هند عاكف أول الحضور في عزاء محمد رحيم
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
محمد رحيم.. بدأت أسرة الملحن الراحل محمد رحيم تستقبل واجب العزاء المقام حاليا بمسجد الشرطة في الشيخ زايد، والتي وافته المنية يوم السبت الماضي.
واستقبلت أنوسة كوتة زوجه الراحل محمد رحيم الفنانة هند عاكف، والتي كانت أول الحاضرين في العزاء، حيث من المنتظر توافد العديد من نجوم الوسط الفني.
وتحدثت هند عاكف أثناء تواجدها في عزاء الراحل محمد رحيم عن الخلافات القائمة بين أرملة الراحل وأسرته قائلة: «مفيش خلافات الحمد لله وكله كويس».
تداولت الأنباء حول سبب وفاة الملحن الراحل محمد رحيم، وأنه يوجد شبهة جنائية، فيما قالت الفنانة هند عاكف عن كواليس اللحظات الأخيرة في حياته «رحيم كان في المنزل مع مساعدينه، بينما كانت زوجته مرتبطة بعمل خارجي» مشيرة إلى أن صحته كانت جيدة وأنه ليس صحيح أنه توفى قبل أيام من الإعلان.
وأضافت أن الراحل كان يتمتع بصحة جيدة خلال أدائه العمرة برفقة زوجته قبل وفاته بأسابيع قليلة، وأن مساعدينه قاموا بكسر زجاج الغرفة في محاولة منهم الاطمئنان عليه، حيث كانت المفاجأة بأنه قد فارق الحياة.
وفاة الملحن محمد رحيموكان الفنان تامر حسني أعلن عبر حسابه على موقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، عن وفاة الملحن محمد رحيم.
وكتب تامر حسني: «سبحان من له الدوام، أخي وصديقي الملحن الكبير محمد رحيم في ذمة الله.. نسألكم الدعاء له بالرحمة والمغفرة، نسألكم الدعاء له بالرحمة والفاتحة».
وفي وقت سابق تعرض الملحن محمد رحيم لذبحة صدرية دخل على إثرها المستشفى لتركيب دعامات وإجراء قسطرة في القلب.
وبعد إجراء العملية، خرج من المستشفى وطمأن جمهوره عبر حسابه بموقع «فيسبوك»، قائلاً: «بطمنكم عليه والحمد لله، أجريت عملية بسيطة «قسطرة»، وبقيت زي الفل، وربنا شفاني وعدت على خير، الحمد لله، ربنا ما يحرمني منكم أبدًا.. وكل الناس تطمئن، الحمد لله»، إلا أنه تعرض لأزمة صحية جديدة في الساعات الماضية، ليفارق الحياة تاركًا وراءه إرثًا فنيًا كبيرًا، وهذا هو السبب الظاهري لوفاة الملحن محمد رحيم.
اقرأ أيضاًبعد طرح البرومو.. تفاصيل الفيلم الوثائقي «حديث النسور»
بعد مهاجمته في حياته.. عمرو مصطفى يكشف كيف بدأ مسيرته مع محمد رحيم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد رحيم وفاة محمد رحيم عزاء محمد رحيم الراحل محمد رحیم الملحن محمد رحیم هند عاکف
إقرأ أيضاً:
محمد أنور السادات.. 106 أعوام على ميلاد رجل الحرب والسلام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحل علينا ذكرى ميلاد الرئيس الراحل محمد أنور السادات الذي ولد في مثل هذا اليوم عام 1918 في قرية ميت أبو الكوم بمحافظة المنوفية، حيث نحتفل بمرور 106 سنوات على ميلاده، واستطاع أن يحفر اسمه في سجل الشخصيات المؤثرة في القرن العشرين ليس في مصر فقط ولكن في العالم كله.
كتاب "البحث عن الذات" يقدم سيرة الرئيس الراحل محمد أنور الساداتيقدم كتاب "البحث عن الذات" السيرة الذاتية للرئيس الراحل محمد أنور السادات الذي لعب دورًا سياسيًا في حياة الشعب المصري بعد حرب أكتوبر المجيدة عام 1973، تخرج السادات من الكلية الحربية عام 1938 حيث كان ضابطًا برتبة ملازم ثانٍ، وعين في مدينة منقباد جنوب مصر، وفي 6 يناير عام 1946 ألقى به في سجن القاهرة نتيجة اتهامه بالمشاركة في قتل أمين عثمان وزير المالية، وفي عام 1948 حُكم ببراءته، وفي عام 1950 عاد إلى عمله بالجيش، ثم انضم إلى تنظيم الضباط الأحرار عام 1951.
وفي عام 1952 القى السادات بيان ثورة 23 يوليو، وتم انتخابه رئيسًا لمجلس الأمة الاتحادي عام 1960، وعُيِّنَ رئيسًا لمجلس التضامن الأفروآسيوي عام 1961، واختاره الرئيس جمال عبدالناصر نائبًا له، وعقب وفاته تولي رئاسة الجمهورية، وانتُخب رئيسًا للجمهورية بعد إعلان نتيجة الاستفتاء الشعبي في 17 أكتوبر عام 1970.
محمد أنور السادات.. بطل الحرب والسلامقاد الرئيس الراحل محمد أنور السادات مصر نحو تحقيق أول نصر عربي في جولات الصراع العربي الإسرائيلي في حرب أكتوبر 1973، حيث كان مؤمن بخطة الخداع الاستراتيجي، وفي إطار الترتيبات لحرب أكتوبر وتحرير الأراضي المحتلة، نفذ خطة الخداع الاستراتيجي بين عامي 1970 و1973، التي كان هو شخصيًا جزءًا منها، بإعلانه قرب المعركة أكثر من مرة، والتراجع عن إصدار القرار، وقبوله ضغوط الحركة الطلابية من أجل الحرب، وهذا ما جعل مصداقية قيام الحرب لدى إسرائيل محل شك إلى أن جاءت ساعة المعركة.
واستطاع إقناع العدو بأن مصر لن تحارب ولم ولن تأخذ قرار الحرب، وفي خطوة جريئة في 6 أكتوبر 1973 اتخذ السادات قرار الحرب ضد إسرائيل، وعبر الجيش المصري قناة السويس و دمر خط بارليف المنيع بعد انتهاء الحرب.
وقع الرئيس الراحل السادات اتفاقية كامب ديفيد عام 1978 مع رئيس الوزراء الإسرائيلي ميناحيم بيغن، أدت هذه الاتفاقية إلى تحقيق السلام المصري الإسرائيلي وتوقيع معاهدة السلام بين البلدين عام 1979، التي جعلت السادات واحد من أبرز الشخصيات العالمية، وحصل على جائزة نوبل للسلام