السكة الحديد تنفي أنباء تصادم جرار قطار بأتوبيس في بلبيس
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
نفت الهيئة القومية لسكك حديد مصر، ما نشر على وسائل التواصل الاجتماعي بخصوص حادث تصام جرار قطار بأتوبيس طلبة، ما أدى إلى مصرعهم جميعا، مشيرة إلى أن هذا الخبر لا أساس له من الصحة وحركة القطارات طبيعة.
السكة الحديد تناشد المواطنين بتحري الدقة في نشر الأخباروناشدت الهيئة القومية لسكك حديد مصر، المواطنين بتحري الدقة فيما يتم نشره من أخبار تخص الهيئة القومية لسكك حديد مصر، والتأكد من المعلومات من مصادرها الرسمية لعدم نشر أخبار كاذبة وتعرضهم للمساءلة القانونية.
وأشارت إلى أنه جار اتخاذ الإجراءات القانونية نحو من نشروا على مواقع التواصل الاجتماعي خبر تشييع جثامين 30 طالبا من حفظة القرآن الكريم في بلبيس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإجراءات القانونية التواصل الاجتماعي السكة الحديد القرآن الكريم الهيئة القومية لسكك حديد مصر تشييع جثامين جرار قطار حادث تصام أتوبيس أخبار كاذبة
إقرأ أيضاً:
“رئاسة الشؤون الدينية” تنفي وجود مواقع للأئمة والخطباء في وسائل التواصل الاجتماعي وتحذر من المقاطع المفبركة بالذكاء الاصطناعي
المناطق_واس
نفى المتحدث الرسمي لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي فضيلة الشيخ عبدالله بن حمد الصولي، وجود حسابات باسم أصحاب الفضيلة أئمة وخطباء الحرمين الشريفين في مواقع ووسائل التواصل الاجتماعي.
وحذَّر من المواقع المنتحِلَة والوهمية التي تبث محتوى غير صحيح وكاذب، وتصنع مقاطع صوتية مركبة غير حقيقية باستخدام التقنيات الذكية، مختلِقةً على لسان أصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين من خلال المقاطع المصطنعة بما يعرف بالذكاء الاصطناعي.
وأكد أن أي محتوى لا يصدر من موقع الرئاسة وحساباتها الرسمية فهو غير معتمد، ولا يمت لأصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين بصِلة، مشددًا على أهمية أخذ المحتوى من المصادر الموثَّقة لجهاز الشؤون الدينية، مؤكدًا أن الرئاسة عازمة على اتخاذ الإجراءات الرسمية حيال تطبيق قوانين الجرائم المعلوماتية لكل من يسيء إلى أئمة وخطباء الحرمين الشريفين.
ونبَّه المتحدث الرسمي لرئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي إلى ضرورة تحري الدقة نحو مصدر ما يُسمع ويُشاهد ويُتداول عن أصحاب الفضيلة أئمة الحرمين الشريفين وخطبائهما، داعيًا جميع المهتمين بأخبار ومنجزات ومحتوى رئاسة الشؤون الدينية عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى الحذر من الانسياق وراء هذه الحسابات الوهمية والمغرضة، التي تسعى إلى اختراق الأمن الفكري والمجتمعي، وإيجاد لبسٍ ديني، وخلط علمي ومعرفي.