يوسف عمر يكشف لـ"الوفد" تفاصيل شخصيته في فيلم "مين يصدق"
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
قال الفنان يوسف عمر، إن الشخصية الذي يجسدها في فيلم "مين يصدق" جديدة ولا يوجد تشابه بينها وبين الأعمال التي قدمتها، لافتًا إلى أنه قام بعمل بروفات كثيرة مع المخرجة زينة أشرف عبدالباقي قبل بداية انطلاق التصوير.
وأكد يوسف عمر، في تصريحات خاصة لـ"بوابة الوفد"، انه حرص على أن تصبح شخصية "باسم" قريبة من الناس، مضيفًا أنه يوجد به تفاصيل نراها في يومنا العادي ومن المنطقي أن يصبح به جميع تلك المشاعر والأحاسيس المتواجدة في الدور لأنه إنسان.
وكان عرض الفيلم المصري "مين يصدق؟"، ضمن مسابقة آفاق السينما العربية، والتي تقام ضمن فعاليات الدورة الـ 45 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.
فيلم "مين يصدق" فكرة زينة عبدالباقي ومصطفى عسكر وحامد الشراب، وسيناريو وحوار زينة عبد الباقي ومصطفي خالد بهجت، وبطولة الفنان شريف منير، نادين، يوسف عمر، جيدا منصور، ويشهد الفيلم ظهورا مميزا للنجم الكبير أشرف عبد الباقي، والفيلم من إخراج زينة عبد الباقي.
فيلم "مين يصدق؟" روائي تدور أحداثه حول "نادين" التي تتخلص من حالة الفراغ التي تعيشها، بالتعرف على شاب محتال يُدعى باسم، الذي يقدم لها نوعًا من الحب والاهتمام الذي تفتقده، وتشارك نادين باسم في عمليات نصب يتورطان من خلالها في العديد من المشاكل، مما يضع قصة حبهما وأمورًا أخرى على المحك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفيلم المصري مين يصدق يوسف عمر مين يصدق زينة اشرف عبدالباقي أشرف عبدالباقي الفنان شريف منير مهرجان القاهرة السينمائي الدولي مهرجان القاهرة السينمائى السينمائي الدولي القاهرة السينمائي الدولي القاهرة السينمائى الدورة الـ 45 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي مسابقة آفاق السينما العربية الدورة الـ 45 لمهرجان القاهرة السينمائي آفاق السينما العربية لمهرجان القاهرة السينمائى مسابقة آفاق السينما مسابقة آفاق الفيلم المصرى مصطفي خالد بهجت آفاق السينما يوسف قصة حب عرض الفيلم یوسف عمر مین یصدق
إقرأ أيضاً:
زينة الإبل.. لمسة جمالية آسرة في مهرجان الظفرة
تشهد مزاينة مهرجان الظفرة لوحات فنية متميزة يتفنن ملاك الإبل في تزيينها لإبراز جمالها ورونقها مجسدين في ذلك ارتباطا عميقا بالموروث العربي العريق.
ويتنافس ملاك الإبل في تزيينها بأجمل وأفخر أنواع الزينة والأكسسوارات .. فلم تعد المنافسة مقتصرة على شكل أو سرعة الإبل فقط بل أصبحت أناقتها وزينتها جزءًا رئيسيًا من التميز، ما دفع تجارًا ومحال متخصصة للاهتمام بتصميم وبيع هذه الأكسسوارات.
وقبل المزاينة بأيام، يبدأ ملاك الإبل رحلة إعدادها لتصبح رمزًا للأناقة والفخامة عبر تمشيط وبرها باستخدام أدوات خاصة تعمل على إزالة الشوائب وإضفاء لمعان طبيعي إلى جانب استخدام زيوت طبيعية تمنح الوبر بريقًا جذابًا على أن يتم تقليم الوبر بعناية لإبراز تفاصيل الإبل بشكل متناسق وجذاب، ما يمنحها مظهرا مميزا يعكس فخر صاحبها.
وبعد إتمام العناية الأساسية، تبدأ مرحلة التزيين، التي تُحول الإبل إلى لوحة فنية متحركة كما يتفنن أصحاب الإبل في تجديل وبرها الطويل على الجانبين أو أعلى الرقبة بأساليب متقنة تعكس الإبداع والاهتمام بالتفاصيل.
وقالت مريم المزروعي، وهي حرفية متخصصة في صناعة زينة الإبل إن ملاك الإبل يحرصون على اختيار أجمل وأفخر الأكسسوارات لتزيين إبلهم مشيرة إلى أن مهرجان الظفرة يشهد لوحات فنية رائعة من الإبل المشاركة في المزاينات ما يعكس الارتباط بهذا الموروث الوطني العريق علاوة على الحرص على تحقيق الفوز والصعود إلى منصات التتويج في أحد أبرز المسابقات التراثية على مستوى المنطقة.وام