وحيا رئيس مجلس الوزراء في كلمته بالمناسبة، قيادة وزارة التربية والتعليم والبحث العلمي ورئيس جامعة صنعاء ورؤساء وأساتذة الجامعات اليمنية والباحثين والباحثات المشاركين في المؤتمر.

وأكد أن هذا الحراك العلمي الذي تشهده جامعة صنعاء ركيزة من ركائز التنمية والتطوير للبلد ويخدم مسار تنمية العقول النيرة التي ستقود البلد في المستقبل.

. موضحا أن الثورة الأهم التي يركز عليها اليمن هي ثورة العقول وثورة المعرفة والتي تعد أساس التطوير والازدهار.

ولفت إلى أن الثروات النفطية والغازية والمعدنية زائلة فيما تبقى ثورة العقول وبتكاتف الجميع وتعاونهم معها هي البانية للأوطان والناقلة للمجتمعات من واقع جامد إلى واقع ديناميكي متطور.

وبين الرهوي أن الإخلاص في أداء الواجب والعمل وإتقانه عامل أساسي في تحقيق النجاح.. مشيرا إلى أن مسئولية النهوض بهذا البلد تقع على جميع أبنائه سيما بعد أن قضى أكثر من ستين عاما ينتقل من صراع إلى آخر.

وقال" اليوم وبفضل ثورة 21 سبتمبر وقيادتها الحكيمة لدينا المشروع الذي سينهض بالأمة والانتقال بها من واقع راكد إلى واقع أفضل يعتمد في الأساس على استثمار الأفكار الابداعية للعقول اليمنية في مختلف حقول العلم والمعرفة والتكنولوجيا والإدارة".

وأضاف " علينا أن نجتهد في تحصيلنا العلمي والمعرفي والتكنولوجي وأن نلج بحر العلم والمعرفة ونبرع فيهما ونصبح مشاركين فاعلين وفي مقدمة من ينجز ومن يعطي لهذا الوطن".

وأشار إلى أن حكومة التغيير والبناء تعمل بطاقمها الوزاري والكادر الوظيفي في وحدات الخدمة العامة وكل اليمنيين المخلصين لهذا البلد من أجل خير الوطن الكبير من المهرة شرقا وحتى ميدي غربا ومن سقطرى جنوبا وحتى صعدة شمالا.

وأكد رئيس مجلس الوزراء، أنه لا قوة ولا عزة ولا رفعة ولا تنمية ولا فلاح ولا نجاح لليمنيين إلا بوحدتهم .. لافتًا إلى أن الشعب اليمني كان موحدا قبل 22 مايو1990م، في مختلف المجالات وأبنائه متعايشين ومتآلفين ومتآخين.

وأفاد بأن الأصوات المروجة اليوم للانفصال ينبغي أن يتم مواجهتها من قبل الجميع فهي تريد العودة بالوطن إلى مرحلة الصراع والاقتتال.

وعبر الرهوي عن الفخر والاعتزاز بالهجوم الذي نفذه حزب الله اللبناني ضد العدو الصهيوني وإمطاره ليافا المحتلة بـ 400 صاروخ، أجبرت مليوني مستوطن على الفرار إلى الملاجئ مذعورين.

وأوضح أن امتلاك الصواريخ وأسباب القوة هو أحد تجليات العقول النيرة التي تسعى لامتلاكها ليس للطغيان بل للدفاع عن حقها في الحرية والاستقلال والعيش الكريم.. معبرا عن الأمل للمؤتمر والمشاركين فيه النجاح وتحقيق الغايات المنشودة في خدمة هذا المجال التقني.

بدوره أكد وزير التربية والتعليم والبحث العلمي حسن الصعدي، أهمية المؤتمر لمناقشة موضوع في غاية الأهمية يواكب التطورات العالمية مع مراعاة استحضار المخاوف في أي عمل تكنولوجي وفني يكون الجميع على قدر المسؤولية في حماية الأمن المعلوماتي.

