إدارة مولودية وهران تنفي كل الشائعات وتتوعّد بالمتابعة القانونية
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
ندّدت إدارة مولودية وهران بما وصفته بـ “الحملات المُغرضة التي تطال الفريق” من قبل بعض وسائل الإعلام المحلية.
ونشرت إدارة “الحمراوة”، اليوم الاثنين، بيانا توضيحيا بخصوص ما وصفته بـ “الحملة التي تطال الفريق”، وجاء البيان على النحو التالي: “تبعًا للمعلومات المغلوطة و الإشاعات التي تنهال على النادي في الآونة الأخيرة بخصوص أجور اللاعبين والكتلة الشهرية للفريق في بعض الصحف والحصص الرياضية.
وأوضحت إدارة مولودية وهران، في بيانها، أنها تعتبر نشر مثل هذه الادعاءات دون تقديم أدلة موثوقة “سقطة إعلامية وتجاوزًا غير مقبول في حق النادي ومكانته. وتهدف بشكل واضح إلى ضرب استقرار الفريق الذي أصبح أكثر عرضة لمثل هذه الأخبار الزائفة التي تفتقد إلى المصداقية”.
وفي ختام البيان، أكدت إدارة مولودية وهران أنها تحتفظ بحقها في اتخاذ كافة الإجراءات القانونية اللازمة لمواجهة هذا النوع من الادعاءات.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: إدارة مولودیة وهران
إقرأ أيضاً:
قضية “اولاد المرفحين”.. الفرنسية التي قدمت شكاية الإغتصاب تسحب شكايتها
زنقة 20 | الرباط
كشف مصادر ، أن الشابة الفرنسية التي ادعت تعرضها للاغتصاب خلال حفل في فيلا بالدار البيضاء في نونبر الماضي، سحبت شكواها يوم أمس الجمعة.
وأكد مصدر مطلع على القضية لجريدة لوفيغارو الفرنسية هذه المعلومة.
ويأتي هذا المستجد بعد أيام قليلة من المواجهة التي عقدها قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، بين مواطنة فرنسية تدعى جوزيفين و المتهم الرئيسي كاميل بنيس.
وحسب ذات المصادر، فإن “الضحية” تراجعت عن أقوالها فيما يخص تفاصيل تعرضها للاغتصاب داخل فيلا خلال حفلة موسيقية ، وكل التصريحات التي أدلت بها لم تكن “متوافقة مع الواقع”.
من جهة أخرى، ووفقًا للمصدر نفسه، فإن جوزفين تتشبث بكونها فقدت الوعي خلال تلك الامسية مشيرا الى أنها خلال مثولها الأخير أمام قاضي التحقيق، أكدت أنها لم تعد تتذكر جزءا كبيرا من تفاصيل ما وقع بسبب تناولها لمادة منومة.
مقربون من المواطنة الفرنسية صرحوا لصحيفة “لوفيغارو” أنهم كانوا ينتظرون إحالة الوثائق التي تثبت تناول جوزيفين لمواد منومة من قبل القضاء الفرنسي إلى القضاء المغربي.
و بحسب ذات المصادر ، فإن المواطنة الفرنسية تؤكد أنها لا تستطيع تفسير فقدانها الوعي إلا من خلال الاحتمال القوي لتناولها مادة تسمى GHB، وهو عقار يستخدم للاغتصاب وأنها تمتلك أدلة علمية على ذلك.