على من يجلس بجانبه، فيفقد الخشوع  ويؤثر على انشغاله في دعاء أو استغفار. ولوجود المسلم في المسجد راحة نفسية، بروحانية المكان، حيث اللقاء مع الله، والاعتزال للدعاء والتسبيح وقراءة القرآن الكريم والتدبر فيه، وتحرى أوقات الإجابة عند السجود، بين الأذان والإقامة والثلث الأخير من الليل، وعند نزول المطر، وعند الافطار من الصيام، وفي السفر، وأدبار الصلوات، وآخر ساعة من يوم الجمعة.

تصور أثناء وجودك للدعاء أو قراءة القرآن، يأتي شخصا بجانبك ويسلم عليك أو على الموجودين بصوت جهوري (بالطبع الظن إنه على نية طيبة ولكن التصرف خطأ) أو شخص يتصفح هاتفه ومن ثم يصدر صوت موسيقى أو حوار مسجل أو أية أصوات، وأعيد وأكرر بعدم الشك في نواياهم التي نحسبها طيبة، لكن تلك التصرفات الخاطئة مزعجة وكاسرة لروحانية جلسة المسلم في المسجد، ناهيك عن ضررها على الذي تصرف الخطأ، فماذا تنتظر ممن يتصفح هاتفه أثناء وجوده بالمسجد، هل سيقرأ القرآن بتدبر، هل سينهي حزبا أو جزءا من المصحف، هل سيدعو الله بخشوع تام؟

كانت الجلسة في الديوان العامر للأخ الكبير أبا عمار عامرة بالأحاديث الهادفة، تخللها ملاحظات ونصائح الشيخ فاتح إمام المسجد الحاثة على التحلي بأخلاق الشهر الكريم، أسأل الله أن تكون الإمارات الشقيقة ودبي دار الحي عامرة بالأمن والرخاء، وأن يحفظ الله بلادنا وبلاد المسلمين، ويتقبل منا جميعا الصيام والقيام والعبادة في الشهر الكريم.

قال تعالى: "وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ ۖ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ" (البقرة: 186).

وقال النبي صلى الله عليه وسلم "لا يجهر بعضكم على بعض في القرآن"، وذلك بسنده إلى أبي حازم التمار عن البياضي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج على الناس وهم يصلون وقد علت أصواتهم بالقراءة فقال: "إن المصلي يناجي ربه فلينظر ماذا يناجيه به، ولا يجهر بعضكم على بعض في القرآن". وعَنْ ابْنِ مُحَيْرِيزٍ رحمه الله أَنَّهُ قَال: "الْكَلامُ فِي الْمَسْجِدِ لَغْوٌ إلا لِمُصَلٍّ أَوْ ذَاكِرِ رَبِّهِ أَوْ سَائِلِ خَيْرٍ أَوْ مُعْطِيه". مصنف عبد الرزاق ج: 8 باب كلام عكرمة.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • الخضيري يوضح أهمية تمارين المقاومة ورفع الأثقال لكبار السن..فيديو
  • حدث في 8 ساعات| بيان رئاسي بشأن افتتاح المتحف الكبير وطرح وحدات سكنية جديدة بعد العيد
  • خير وأحب إلى الله.. عالم أزهري يكشف الصفات المقصودة بـ المؤمن القوي
  • مدبولي يكشف موعد إطلاق المرحلة الثانية من حياة كريمة
  • آخر الاستعدادات لافتتاح المتحف المصري الكبير.. متحدث الوزراء يكشف التفاصيل
  • افتتاح المتحف الكبير.. بيان رئاسي مهم بعد اجتماع السيسي مع مدبولي ووزير السياحة
  • تأثير عجيب.. عالم بالأوقاف يكشف مكافأة صناعة المعروف
  • خالد الجندي: قراءة القرآن بالتشكيل ضرورة لمنع تحريف المعنى «فيديو»
  • مُشتِّتات الصلاة
  • عالم أزهري: الجن والشياطين مخلوقات موجودة بلا سلطان على الإنسان