مليشيا الحوثيين تعتدي على مسؤول محلي في محافظة إب رفض جبايات مالية
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
اعتدت عناصر مسلحة تابعة لمليشيات الحوثيين المصنفة إرهابيا على مدير صندوق الأشغال العامة بمديرية ذي السفال محافظةإب
وقالت مصادر محلية لـ"مأرب برس" أن المهندس "نبيل خشافة"، مدير صندوق الأشغال العامة بمدينة القاعدة في مديرية ذي السفال، تعرض لاعتداء من قبل مسلحين تابعين للقيادي في مليشيات الحوثيين الإرهابية، "علي بن علي النوعة" الملقب "بأبو الحسن" والمعين وكيلا للمحافظة من قبل المليشيات
وأضافت المصادر أن الاعتداء جاء على خلفية رفض خشافة دفع مبالغ مالية طالبت بها تلك العناصر، مما أثار غضبهم ودفعهم إلى مهاجمته.
هذه الحادثة ليست التي تقوم بها العناصر المسلحة التابعة ل"علي بن علي النوعة" القيادي في مليشيات الحوثيين المصنفة إرهابيا فقبل أيام أعتدت على أحد المواطنين وحاولوا منعه من العمل على الأرض الذي اشتراها بماله للسيطرة عليها وتملكها كما حدث مع مواطنون كثر من قبل "علي بن علي النوعة" وعصابته المسلحة.
وتأتي هذه الحادثة في ظل جرائم القتل والاختطافات والتنكيل بحق أبنأ محافظة إب من قبل مليشيات الحوثيين المصنفة إرهابيا في سياق سلسلة طويلة من الممارسات التي ترتكبها مليشيات الحوثيين الإرهابية ضد من لا ينتمون إلى سلالتها بدوافع عنصرية وطائفية.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: ملیشیات الحوثیین من قبل
إقرأ أيضاً:
في مثل هذا اليوم| أضواء غامضة ونيران كثيفة.. هل واجهت لوس أنجلوس غزوًا فضائيًا؟
في الساعات الأولى من يوم 24 فبراير 1942، عاشت مدينة لوس أنجلوس ليلة من الرعب والفوضى ، عندما انطلقت صافرات الإنذار، وأضاءت سماء المدينة بمئات القذائف المضادة للطائرات.
و اعتقد الكثيرون ، أن اليابان بدأت هجومًا جويًا على الساحل الغربي للولايات المتحدة، بعد أشهر قليلة فقط من الهجوم المفاجئ على “بيرل هاربر”، لكن الحقيقة تظل غامضة حتى اليوم.
خلفية الأحداثمع تصاعد التوترات خلال الحرب العالمية الثانية، كانت الولايات المتحدة في حالة تأهب قصوى بعد دخولها الحرب في ديسمبر 1941، وفي ظل الخوف من هجمات يابانية محتملة على المدن الساحلية، كانت القوات الأمريكية في حالة استعداد دائم.
وفي ليلة 24-25 فبراير، وردت تقارير عن أجسام مجهولة تحلق فوق لوس أنجلوس، ما دفع الجيش إلى تفعيل الدفاعات الجوية، وإطلاق أكثر من 1400 قذيفة مضادة للطائرات في السماء. استمرت عمليات القصف لأكثر من ساعة، في مشهد غير مسبوق أثار الذعر بين السكان.
نتائج الهجوم الوهميرغم الدمار الذي خلفته القذائف المتساقطة على المباني والسيارات، لم يتم العثور على أي طائرات معادية، ولم يتم تسجيل أي هجوم فعلي، ومع ذلك، تسببت الفوضى في مقتل ستة أشخاص، بعضهم بسبب الأزمات القلبية الناتجة عن الذعر، بينما قتل آخرون بسبب الحوادث الناجمة عن إطلاق النار العشوائي.
التحقيقات والتفسيراتبعد الحادثة، أصدرت وزارة الحرب الأمريكية بيانًا يفيد بأن الإنذار كان حقيقيًا، لكن لم يتم تحديد العدو بدقة. لاحقًا، أشارت بعض التقارير إلى أن الأجسام التي شوهدت قد تكون بالونات أرصاد جوية، أو مجرد حالة من الذعر الجماعي الناتج عن التوترات الحربية.
لكن مع مرور السنوات، ظهرت نظريات مؤامرة تربط الحادثة بالأجسام الطائرة المجهولة (UFOs)، مستندة إلى الصور التي أظهرت بقعًا مضيئة في السماء، اعتبرها البعض مركبات فضائية.