أنقرة (زمان التركية) – كشف استطلاع رأي أجرته مؤسسة ORC للدراسات خلال شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري في ثمان مدن ولايات كبرى، عن توجهات المشاركين نحو الحزب السياسي الذي سيصوتون له في حال انعقاد انتخابات.

وعكست النتائج تقدم حزب الشعب الجمهوري المعارض في ستة ولايات، بينما تقدم حزب العدالة والتنمية في ولايتين فقط.

وفي مدينة إسطنبول، حصل حزب الشعب الجمهوري على 34.5 في المئة من الأصوات مقابل 31.3 في المئة من الأصوات لحزب العدالة والتنمية.

وتصدر حزب العدالة والتنمية القائمة في مدينة بورصة بواقع 33.8 في المئة من الأصوات مقابل 30.9 في المئة لحزب الشعب الجمهوري.

وتصدر حزب العدالة والتنمية أيضا في مدينة كوجالي بواقع 34 في المئة مقابل 29.7 في المئة لحزب الشعب الجمهوري.

ووسع حزب الشعب الجمهوري الفارق في مدينة إزمير بحصوله على 46.1 في المئة من الأصوات مقابل 23.3 في المئة لصالح حزب العدالة والتنمية.

وعزز حزب الشعب الجمهوري تقدمه في مانيسا بواقع 37.1 في المئة مقابل 26.3 في المئة لصالح حزب العدالة والتنمية.

وواصل حزب الشعب الجمهوري تقدمه في أيضن بواقع 41.3 في المئة مقابل 25.1 في المئة لحزب العدالة والتنمية.

وفي موغلا، تصدر حزب الشعب الجمهوري بواقع 48.7 في المئة مقابل 21.9 في المئة لحزب العدالة والتنمية.

هذا وضم حزب الشعب الجمهوري مدينة دنيزلي إلى قائمة المدن التي يتقدم بها بواقع 37.5 في المئة مقابل 28.9 في المئة لحزب العدالة والتنمية.

Tags: استطلاع رأيحزب الشعب الجمهوريحزب العدالة والتنمية

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: استطلاع رأي حزب الشعب الجمهوري حزب العدالة والتنمية لحزب العدالة والتنمیة حزب العدالة والتنمیة فی المئة من الأصوات حزب الشعب الجمهوری فی المئة مقابل فی مدینة

إقرأ أيضاً:

استطلاع: 53% من الإسرائيليين مع إعادة الأسرى مقابل إنهاء الإبادة وبقاء حماس

كشف استطلاع للرأي أن أكثر من نصف الإسرائيليين يؤيدون اتفاقًا يشمل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين مقابل إنهاء حرب الإبادة في غزة وبقاء حركة حماس في السلطة.

وأجري الاستطلاع من قبل معهد "برين بوول" الخاص، واستهدف عينة عشوائية من 500 إسرائيلي بهامش خطأ بلغ 4.4%، وفق ما نقلته قناة "إسرائيل 24" أمس الأحد.

وأفادت القناة بأن الاستطلاع تضمن سؤالًا حول تأييد أو معارضة اتفاق يشمل إطلاق جميع الأسرى مقابل إنهاء الحرب في غزة مع بقاء حماس في السلطة.

وأظهرت النتائج أن 53% من المستطلعين يؤيدون اتفاقًا ينهي الحرب مع الإبقاء على حكم حماس، بينما عارضه 30%، وأبدى 17% عدم معرفة بموقفهم.

وتتعارض هذه النتيجة مع التوجه الرسمي الإسرائيلي، إذ قال وزير الطاقة إيلي كوهين لهيئة البث اليوم الاثنين إن لدى إسرائيل 4 شروط قبل الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.

وأوضح أن تلك الشروط هي الإفراج عن جميع الأسرى وإبعاد حماس من قطاع غزة، ونزع سلاح القطاع، وسيطرة إسرائيل عليه أمنيا.

إسرائيل يضع شروطا للمرحلة الثانية منها إبعاد حماس من غزة (الاناضول) الحرب على غزة والضفة

كما شمل الاستطلاع سؤالًا حول ما إذا كان ينبغي على إسرائيل استئناف الحرب في غزة قبل عودة جميع الأسرى. وأظهر أن 60% يعارضون استئناف القتال، بينما يؤيده 25%، في حين قال 15% إنهم غير متأكدين.

إعلان

وتناول الاستطلاع أيضا موقف الإسرائيليين من شن عملية عسكرية واسعة في الضفة الغربية، حيث أيد 60% تنفيذها فورًا، بينما رفضها 25%، وأعرب 15% عن عدم يقينهم.

وتقدر إسرائيل وجود 63 أسيرا في غزة، بينما يقبع في سجونها آلاف الفلسطينيين الذين يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

قوات الاحتلال وسعت عدوانها على الضفة الغربية (الأناضول)

وبدعم أميركي ارتكب الاحتلال، بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني الماضي، إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

وفي 19 يناير/كانون الثاني الماضي بدأ سريان اتفاق لوقف النار وتبادل الأسرى بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل، يتضمن 3 مراحل تمتد كل منها 42 يوما، مع اشتراط التفاوض على المرحلة التالية قبل استكمال المرحلة الجارية.

غير أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يماطل في بدء التفاوض بشأن المرحلة الثانية، والذي كان مفترضا أن ينطلق في 3 فبراير/شباط الجاري.

وتقضي المرحلة الثانية بإنهاء الإبادة الإسرائيلية في غزة، وانسحاب الجيش بشكل كامل من القطاع، إضافة إلى تبادل الأسرى.

ومنذ أن بدأت حرب الإبادة في غزة، تكثف إسرائيل عدوانها لضم الضفة الغربية المحتلة إليها، مما يعني في حال تحقيقه وفاة مبدأ حل الدولتين عمليا.

وبموازاة هذه الإبادة، صعّد جيش الاحتلال والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس الشرقية، مما أدى لاستشهاد ما لا يقل عن 923 فلسطينيا، وإصابة نحو 7 آلاف شخص، واعتقال 14 ألفا و500 آخرين، وفق معطيات فلسطينية رسمية.

مقالات مشابهة

  • عضو الشعب الجمهوري ببني سويف يطلق مبادرة «رحمة وسند»
  • استطلاع: 33% فقط من الديمقراطيين لديهم وجهة نظر إيجابية تجاه إسرائيل
  • قراءة في مؤتمر حزب العدالة والتنمية
  • هل ينجح حزب أردوغان في استقطاب نواب “الشعب الجمهوري”؟
  • قيادي بالشعب الجمهوري: القمة العربية في مصر خطوة محورية لمواجهة التهجير
  • الشعب الجمهوري: القمة العربية بالقاهرة فرصة لتوحيد الجهود ضد التهجير
  • استطلاع: 53% من الإسرائيليين مع إعادة الأسرى مقابل إنهاء الإبادة وبقاء حماس
  • هل تعكس التعديلات الجديدة تحولا إستراتيجيا في حزب العدالة والتنمية التركي؟
  • مخرجات مؤتمر حزب العدالة والتنمية في تركيا
  • من هو اللاعب مسعود أوزيل عضو المجلس المركزي لحزب أردوغان؟