تعليم الغربيةيتابع الدراسة بمدرسة صادق الرافعى بإدارة شرق طنطا
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
قام اليوم الاثنين، المهندس ناصر حسن وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، بجولة متابعة داخل مدرسة صادق الرافعي الرسمية للغات ، بإدارة شرق طنطا التعليمية، وذلك لمتابعة انتظام الدراسة.
هذا إلى جانب متابعة خفض الكثافات بالفصول، وكذا آليات سير العملية التعليمية وحرص حسن على متابعة أداء الطلاب للواجبات المدرسية وكراسة الحصة والتقييمات الأسبوعية وكذا متابعة مستوى الطلاب وأدائهم فى القراءة والكتابة، كذلك تابع دفاتر التحضير للسادة المعلمين .
كما اطمأن حسن على وسائل الأمن والسلامة بالمدرسة، كما شهد وكيل الوزارة انطلاق القافلة الطبية بمدرسة صادق الرافعى الرسمية للغات بعنوان يوم طبى بحضور السيد اللواء طيار ايهاب حنتيرة ، والفريق الطبى المعاون له وتحت اشراف مديرية الصحة ، تستهدف المبادرة الطلاب من مرحلة رياض الاطفال حتى الصف الثالث الإعدادى لإجراء الكشف الطبى على الطلاب المستهدفين فى التخصصات المختلفة ، وأكد حسن فى نهاية الجولة على ضرورة اتباع كافة التعليمات التى تهدف إلى الحفاظ على سلامة وأمن الطلاب وتقدم بالشكر للفريق الطبى .
وعلى هامش المتابعة شهد وكيل الوزارة احتفالية عيد الطفولة بالمدرسة والتى تضمنت العديد من الفقرات التى قام بها اطفال المدرسة ومنها عروض فنية بعنوان لينا حق، وقهقهة الضحكات، وايد لوحدها ،ويا مسكر ، وناويين ، واثنى حسن على أداء الأطفال وتقدم بالتحية وتهنئتهم بعيد الطفولة متمنيا لهم دوام السعادة والأعياد كما تقدم بالشكر لمديرة المدرسة والفريق المعاون لها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: متابعة المدارس إدارة شرق طنطا
إقرأ أيضاً:
إسلام صادق يوجه رسالة لـ لاعبي كرة القدم .. تفاصيل
شارك الناقد الرياضي إسلام صادق منشوراً جديد عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب إسلام صادق:"أساطير وأساطير !
في كرة القدم كثيرون من يصلوا إلى لقب الأسطورة من خلال أدائهم المميز في الملعب وأرقامهم الغير مسبوقة التي يحققوها من خلال تأثيرهم الكبير مع انديتهم ويكتسبون شعبية جارفه ..منهم على مستوى العالم ..أو قارتهم ..أو حتى داخل بلادهم ..ولكن هناك فارق شاسع ان يحافظ هذا الأسطورة "كلاعب" على ماقدمه داخل المستطيل الأخضر ..وأن يحافظ على تاريخه وشعبيته ونجوميته التي حققها بعد الإعتزال ..ومنهم من يحافظ على أسطورته او تاريخه التي حققها في الملعب بالإعتماد على الأخرين ..واذا صح التعبير البعض يستخدم التطور التكنولوجي الذي طرأ مؤخرا على السوشيال ميديا بتأجير صفحات تصفق له في الصواب والخطأ..بل يصل الأمر لتأجير أبواق على اليوتيوب تقوم بتضليل الرأي العام للحفاظ على شكل وهيئة الأسطورة حتى ولو كان يتخذ قرارات خاطئة أو تصرفات ساذجة ..لكن مع مرور الوقت ينكشف الأسطورة أمام الرأي العام لأنه في معظم الأوقات لا يكون الأسطورة داخل الملعب مؤهلا أن يظل كذلك ..ومن ثم مهما حاولوا تجميل صورته فإن تصرفاته وأفعاله تسقطه أمام جماهيره لغياب الوعي والثقافة عندهم ..فيتحولون إلى مجرد ذكريات لا يصلحون لأن يتقلدوا مناصب ولا يكونوا قادرين على توجيه الرأي العام لأنهم إعتادوا أن تصفق لهم الجماهير دائما ولا يواجهون أحدا عندما يقعوا في أخطاء لا تليق بهم .
فمارادونا مثلا هو أعظم من لمس الكرة عبر تاريخها ..لكن تصرفاته وأفعاله إنتهت به من الإدمان إلى الموت دون أن يعلم أحدا ما حدث له ..بعكس أسطورة أخرى مثل "بيليه"أسطورة الكرة في العالم الذي وصل بها ليصبح وزيرا في دولته ومات والجميع يترحم عليه وهناك أمثله اخرى على مستوى العالم
وفي مصر نفس الأمر فهناك أساطير حافظت على نفسها وسمعتها بل زادت شعبية بعد إعتزالهم وأستمروا بعد وفاتهم مثل المايسترو صالح سليم أو طاهر أبوزيد فيالاهلي ..و"زامورا" او حسن شحاته في الزمالك ..ولكن هناك أساطير أضاعوا تاريخهم الذي حققوه في الملاعب والشعبية الجارفه بمجرد أن أعتزلوا ولم يقدروا المناصب التي تقلدوها وخسروا كثيرا وسيذكرهم التاريخ أن تصرفاتهم وضعتهم في مصاف الهواه اللذين لم يحافظوا على مواهبهم من أجل أهداف ومآرب شخصية..فالفارق كبير بين أساطير حافظوا وأستمروا ..وأساطير إنكشفوا أمام الجميع بعد إعتزالهم الكرة !".