وأشار إلى أنه بالرغم من العدوان الذي تعرض له اليمن والحصار على مدى عشر سنوات، إلا أن المؤسسات التعليمية استطاعت العمل والإنجاز والتحرك في مختلف المجالات، مؤكداً أنه تم خلال الفترة القليلة الماضية الاعتراف بالاختصاصات الطبية الكاملة من خلال الاعتراف بالزمالة اليمنية وأن كل ما يدرس فيها يصبح معترفًا به في أي بلد عربي.

ونوه الصعدي بتميز الأطباء اليمنيين والزمالة اليمنية .. وقال "رغم هجرة الكثير من العقول اليمنية للخارج التي أثبتت جدارتها وسمعتها الطيبة، إلا أنه ما يزال هناك الكثير من الكفاءات والعقول المبدعة في مختلف المجالات، نظراً للسمات والصفات الحميدة التي يمتلكها الطبيب اليمني ومنها "روح التعاون والتكافل، والرحمة والمحبة، والكرم، والقوة".

وشدد على العمل في مسارين "تعزيز الأمن والاستقرار، والأمان التكنولوجي"، مضيفًا "لابد أن يكون لدينا تفوق في الجانب العلمي والمعرفي مع المشروع القرآني الذي يحمل قيم رفعة الإنسانية وتقديم للعالم علم نافع".

وبين أن الغرب تقدم كثيراً في الجوانب العلمية والمعرفية، لكنه متأخر في المجال الإنساني والأخلاقي والقيم وما يجري في غزة خير دليل على ذلك، مؤكدًا أن الوسائل التقنية والتكنولوجية أصبحت اليوم عبئًا على العالم يستخدمها في إفساد البيئة والأخلاق والأمم وضرب ثقافتها، ما يستدعي على الأمة دق ناقوس الخطر واستخدامها فيما يرضي الله ونحو خدمة البشرية والإستفادة منها لإعادة مكانة اليمن الطبيعي في الجوانب الاقتصادية والثقافية والعلمية والتكنولوجية والعسكرية والأمنية.

وفي الافتتاح الذي حضره نائبا وزير التربية والتعليم والبحث العلمي الدكتور حاتم الدعيس، والإعلام الدكتور عمر البخيتي، أشار رئيس جامعة صنعاء الدكتور القاسم عباس إلى أهمية المؤتمر الذي ينعقد بالتنسيق مع جامعات دولية كجامعة أوفنبرغ الألمانية وإقليمية كجامعة النهرين العراقية، لمواكبة التطورات العلمية وتطوير قدرات الأكاديميين والباحثين اليمنيين.

وأكد أن البحث العلمي، ركيزة أساسية لحل المشكلات التقنية سواء على مستوى البلاد أو في الخارج، مشيراً إلى مكانة اليمن من خلال امتلاكها الكثير من العقول والمبتكرين في مختلف المجالات.

ولفت الدكتور القاسم عباس في الحفل الذي حضره ممثل قطاع التعليم العالي الدكتور غالب القانص، إلى أن العقول اليمنية في الخارج نصيب كبير وتستطيع فرض نفسها بقوة على مستوى الإبداع والابتكار والإنجاز، ما يستدعي استيعاب تلك العقول في المدارس والجامعات العلمية بما يكفل استفادة البلاد منها وأفكارها وإبداعاتها.

وأكد استعداد جامعة صنعاء تقديم التسهيلات وتوفير الإمكانيات للكوادر الأكاديمية والبحثية وأصحاب المشاريع الابتكارية لتمكينها من تقديم حلول للمشكلات العلمية .. لافتًا إلى محاور المؤتمر الذي ركزت عليه وأبرزها "السعة التخزينية الكبيرة للشرائح الالكترونية، الأمن الالكتروني، سرعة الانترنت والتعامل مع الذكاء الاصطناعي" للوصول الى إدارة الكترونية قوية ومتمكنة وآمنة.

