النهار أونلاين:
2024-11-25@16:30:17 GMT

أنوار الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم

تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT

أنوار الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم

 مِن أينَ أبدَأُ وَاللِّسانُ عاجِزٌ عَن وَصفِ طه المُصطفى المُتَنَوِّرِ

لَو كُلُّ ما في الكَونِ مِن قَلَمٍ جَرى يُدَوِّنُ في وَصفِكَ مِن أسطُرِ

لَتَوَقَّفَ القَلَمُ بِوَصفِك حائِراً مَهما تَكونُ حِبارُهُ مِن أبحُرِ

وَيَقُولُ عُذرَاً سَيِّدِي خَيرَ الوَرى فَلَقَد تَحَيَّرَ كُلُّ ما في دَفتري

في وَصفِكُم قرآنُ فِيكم يُجهَرا يُتلى لِيَومِ الدِّينِ يِومِ المَحشَرِ

خُلُقٌ عَظِيمٌ آيُهُ مُتَيَسِّراً في حَقِّكُم طه الحَبيبِ الأَنوَرِ

صَلَّى عَلَيكَ اللهُ ما قَلَمٌ جَرى ما خَطَّ في الأَوراقِ مِن مُتَسَطِّرِ

فاللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاَةً تُنْجِينَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ الأَهْوَالِ وَالآفَاتِ وَتَقْضِي لَنَا بِهَا جَمِيعَ الْحَاجَاتِ وَتْطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ السَّيِّئاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَأيَاتِ مِنْ جَمِيعِ الْخَيْرَاتِ فِي الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

كيفية رد الدين إذا كان ذهبا .. دار الإفتاء توضح

ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما كيفية رد الدين إذا كان ذهبا؟ لأن زوجتي لها عند والدها ووالدتها ذهبًا منذ عدة سنوات، وقد وعد الأب والأم بردّه أكثر من مرة ولم يَرُدَّاه حتى الآن، ما حكم الشرع في ذلك؟

حكم سداد الدين عن طريق الخطأ.. دار الإفتاء تجيب ما حكم سداد ورثة الكفيل الدين المؤجل على الميت بالكفالة بمجرد وفاته؟

وأضافت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إنه إذا كان الحال كما ورد بالسؤال، فيجب على والدَي زوجة السائل الوفاء بالدّين المذكور، ويُرَدُّ هذا الدين ذهبًا بنفس المقدار الذي أخذاه من ابنتهما، لا بقيمته وقتها ولا وقت الرد.

حكم المماطلة في سداد الدين

وذكرت الصفحة الرسمية لمجمع البحوث الإسلامية، حكم المماطلة في سداد الدين، حيث ذكرت السنة النبوية قول -رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم-: «مَنْ أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيدُ أَدَاءَهَا أَدَّى اللَّهُ عَنْهُ، وَمَنْ أَخَذَ يُرِيدُ إِتْلاَفَهَا أَتْلَفَهُ اللَّهُ». صحيح البخاري
(من أخذ أموال الناس) بوجه من وجوه التعامل أو للحفظ أو لغير ذلك كقرض أو غيره، لكنه (يريد أداءها) (أدى الله عنه) أي يسر الله له ذلك بإعانته وتوسيع رزقه.

وتابعت: (ومن أخذ) أي أموالهم (يريد إتلافها) على أصحابها بصدقة أو غيرها (أتلفه الله) يعني أتلف أمواله في الدنيا بكثرة المحن والمغارم والمصائب ومحق البركة.

وقالت لجنة الفتوى التابعة لمجمع البحوث الإسلامية، إن رفض سداد الدين،  أو المماطلة في سداد الدين مع القدرة على السداد حرام شرعًا.

وأوضحت «البحوث الإسلامية» عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، في إجابتها عن سؤال «ما حكم المماطلة في سداد دين مع القدرة على سداده؟»، أن مماطلة القادر على سداد الدين «إثم» وحرام شرعًا.

وأضافت أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- نهى عن المماطلة في سداد الدين، مستشهدة بما قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «مطل الغني ظلم».

مقالات مشابهة

  • تعرف على ورثة الأنبياء
  • عاجل - دعاء المطر للشيخ الشعراوي
  • حكم الإقامة للصلاة بصيغة الأذان.. دار الإفتاء تجيب
  • حكم إطلاق أسماء بعض الأشخاص على المساجد
  • القِبلة
  • كيفية رد الدين إذا كان ذهبا .. دار الإفتاء توضح
  • الشيخ ياسر السيد مدين يكتب: الشهادتان
  • كيفية ختم الصلاة بالأذكار.. الإفتاء تجيب
  • شروط صلاة الجنازة على الميت الغائب