أزمة جديدة بالكرة المصرية.. مواجهة الغرق والفيوم "منسية" بكأس مصر
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
أزمة جديدة تصدرت المشهد الكروى خلال الساعات الماضية وذلك على إثر عدم إقامة مباراة الفيوم وشقيقه اهلى الغرق بالمواجهة التى كان من المقرر إقامتها اليوم بملعب كلية الزراعة بجامعة القاهرة بمنافسات الدور التمهيدي ببطولة كأس مصر.
أزمة جديدة بالكرة المصريةورغم مخاطبات النادى الفيومى صاحب الأرض بالمباراة إلى لجنة المسابقات وعدم توافر ملعب بديل إلا أن الأزمة تفاقمت بعد حضور فريق أهلى الغرق لمقر الملعب.
وفى سياق متصل أصدر مسوؤلى الفيوم بيان لتوضيح ملابسات الأمر جاء كالتالى:
بعد قرار لجنه المسابقات باالاتحاد المصري لكره القدم بتحديد يوم الاتنين الموافق 25 /11/2024 موعد لمباراه الفيوم واهلي الغرق في الدور التمهيدي الأول لكأس مصر.
.
ورد إلى النادي يوم الخميس الماضي خطاب من كليه الزراعه بجامعه القاهره بخصوص عدم استقبال أي مباريات خلال هذا الاسبوع لوجود صيانه بالملعب وقام النادي بدوره بإرساله إلى لجنه المسابقات باالاتحاد المصري لكره القدم.
والتي طالبت النادي بخطاب رسمي أول أمس السبت الموافق 23/11 بشأن توفير ملعب بديل عليه موافقه صاحب الملعب والجهات الامنيه خلال 24 ساعه ونظرا لضيق الوقت تعذر توفير ملعب وتم مخاطبه اللجنه امس الاحد بصعوبه توفير ملعب لضيق الوقت وطالبنا بتأجيل المباراة حتي يتم توفير ملعب واعطاءنا فرصه كافيهولكن لم يستجيب الاتحاد لذلك.
وعليه حضر فريق أهلي الغرق إلى الباب الرئيسي للكلية ومنعهم الأمن من الدخول وكذلك الحكام حتي انصرفوا
وقال لهم أمن الجامعه أنه لا يوجد مباريات اليوم حيث أن الملعب به صيانه حاليا إصلاحات.
ونحن ننتظر موقف لجنه المسابقات من الأحداث التي حدثت اليوم بسبب عدم الموافقه علي التاجيل.
فيما ينتظر مسوؤلى نادى الفيوم رد لجنة المسابقات المتعلق بالقرار النهائى من إقامة المباراة بموعد لاحق من عدمه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ازمة جديدة الاتحاد المصرى لكرة القدم الاتحاد المصري الجهات الأمنية الدور التمهيدي الكرة المصرية بطولة كأس مصر لجنة المسابقات نادي الفيوم
إقرأ أيضاً:
حكومة جديدة في فرنسا.. كيف ستتعامل مع أزمة الميزانية؟
أعلنت فرنسا، الاثنين، تشكيل حكومة جديدة تتألف من وزراء سابقين وموظفين كبار في جهاز الدولة يأمل رئيس الوزراء فرانسوا بايرو أن تتمكن من الإشراف على إقرار ميزانية 2025 ومنع تفاقم الأزمة التي تمر بها البلاد.
وتولى إريك لومبار (66 عاما)، رئيس صندوق الودائع والأمانات، وهو الذراع الاستثمارية للحكومة الفرنسية، منصب وزير المالية، بينما تولت أميلي دي مونشالو منصب وزيرة الميزانية.
وسيتعين على لومبار ومونشالو البدء في العمل على الفور مع بايرو لإقرار مشروع ميزانية 2025 بعد أن أدى الرفض البرلماني للمشروع المقترح إلى الإطاحة برئيس الوزراء السابق ميشيل بارنييه.
ومن المتوقع أن يواجه فريق بايرو ضغوطا لتقليص العجز المتوقع أن يبلغ بنهاية العام مستوى يتجاوز ستة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، وفقا لما ذكرته رويترز.
والبرلمان في عطلة حتى الثالث عشر من يناير. ولكن بمجرد عودته، من المرجح أن يواجه بايرو وفريقه تهديدا مستمرا بسحب الثقة.
ويأمل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن يتمكن بايرو من تجنب التصويت بسحب الثقة حتى يوليو على الأقل، عندما تجري فرنسا انتخابات برلمانية جديدة.
وعلى صعيد المناصب الوزارية الأخرى، ظل برونو ريتايو وزيرا للداخلية كما استمر جان نويل بارو في منصبه وزيرا للخارجية وسيباستيان ليكورنو وزيرا للدفاع.