وتطرق رئيس جامعة صنعاء إلى أهمية تطوير الجانب التقني خاصة في ظل الظروف والتحديات التي يمر بها اليمن على خلفية موقفه المشرف المناصر للشعب الفلسطيني.

وقال "يُدرك الجميع مخاطر الاختراقات الإلكترونية كما حدث في أحداث البيجرات لحزب الله من قبل العدو الصهيوني، وهو ما يجب أن يكون أمن المعلومات والأمن السيبراني جبهة قوية موازية للجبهة العسكرية للتصدي لأي هجمات سيبرانية محتملة من قبل الأعداء".

من جهته أكد عميد كلية الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات الدكتور أحمد الشلبي، أن المؤتمر يهدف لتشجيع البحث العلمي وتعزيز التطوير التكنولوجي والابتكار في مجالات إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي.

وأفاد بأن المؤتمر يهدف أيضًا لمعرفة التحديات التي تواجه استخدام هذه التكنولوجيا الناشئة والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني والأنظمة المدمجة ومشاركة الحلول الممكنة، وتوفير منصة لتبادل الخبرات والمعرفة بين الباحثين والمهندسين والمطورين في هذه المجالات، وتعزيز الوعي بين الجامعات والمؤسسات حول أهمية هذه المجالات.

وأشار الدكتور الشلبي إلى أن المؤتمر يسلّط الضوء على أفضل ممارسات الأمن السيبراني في انترنت الأشياء والتكنولوجيا الناشئة، بالإضافة إلى مناقشة دور إنترنت الأشياء والأمن السيبراني والأنظمة المدمجة والتكنولوجيا الناشئة في التحول الرقمي ".

في حين أشار رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور شرف الحُمدي إلى أهمية المؤتمر الذي تنظمه كلية الحاسوب بجامعة صنعاء بالتعاون مع معهد الأنظمة المدمجة والإلكترونيات والاتصالات في جامعة العلوم التطبيقية أوفنبرغ الألمانية، وكلية هندسة المعلومات بجامعة النهرين في العراق، لتعزيز الشراكة العلمية والبحثية بين جامعة صنعاء والجامعات الدولية.

وأكد أن التطور السريع في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أدى لتغير جذري في العالم، خاصة انترنت الأشياء والتكنولوجيا الناشئة التي تعتبر من أبرز محركات التغيير في العصر الحالي، وثورة تقنية في مختلف المجالات المتعددة.

وذكر الدكتور الحُمدي أن مع هذه التطورات برزت تحديات ملحة تتعلق بالأمن والموثوقية والإعتمادية لهذه التكنولوجيا، الأمر الذي جاء انعقاد المؤتمر لتوفير فرصة لتعزيز الأنشطة البحثية المتعلقة بالتقنيات الناشئة وتقديم منصة لتبادل الأفكار المبتكرة والحلول الرائدة بين الباحثين والأكاديميين والمهندسين وخبراء صناعة التكنولوجيا من مختلف دول العالم.

حضر افتتاح المؤتمر المدير التنفيذي لمركز تقنية المعلومات الدكتور فؤاد حسن عبد الرزاق، وأمين عام مجلس الاعتماد الأكاديمي الدكتور محمد ضيف الله ورئيس اتحاد الجامعات الأهلية الدكتور يحيى أبو حاتم، وعدد من رؤساء الجامعات الحكومية والأهلية ونواب رئيس جامعة صنعاء، ومساعداه ومدراء المراكز البحثية، وعمداء الكليات وعدد من مسؤولي الجهات ذات العلاقة.

إلى ذلك بدأت أعمال المؤتمر الذي يستمر يومين بمشاركة 331 مشاركاً وباحثاً وأكاديمياُ من اليمن و28 دولة عربية وأجنبية لمناقشة 81 بحثاً وورقة عملية تتمحور حول ستة مجالات هي "تقنيات وتطبيقات إنترنت الأشياء، والأمن السيبراني الخصوصية وتكنولوجيا البلوك تشين، والذكاء الاصطناعي، والتقنيات الناشئة الابتكار وريادة الأعمال وتطبيقاتها، وتقنيات الاتصالات والشبكات من الجيل القادم، فضلاً عن الأنظمة المدمجة وتصميم الأجهزة".

