صفحة جديدة لصانع ألعاب زعيم الثغر مع القبرصي بعد نهاية العقوبة قبل مواجهة الجيش
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
عاد الفريق الاول لكرة القدم بنادى الاتحاد السكندري للتدريبات الجماعية وذلك ضمن إستعدادات الفريق لمواجهة طلائع الجيش في الجولة الرابعة من دوري " نايل " .
وقد لتدريبات الفريق صانع الألعاب " عبد الرحمن خالد جبنه " عقب نهاية العقوبه التي وقعت عليه من قبل الجهاز الفني للفريق نظرا لما بدر منه في مباراة سموحة الودية لذلك تم إيقافه لمدة 10 أيام وتغريمة مبلغ مالي يصل إلي 150 ألف جنيه وفقا للائحة الفريق .
جدير بالذكر أن " جبنه " يعد من الصفقات المهمة هذا الموسم لنادي الأتحاد السكندري والذي تعول جماهير زعيم الثغر عليه كثيرا وتنتظر ظهوره الأول مع الفريق بعدما غاب عن الثلاث جولات الأولي .
وقد اجتمع الكابتن إمام محمدين مدير قطاع الكرة و أيضا المدير الفني " بابا فاسيليو " باللاعب قبل المران مع وضع برنامج بدني للاعب لزيادة جاهزيته البدنيه والفنية وبدأ صفحة جديدة علي أمل ان يمثل إضافة لتشكيله زعيم الثغر .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فاسيليو عبد الرحمن خالد جبنة الاتحاد السكندري لمواجهة طلائع الجيش تشكيل مبلغ مالي
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يعلن السيطرة على مواقع جديدة في أم درمان
في إطار مواصلته التقدم في أنحاء متفرقة من العاصمة الخرطوم وولايات أخرى، سيطر الجيش السوداني اليوم (السبت) على سوق ليبيا في غرب أم درمان، الذي يعد أكبر معاقل الدعم السريع.
وقالت مصادر عسكرية إن الجيش خاض اشتباكات عنيفة مع قوات الدعم السريع فجر اليوم واستطاع بسط السيطرة على المنطقة، مبينة أن التقدم لا يقتصر على أم درمان بل إن الجيش تقدم أيضاً في ولاية الجزيرة، ووصل قرب منطقة سُوبا جنوبي ولا يزال ينفذ عملية تمشيط في منطقة جبل أولياء الإستراتيجية.
وذكرت وسائل إعلام سودانية أن طائرات الجيش شنت هجمات على مواقع تابعة لقوات الدعم السريع في محيط المدينة، ما أدى إلى وقوع قتلى وجرحى في صفوفها، وتدمير آليات تابعة لها.
ويأتي ذلك في الوقت الذي تواصل أجهزة الجيش والمخابرات عملياتها في مناطق واسعة بالخرطوم للتأكد من خلو الأحياء السكنية والأعيان المدنية من مخلفات الحرب المتمثلة في المدافع والأسلحة والذخائر غير المنفجرة.
وبحسب مصادر إعلامية فإن الحملة أدت إلى ضبط كميات كبيرة من الأسلحة ومنظومات التشويش تابعة لقوات الدعم السريع في العاصمة الخرطوم.
وكان الجيش قد أجلى مئات الأسرى من المدنيين والعسكريين الذين كانت تحتجزهم قوات الدعم السريع في عدة معتقلات بجبل أولياء جنوبي العاصمة السودانية إلى مدينة القطينة بولاية النيل الأبيض.
وبحسب القائد في الجيش السوداني اللواء محمد صالح أبو حليمة «4700 أسير كانوا في معتقلات الدعم السريع في الخرطوم في أوضاع مزرية».
بالمقابل، هاجمت قوات الدعم السريع قرى في منطقة الجُموعية أقصى جنوب أم درمان وقتلت 20 مدنياً وعشرات المصابين بعد فرارها من الخرطوم، واستهدفت القرى السكنية عقب إعلان الجيش السيطرة الكاملة على الخرطوم (الخميس). وقصفت قوات الدعم السريع بالمسيرات والمدفعية الثقيلة أيضاً عددا من أحياء الفاشر، بالتزامن مع عملية انسحاب واسعة لها من المدينة