مصرف التنمية الدولي يكشف عن محاولة لإثارة الفتنة في مقره الرئيس ببغداد
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
مصرف التنمية الدولي يكشف عن محاولة لإثارة الفتنة في مقره الرئيس ببغداد.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
موسكو تتهم واشنطن باستخدم تايوان لإثارة أزمة في آسيا
قال نائب وزير الخارجية الروسي أندريه رودينكو، لوكالة تاس الروسية للأنباء في تصريحات نشرت، اليوم الأحد، إن الولايات المتحدة تستغل تايوان لإثارة أزمة خطيرة في آسيا، مؤكداً دعم موسكو لموقف الصين بشأن تايوان.
وقال رودينكو للوكالة: "نرى أن واشنطن، في انتهاك لمبدأ الصين الواحدة الذي تعترف به، تعمل على تعزيز الاتصالات العسكرية والسياسية مع تايبه تحت شعار الحفاظ على الوضع القائم، وزيادة إمدادات الأسلحة".
Russia says US using Taiwan to stir crisis in Asia
More details: https://t.co/dXDaMhsDJK#ARYNews #US #russia pic.twitter.com/Ee5M5h5kGh
وأضاف: "هدف هذا التدخل الأمريكي الواضح في شؤون المنطقة هو استفزاز جمهورية الصين الشعبية وإثارة أزمة في آسيا لتناسب مصالحها الأنانية".
ولم يذكر التقرير أي اتصالات محددة كان رودينكو يشير إليها.
وتعتبر الصين تايوان جزءاً من أراضيها، وهو أمر ترفضه حكومة تايوان.
والولايات المتحدة هي أهم داعم دولي ومورد للأسلحة لتايوان، على الرغم من عدم الاعتراف الدبلوماسي الرسمي بها.
ولم ترد وزارة الخارجية الأمريكية حتى الآن على طلب التعليق على تصريحات رودينكو خارج ساعات العمل.
وفي سبتمبر (أيلول)، وافق الرئيس جو بايدن على تقديم 567 مليون دولار دعماً عسكرياً لتايوان.
وردت روسيا بأنها تقف إلى جانب الصين في القضايا الآسيوية، بما في ذلك انتقاد الجهود الأمريكية لتوسيع نفوذها و"المحاولات المتعمدة" لتأجيج الوضع المتعلق بتايوان.
أعلنت الصين وروسيا عن شراكة "بلا حدود" في فبراير(شباط) 2022؛ عندما زار الرئيس فلاديمير بوتين، بكين قبل وقت قصير من اندلاع الرحرب الأوكرانية، مما أدى إلى اندلاع أعنف حرب برية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.
وفي مايو (أيار) من هذا العام، تعهد بوتين والرئيس الصيني شي جين بينغ ببدء "عصر جديد" من الشراكة بين أقوى منافسين للولايات المتحدة، التي وصفاها بأنها قوة مهيمنة عدوانية من فترة الحرب الباردة تنشر الفوضى في جميع أنحاء العالم.