انطلاق ماراثون سكان مشروعات طلعت مصطفى للدراجات من سيليا
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انطلقت فعاليات المرحلة الأولى من ماراثون الدراجات الذي تنظمه مجموعة طلعت مصطفى لسكان مشروعاتها تشجيعًا لممارسة الرياضة. وانطلق الماراثون من سيليا - أول مشروع سكني ينبض بالحياة بالعاصمة الإدارية الجديدة - وشارك فيه مئات المتسابقين من مختلف الفئات العمرية، وسط المسطحات الخضراء والهواء النقي والأجواء الطبيعية التي تتميز بها سيليا ومختلف مشروعات طلعت مصطفى لتجعلها من أفضل الأماكن لممارسة الرياضة في مصر.
ويشهد مشروع سيليا أعمال تطوير بشكل مستمر في كافة مناحي الحياة، ويتميز بتوافر مختلف الخدمات لتلبية احتياجات السكان اليومية، والتي تضم مركزًا للخدمات التجارية المتنوعة وخدمات طبية ومسجد، ونادي رياضي يضم عددا كبيرا من الملاعب لمختلف الألعاب الرياضية الجماعية والفردية وحمامات سباحة ومبنى اجتماعي، إضافة إلى خدمات أخرى عديدة في سيليا لراحة السكان، منها خط أتوبيسات يربط سيليا بمدينتي.
وتعد "سيليا" أكبر مشروع متكامل الخدمات ينفذه القطاع الخاص في العاصمة الإدارية الجديدة على مساحة 500 فدان، ويقع في أحد أكثر المواقع تميزًا في العاصمة الجديدة في قلب النهر الأخضر. وتعد منطقة " The Village " الأكثر تميزًا بالمدينة، حيث تضم مناطق تجارية وترفيهية متنوعة مع إطلالة ساحرة على البحيرة المركزية المحاطة بسلاسل المطاعم الشهيرة، بجانب المسرح المفتوح.
ويتميز مشروع "سيليا" بتصميم عالمي وضعته شركة HHCP - التي تعد واحدة من كبرى الشركات العالمية في مجال تصميم المدن- ويضم المشروع مناطق للعمارات وأخرى للفيلات تتوسطهما مسطحات خضراء لإتاحة أكبر قدر ممكن من متعة التنزه والراحة للسكان في الهواء الطلق، الأمر الذي يعزز نمط الحياة الصحي والعصري وعناصر التنمية المستدامة التي تنتهجها المجموعة في كافة مشروعاتها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: طلعت مصطفى سيليا العاصمة الإدارية الرحاب مدينتي
إقرأ أيضاً:
مصر.. رجل أعمال شهير يشير إلى أسوأ أزمة تواجه البلاد
مصر – أشار رجل الأعمال المصري هشام طلعت مصطفى، الرئيس التنفيذي العضو المنتدب لمجموعة طلعت مصطفى القابضة، إلى “أسوأ أزمة” تواجه البلاد.
في تصريحات خلال مؤتمر صحفي عقده رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، مع رجال الأعمال، اعتبر هشام طلعت مصطفى أن أكبر مشكلة تواجه مصر هي “العجز الدولاري السنوي”، مشيرا إلى أن لهذه المشكلة “تبعات خطيرة جدًا على مستوى التضخم والوضع الاقتصادي العام”.
ولفت مصطفى إلى أن “نقص السيولة الدولارية سبب مشاكل كبيرة قبل صفقة رأس الحكمة التي شهدت استثمارات بـ35 مليار دولار، وكانت مصر تتجه إلى طريق صعب”.
وأكد رجل الأعمال المصري “ضرورة وجود تغيير في الفكر الحكومي للتعامل مع الوضع الاقتصادي”، لافتا إلى أنه “لا بد من الاستعانة برجال الأعمال الناجحين في كافة القطاعات ووجود التخطيط العلمي والفني”.
وأضاف هشام طلعت مصطفى أن “الدولة لا بد أن تستعين بالخبراء في كل قطاع، خاصة قطاع الصناعة”، مردفا: “لدينا المهندس أحمد عز وأحمد السويدي، وهؤلاء الأشخاص لا بد من الاستعانة بهم في ملف الصناعة والحصول على خبراتهم في زيادة ملف الصادرات، وسد الفجوة الدولارية”.
وقال مصطفى إن “الهياكل التمويلية للشركات لا تستطيع تحمل الفائدة المرتفعة التي تصل 32%، ولا بد من تخصيص لجنة من مجلس الوزراء لحل أزمة أسعار الفائدة المرتفعة”، مضيفا: “الشركات لن تتحمل إلى الأبد الفائدة المرتفعة وتكلفة الطاقة.. والقطاع الخاص ليس هو من سبب التضخم ولا نقص السيولة، والفائدة المرتفعة لا تخدم حتى القطاع الخاص”.
يذكر أن سعر الدولار كسر حاجز 51 جنيها خلال تعاملات يوم الاثنين الماضي في مصر، ليسجل مستوى تاريخيا جديدا.
وفي نوفمبر الماضي، قررت لجنة السياسة النقديـة للبنك المركزي المصري الإبقاء على سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند 27.25% و28.25% و27.75% على الترتيب، كما قررت الإبقاء على سعر الائتمان والخصم عند 27.75%
المصدر: “المصري اليوم”