4 أبراج لم يحالفها الحظ في نهاية شهر نوفمبر.. «هيخسروا فلوس كتير»
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
مع نهاية كل شهر يحرص العديد من الأشخاص على معرفة ما يخبئه لهم المستقبل، وما الأحداث التي من الممكن أن تواجههم في هذه الأيام، وهل توجد صعوبات ستقف أمامهم أم تسير الأمور بكل بساطة؟، ولذلك قد يلجأ محبو الأبراج الفلكية إلى عالم الفلك لمعرفة الأحداث التي قد تحالفهم، ولذلك نوضح في هذا التقرير الأبراج الفلكية التي لم يحالفها الحظ في نهاية شهر نوفمبر.
يوجد بعض الأبراج الفلكية التي قد لا يحالفها الحظ في نهاية شهر نوفمبر، فهي من المتوقع أنها ستواجه صعوبات في حياتها خلال الفترة المقبلة، ومن ضمنهم أصحاب برج «الثور»، حيث بحسب علماء الفلك، سيواجه أصحاب هذا البرج تحديات مالية كبيرة في آخر أيام هذا الشهر، وذلك يكون نتيجة بعض الأزمات التي تكون مترتبة على سوء التقدير في الأمور المادية، لذلك من الضروري ضبط ميزانهم المالي، والحرص على عدم الإسراف في الأمور المالية.
من ضمن الأبراج الفلكية التي قد تواجه مشكلات في نهاية شهر نوفمبر، هم مواليد برج الأسد، حيث إن أصحاب هذا البرج من المتوقع ألا يحالفهم الحظ من الناحية العاطفية، إذ قد تواجههم بعض الاضطرابات والتحديات في علاقاتهم العاطفية، لدرجة أنهم قد يوجهون صعوبة في التعامل مع شريك الحياة وفقا لما ذكره موقع «boldsky».
أصحاب برج العذراءلم تقتصر الأبراج الفلكية التي لم يحالفها الحظ في نهاية شهر نوفمبر عند هذا الحظ، ولكن جاءت من بينها، هم أصحاب برج العذراء، حيث إن مولود هذا البرج من المتوقع أن يواجه صعوبات من الناحية الشخصية والصحية، فهو لم يحالفهم الحظ في تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية، الأمر الذي ربما يؤثر على حالتهم الصحية، لذلك من الضروري عليهم الابتعاد عن بذل أي مجهود حتى لا يؤثر ذلك على حالتهم النفسية.
مواليد برج القوسأصحاب برج القوس من الأبراج الفلكية التي لم يحالفها الحظ في نهاية نوفمبر، حيث سيواجه بعض الصعوبات في تحقيق أهدافهم، وقد يواجهون بعض العراقيل في حياتهم المهنية، وينصح الفلكيون بضرورة التخطيط الجيد والعمل بجدية للتغلب على هذه التحديات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج الفلكية أبراج فلكية برج الثور شهر نوفمبر الأبراج الفلکیة التی أصحاب برج
إقرأ أيضاً:
العراق يحدد 11 نوفمبر موعدا للانتخابات البرلمانية
البلاد – بغداد
أعلن مجلس الوزراء العراقي تحديد يوم الحادي عشر من تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل موعدًا رسميًا لإجراء الانتخابات البرلمانية، في خطوة تمثل انطلاقة العملية الانتخابية وسط تجاذبات سياسية حادة بشأن قانون الانتخابات وآلية توزيع الدوائر.
وأوضح بيان صادر عن المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني أن “مجلس الوزراء صوّت على تحديد يوم 11 تشرين الثاني (نوفمبر) 2025 موعدًا لإجراء الانتخابات التشريعية”، مؤكدًا أن القرار يأتي في إطار الالتزام بالاستحقاقات الدستورية وتكريس المسار الديمقراطي في البلاد.
ويأتي هذا الإعلان في وقت تتصاعد فيه الخلافات بين الكتل السياسية حول طبيعة القانون الانتخابي. فبينما تطالب أطراف نيابية باعتماد نظام الدائرة الواحدة أو العودة إلى القوائم المغلقة، تتمسك كتل أخرى بنظام الدوائر المتعددة باعتباره أكثر إنصافًا للمرشحين المستقلين ويمنح الناخب قدرة أكبر على التأثير، ما ينذر بمزيد من الانقسام خلال الفترة المقبلة.
وفي موازاة ذلك، كثّفت القوى السياسية من تحركاتها الميدانية استعدادًا للاستحقاق المقبل، حيث يقوم قادة الأحزاب والكتل بجولات على المحافظات ويعقدون لقاءات مع زعماء العشائر وشرائح مجتمعية مختلفة، في محاولة لاستقراء المزاج الشعبي وتحديد توجهات الناخبين قبيل انطلاق الحملات الانتخابية الرسمية.
ويُنتظر أن تشهد الفترة المقبلة تصاعدًا في الحراك السياسي، بالتوازي مع حوارات برلمانية قد تكون شائكة بشأن تعديل قانون الانتخابات أو تثبيت صيغته الحالية، وسط دعوات من قوى مدنية بضرورة ضمان النزاهة والشفافية ومنع عودة المحاصصة التي أضعفت ثقة العراقيين بالعملية السياسية.