شمسان بوست / شبوة

تسلمت هيئة مستشفى شبوة العام دفعة جديدة من التجهيزات والاجهزة الطبية الحديثة والمقدمة من مؤسسة خليفة بن زايد للاعمال الانسانية التي تتولى عملية ادارة وتشغيل الهيئة عبر شركة دولية متخصصة.

واطلع الامين العام للمجلس المحلي بالمحافظة عبدربه هشله على نوعية ومكونات الأجهزة الطبية الجديدة، واستمع من مدير عام العام الهيئة الدكتور حسين الطويل إلى شرح حول الأجهزة الخاصة بالتوسعة السريرية الجديدة لكل من غرفة العمليات الكبرى ورفعها من سريرين الى اربعة اسرة جراحية، ورفع سعة استيعابها الى 120 سريرا بدلا من 70 سريرا، والعناية المركزة الى ثمانية عشر سريرا بدلا من 8 اسرة، والاستعداد لفتح اقسام للعناية المركزة للحالات الحرجة والواصلة الى الطوارئ اضافة الى دعم القدرات التشخيصية للمختبر باجهزة فصل خلايا الدم والتجهيزات والاجهزة الخاصة بعيادتي القلب والمخ الاعصاب المزمع افتتاحهما قريبا.


وأشاد هشله بحجم ونوعية هذه التجهيزات والاجهزة الطبية الحديثة وعلى جهود مؤسسة خليفة بن زايد ودور مشروعاتها في تطوير خدمات المستشفى والإرتقاء بها، مؤكدا أن هذه التجهيزات ستسهم في تطوير مستويات الخدمات الطبية المجانية بالهيئة.  

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

الصحة الفلسطينية: القطاع الصحي يواجه انهيارًا بسبب نقص الأدوية والمستلزمات الطبية

أكد الدكتور خليل الدقران، المتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الأحد، أن الوضع الصحي في القطاع لا يزال في حالة حرجة، حيث تواصل الفرق الطبية جهودها لإعادة تشغيل بعض المستشفيات رغم نقص الأدوية والمستلزمات الطبية، وذلك بعد الدمار الذي ألحقه جيش الاحتلال بعدد كبير من المستشفيات والمراكز الصحية.

وأشار «الدقران» خلال مداخلة هاتفية لقناة «القاهرة الإخبارية»: «إلى وصول 5 إصابات اليوم إلى مستشفى شهداء الأقصى، ومستشفى العودة، جراء استهداف الاحتلال سيارة في شارع الرشيد»، لافتًا أن من بين المصابين طفل حالته خطيرة جدًا، سيتم نقله إلى المستشفى الأوروبي، لعدم توفر الإمكانيات الكافية في مستشفى شهداء الأقصى.

وأضاف: أن «قطاع غزة يضم نحو 25000 جريح ومريض، بينهم مرضى سرطان بحاجة ماسة للعلاج في الخارج، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل عرقلة خروجهم عبر معبر رفح، مما أدى إلى وفاة عدد منهم بسبب تأخر العلاج».

وتابع: أن هناك حاجة ماسة إلى كميات كبيرة من الأدوية والمستلزمات الطبية، خاصة «أجهزة العناية المركزة، وحدات غسيل الكلى، أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي والتصوير المقطعي، التي دمرت معظمها خلال العدوان الإسرائيلي».

وواصل: أنه «كما تعاني المستشفيات من نقص التجهيزات الجراحية، أدوية مرضى السرطان، وحضانات الأطفال التي دمرت بفعل القصف قوات الاحتلال الإسرائيلي».

واختتم: أن النظام الصحي في غزة تعرض لأضرار جسيمة خلال 470 يومًا من العدوان، حيث خرج 27 مستشفى عن الخدمة، بجانب تدمير 82 مركزًا صحيًا، مما يجعل القطاع بحاجة إلى دعم عاجل لإنقاذ ما تبقى من المنظومة الصحية.

اقرأ أيضاًالصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع عدد شهداء غزة إلى 47283 شهيدًا

«يشبه القنبلة النووية».. الصحة الفلسطينية تكشف أضرار مستشفى كمال عدوان بعد القصف الإسرائيلي

الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي لـ 46537 شهيدًا

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة أسيوط: دعم المستشفيات الجامعية بعدد من الأجهزة الطبية بتكلفة 18،5مليون جنية
  • بنك مصر ومؤسسته يساهمان بنحو 445 مليون جنيه لدعم المدينة الطبية  بجامعة عين شمس
  • بنك مصر ومؤسسته يساهمان بنحو 445 مليون جنيه لدعم مدينة جامعة عين شمس الطبية
  • مدير مستشفى جنين الحكومي: لدينا مخزون كافٍ من المستلزمات الطبية بالمستشفى
  • تغييرات عشوائية تهدد كفاءة الخدمات الطبية في مستشفى الجمهوري بصنعاء
  • الصحة الفلسطينية: القطاع الصحي يواجه انهيارًا بسبب نقص الأدوية والمستلزمات الطبية
  • متحدث «الوزراء»: المجتمع المدني يلعب دورا كبيرا في ملف الصحة
  • متحدث “الوزراء”: مؤسسات المجتمع المدني تلعب دورا كبيرا في ملف الصحة
  • متحدث «الوزراء»: مؤسسات المجتمع المدني تلعب دورا كبيرا في ملف الصحة
  • مشاجرة داخل مستشفى البصرة بين أحد المراجعين والكوادر الطبية