7 معلومات عن أخطر طريق في العالم.. «بناؤه استغرق 5 سنوات»
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
هناك العديد من الطرق في مختلف دول العالم، تثير حالة ذعر قوية في نفوس المارة، بسبب شكلها المرعب، وعلى الرغم من ذلك إلا أنها طرق رئيسية لا يمكن الاستغناء عنها، لذلك وُصفت بـ«أخطر طرق في العالم»، لذا نستعرض أبرز المعلومات عن إحدى هذه الطرق في الصين.
صنع أخطر طريق في العالم«طريق بلا أخطاء» لقب أطلق على طريق جوليانج في الصين، بسبب تكوينه ووجوده في قلب الجبال، وفق ما ذكرته صحيفة «ديلي تلغراف»، ولكن الغريب في الأمر أن هذا الطريق صُنع يدويًا من قبل بعض الأشخاص في القرن الماضي، بعد أن رفضت الحكومة بناء طريق لهم، باستخدام الأزميل والمطارق فقط.
- طريق جوليانج من أخطر طرق العالم.
- يقع في مقاطعة خنان بالصين، جنوب بكين.
- تم بناؤه في منتصف سبعينيات القرن العشرين على طول جبل تايهانج.
- يربط قرية جوليانج ببقية البلاد.
- طوله 1200 متر، وارتفاعه 5 أمتار وعرضه 4 أمتار.
- استمر بناؤه ما يقرب من 5 سنوات.
- وصفه المارة بأن منحنياته عمياء، قد تؤدي إلى الجرف من فوقها بسهولة.
في عام 1972، كان من الصعب الوصول الى قرية «جوليانج» لأنها كانت شبه منعزلة عن العالم، ما دفع 13 رجلاً من سكان القرية الى بيع أغنامهم وبعض من حاجاتهم لشراء المعدات والأخشاب لحفر نفق وسط جبل «تايهانج» في الصين، إذ كان الحفر صعبًا جدًا بسبب خطورة قيادة السيارات عبره، فالسير بداخله الذي تقع نهايته فوق جرفٍ صخري مميت، وخاصةً في فصل الشتاء، لأنه عند سقوط الأمطار يصبح الطريق زلقًا للغاية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طريق خطير أخطر طريق في العالم الصين فی العالم
إقرأ أيضاً:
سيدة تلاحق زوجها بدعوى طلاق: يطاردنى بالقضايا للتنازل عن حقوقى الشرعية
"لم أتخيل أن قصة حبنا ستنتهي بتلك الطريقة بعد 4 سنوات من الزواج، لأعيش في جحيم بسبب تصرفاته وتعنته، وإصراره على حرماني من حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، والتشهير بي، وإلحاقه الأذي والضرر المعنوي والمادي بي".. كلمات جاءت على لسان إحدي الزوجات، بدعوي طلاق للضرر، بعد 4 سنوات من زواجها، واتهامها لزوجها برفضه سداد نفقاتها وحقوق الشرعية، وتنصله من مسئوليته عن نفقات طفليه.
وتابعت الزوجة: "لاحقني بدعاوي قضائية لابتزازي، واتهمني بالخروج عن طاعته وأساء لي، حتي يدفعني للتنازل عن حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، ورفض كافة الحلول الودية لحل المشاكل بيننا، بسبب تعنته وطمعه في ممتلكاتي، بخلاف سلاطه لسانه، ولاحقني البلاغات للانتقام مني".
وأكدت: "قام بالسطو على منقولاتي ومصوغاتي بإجمالي 850 ألف جنيه، واستخدامه البلاغات للي ذراعي ومحاولة إثبات نشوزي، وطلبت من عائلته التوسط لحل الخلافات بيننا، - بعد تقديمي المستندات والشهود بالضرر المادي والمعنوي الذي لحق بي-، وتحايله علي القانون لإلصاق تهم كيدية بي".
يذكر أن القانون حدد شروط للحكم بأن تصبح الزوجة ناشز، وذلك إذا امتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، وإذا لم تتعرض الزوجة على إنذار الطاعة خلال 30 يوما، عدم إقامتها دعوى الطلاق أو الخلع، أن لا تثبت أن بيت الطاعة غير ملائم وبعيد عن الآدمية أو مشترك مع أم الزوج أو شقيق الزوج.
مشاركة
جامعة حلوان تكشف حقيقة بيع كلية الفنون التطبيقية