ننشر السيرة الذاتية للمستشار محمود عمار «عضو الوطنية للصحافة»
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، قرار رقم 519 لسنة 2024، والخاص بتشكيل الهيئة الوطنية للصحافة، لمدة أربع سنوات.
وتضمن التشكيل المستشار محمود فؤاد عمار، نائب رئيس مجلس الدولة، تخرج في كلية الحقوق جامعة القاهرة دفعة 1982 بتقدير عام جيد جداً
عين في الوظيفة القضائية بمجلس الدولة ( مندوب مساعد) في عام 1983 وتدرج فيها حتي شغل منصب نائب رئيس مجلس الدولة في عام 2002
تدرج في العمل بأقسام مجلس الدولة كعضو بهيئة مفوضي الدولة ثم إدارة الفتوى لوزارة الزراعة واستصلاح الأراضي ثم عضوا بمحاكم القضاء الإداري وبالمحكمة الإدارية العليا ثم رئيسا للمحكمة التاديبية لمستوى الإدارة العليا ثم رئيسا للدائرة الرابعة بالمحكمة الإدارية العليا - دائرة فحص الطعون.
اقرأ أيضاًأمن القليوبية يكشف ملابسات العثور على جثة فتاة في نهر النيل
حملات مكثفة لضبط مخالفات السرفيس في الجيزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع السيرة الذاتية حوادث عضو الوطنية للصحافة
إقرأ أيضاً:
النقابة الوطنية للصحافة المغربية تدخل على خط تصريحات بنكيران بخصوص صحفي
أعلنت رئاسة النقابة الوطنية للصحافة المغربية، أنها بشكاية من الزميل خالد الفاتيحي رئيس تحرير المنبر الإلكتروني “العمق” يبلغ فيها تعرضه لهجوم لفظي عقب حوار مصور أجراه مع رئيس المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية.
وقالت شكاية الزميل الفاتيحي إن الهجوم الذي تعرض له من طرف عبد الإله بنكيران الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، تضمن عبارات ومصطلحات ذات حمولة تغرف من معجم غارق في الدونية، وحاطة من الكرامة الإنسانية، الهدف منه التشهير بالزميل الفاتيحي، إلى درجة أن السيد بنكيران نعته بالصحافي المأجور، وأطلق العنان لأوصاف قدحية من قبيل “برهوش”، “قليل الآداب” وقد تم ذلك خلال لقاء، بث على منصة التواصل الاجتماعي “فايسبوك”.
وأعلن فرع الرباط للنقابة الوطنية للصحافة المغربية، تضامنه اللامشروط مع الزميل الفاتيحي، مع الرفض القاطع بأن يوصف أي زميل صحافي بمثل تلك الأوصاف والتعابير غير الأخلاقية.
واستنكر، لهذا التهجم وشجبه للعبارات الحاطة من كرامة الصحافيين والصحافيات، واعتبار هذا التصرف غير مسؤول ويسيء بشكل أو بآخر للفعل والممارسة السياسيين.
ونبهت النقابة، إلى أن جملة الأوصاف القدحية التي تضمنها الهجوم على الزميل الفاتيحي تكتسي خطورة بالغة، وتثير الانتباه إلى مزالق مثل هذا الخطاب الذي لا يمكن أن يكون إلا تحريضيا.
ودعت إلى وقف تنامي ظاهرة استهداف الصحافيين والصحافيات من طرف بعض الفاعلين السياسيين، والكف والإحجام أيضا عن مثل هذه السلوكات، إذ من حق وسائل الإعلام والصحافيين ممارسة أدوارهم ومهامهم في إطار احترام كامل للقوانين وفي صدارتها ميثاق أخلاقيات المهنة، كما أنه من حق أي شخص اعتبر أنه طاله ضرر من عمل صحافي ما أن يسلك المساطر القانونية التي يقدرها مناسبة لإعادة الاعتبار إليه وحفظ حقوقه.