وكان رئيس مجلس الوزراء ومعه وزير التربية والتعليم والبحث العلمي وممثلو قطاع التعليم العالي وجامعة صنعاء، افتتحوا معرض البوسترات والأبحاث والمشاريع البحثية لأعضاء هيئة التدريس والباحثين من طلاب الدراسات العليا، الذي يبرز الأبحاث المتميزة وتوفير منصة لعرض الأبحاث والمشاريع البحثية التي تُقدم حلولاً مبتكرة وتطبيقات عملية مفيدة.

وتعرف الزائرون على محتويات معرض التقنية المصاحب للمؤتمر الذي يعرض جانب من أصحاب الشركات التقنية والحوسبة السحابية والجهات الداعمة للمشاريع الإبتكارية.

واطلع رئيس مجلس الوزراء ووزير التربية والتعليم والبحث العلمي ومرافقوهما على معامل كلية الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات التي أنشأت مؤخراً والتجهيزات الحديثة والمعامل التقنية والحاسوبية التي تواكب التطورات العالمية التي يشهدها العالم اليوم.

 

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: التربیة والتعلیم والبحث العلمی فی مختلف المجالات رئیس مجلس الوزراء والأمن السیبرانی رئیس جامعة صنعاء الأمن السیبرانی المؤتمر الذی إلى أن

إقرأ أيضاً:

رئيس جامعة جنوب الوادي يفتتح فعاليات المؤتمر الدولي الرابع للعلوم الأساسية والتنمية المستدامة

شهد الدكتور أحمد عكاوي رئيس جامعة جنوب الوادي اليوم الثلاثاء، انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي الرابع لكلية العلوم تحت عنوان "العلوم الأساسية والتنمية المستدامة" والذي تنظمه الكلية في الفترة من 28 إلى 30يناير الجاري بقاعة المؤتمرات الكبرى بمبنى رئاسة الجامعة، جاء ذلك بحضور الدكتور عباس منصور رئيس الجامعة الأسبق، الدكتور محمد وائل عبد العظيم نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، الدكتور بدوى شحات نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، الدكتور محمود خضاري نائب رئيس الجامعة الأسبق، والدكتورة سهير أحمد ربيع نائب رئيس الجامعة الأسبق، الدكتور جمال عبد الله عميد كلية العلوم، الدكتور خالد بن الوليد رئيس عام المؤتمر، الدكتور محمد إسماعيل عبد الكريم وكيل كلية العلوم للدراسات العليا والبحوث ومقرر المؤتمر، طروب طلبة أمين الجامعة، الدكتور صالح عياد محمد عمران سكرتير عام المؤتمر، وعدد من عمداء كلية العلوم السابقين، ووكلاء ورؤساء الأقسام وأعضاء هيئة التدريس بكلية العلوم و الباحثين المشاركين في المؤتمر.

ورحب رئيس الجامعة بالحضور الكرام، وأكد على اهتمام الجامعة بدعم منظومة البحث العلمي وتشجيع الباحثين على زيادة الوعي بأهمية جميع العلوم لتحقيق التنمية المستدامة، وعلى ضرورة استثمار البحث العلمي لتقديم الحلول المساعدة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مشيرا إلى أهمية المؤتمر و الذي يأتي في إطار جهود الدولة المستمرة لدعم وتشجيع البحث العلمي فضلا عن إبراز دور العلوم الأساسية في تحريك عجله التنمية ومواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية، مشيدا بجهد كلية العلوم والقائمين على تنظيم فعاليات المؤتمر.

ومن جانبه أشاد الدكتور محمد وائل عبد العظيم نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث بدعم رئيس الجامعة غير المحدود لقطاع الدراسات العليا والبحوث، مشيرا إلى أهمية المؤتمر والذى يهدف إلى ربط العلوم الأساسية بالتنمية المستدامة و تعزيز الترابط والتواصل بين التخصصات العلمية المختلفة في الجامعات المصرية، فتح قنوات اتصال لربط البحوث العلمية التطبيقية بالصناعات المختلفة بما يساهم في تحقيق رؤية مصر 2030، وتعزيز أوجه الابتكار من خلال الوقوف على مشكلات العمل في دوائر الدولة ومؤسساتها وإيجاد السبل الكفيلة لمعالجتها.

وأشار الدكتور جمال عبد الله عميد كلية العلوم إلى أهمية المؤتمر فى نقل المعارف وتبادل الرؤى والأفكار مما يعزز قدرات شباب الباحثين، حيث يستهدف أعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم وطلاب الماجستير والدكتوراة بالجامعات المصرية والدولية والمراكز البحثية المتخصصة مما يساهم في الارتقاء بالجامعة وخدمة المجتمع وفقا لاستراتيجية الدولة للتنمية المستدامة، وأشاد باهتمام إدارة الجامعة برئاسة الدكتور أحمد عكاوى فى دعم البحث العلمى والمؤتمرات العلمية.

واضاف الدكتور خالد بن الوليد رئيس عام المؤتمر بأن المؤتمر يشارك فيه (53) باحثا من مختلف التخصصات ومن مختلف الجامعات المصرية والدولية من دول ألمانيا، الصين، ماليزيا، المملكة العربية السعودية، سوريا، ومعهد البحوث الطبية، ومدينة الأبحاث العلمية، ويناقش (44) أطروحة علمية.

وأوضح الدكتور محمد إسماعيل عبد الكريم مقرر المؤتمر ووكيل كلية العلوم للدراسات العليا بأن المؤتمر يتناول محاور العلوم الأساسية المختلفة، الطاقات الجديدة والمتجددة، التقنيات الحيوية والتنوع البيولوجي، البيولوجيا الجزيئية والمعلوماتية الحيوية، النانو تكنولوجي وعلوم المواد، علوم الأرض، النمذجة و الرقمنة وعلوم الحاسب، علوم البيئة والزراعة والإنتاج الحيواني، التكيف والتخفيف من آثار تغير المناخ، الموارد المائية وتقنيات تحلية وتنقية المياه، الكيمياء الدوائية والصناعية.

وتضمنت فعاليات الافتتاح الوقوف دقيقة حداد وقراءة الفاتحة على روح رموز كلية العلوم الذين وافتهم المنية خلال العام.

مقالات مشابهة

  • نائب رئيس جامعة عين شمس تشهد انطلاق مؤتمر مركز تعليم الكبار 
  • رئيس جامعة المنيا: نهدف إلى تقديم نموذج إرشادي فى التنمية الزراعية المستدامة
  • رئيس جامعة جنوب الوادي يفتتح فعاليات المؤتمر الدولي الرابع للعلوم الأساسية والتنمية المستدامة
  • رئيس جامعة المنوفية يشارك في افتتاح الملتقي العلمي لقسم الجراحة العامة ببنها
  • على هامش اليوم العلمي لقسم الجراحة العامة.. رئيس جامعة بنها يستقبل رئيس جامعة المنوفية
  • جامعة حلوان تستضيف مؤتمر توظيف أدوات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي
  • جامعة حلوان تستضيف المؤتمر الدولي توظيف الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي
  • المؤتمر: دعم الدولة للمشروعات الصغيرة ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الاقتصادية
  • مسقط : غروندبيرغ يبحث مع رئيس وفد الحوثيين المفاوض ومسؤولين عمانيين الاعتقالات التي طالت موظفي الأمم المتحدة في صنعاء 
  • محافظ مطروح: الجمعيات الأهلية ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز المشاركة المجتمعية