جماعة المهابيل.. رئيس حزب جزائري : نحن كلنا مغاربة .. المغرب سرق الإسم
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
قال رئيس حزب جبهة الجزائر الجديدة، جمال بن عبد السلام، أن الإسم الحقيقي للمغرب هو “مملكة مراكش”.
بن عبد السلام ، وخلال استضافته في برنامج المفيد على قناة الشروق الجزائرية، ذكر أن إسم المغرب بالبرتغالية هو “مراكش” فيما بالفرنسية “ماروك” و بالانجليزية “موروكو”.
رئيس الحزب الجزائري، قال أن “تسمية المملكة المغربية سرقوها لأننا حينما نتكلم على المغرب نحن كلنا مغاربة”.
و تسائل بن عبد السلام : ” لماذا تسرق هذه المملكة إسم المغرب ؟”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
حملة لتبرع بدم من تنظيم جمعيات المجتمع المدني بمنطقة سيدي يوسف بن علي مراكش
.حسن العجيد
في إطار جهودها المستمرة لتعزيز الروح الإنسانية والمساهمة في إنقاذ الأرواح، نظمت جمعية المنظمة المغربية للوقاية و الإسعاف و الجمعية المغربية للخدمات الصحية و المساندة الاجتماعية وجمعية الفجر للتنمية و التواصل بتنسيق وتعاون مع مجلس مقاطعة سيدي يوسف بن علي مراكش تحت إشراف الوكالة المغربية للدم ومشتقاته جهة مراكش أسفي، حملة لتبرع بدم بتاريخ 28 مارس الجاري ، بمشاركة عدد كبير من المتطوعين والمشاركين.
وتهدف الحملة الى :
1. توفير الدم اللازم للمستشفيات والمرضى الذين يحتاجون إلى عمليات نقل دم عاجلة.
2. تعزيز الوعي بأهمية تبرع الدم وتشجيع المزيد من الأفراد على المشاركة في هذه العملية الإنسانية.
3. دعم جهود المستشفيات والمراكز الصحية في توفير الرعاية الطبية اللازمة للمرضى.
أنشطة الحملة:
تم تنظيم مركز لتبرع الدم في ساحة المصلى بمنطقة سيدي يوسف بن علي، حيث تم توفير جميع الإمكانيات واللوازم اللازمة لعمليات التبرع.
حيت شارك عدد كبير من المتطوعين في الحملة، حيث قاموا بتوزيع المنشورات والملصقات في مختلف الأماكن العامة لتعزيز الوعي بأهمية تبرع الدم.
تم تنظيم ندوة تثقيفية حول أهمية تبرع الدم وأثرها الإيجابي على صحة المجتمع.
نتائج الحملة:
1. تم تجميع عدد كبير من وحدات الدم، والتي سيتم توزيعها على المستشفيات والمرضى الذين يحتاجون إليها.
2. تم تعزيز الوعي بأهمية تبرع الدم بين الأفراد والمجتمع المحلي.
3. تم تحقيق روح التطوع والإنسانية بين المشاركين والمجتمع المحلي.
ختامًا، كانت حملة تبرع الدم التي نظمتها “جمعية المنظمة المغربية للوقاية و الإسعاف و الجمعية المغربية للخدمات الصحية و المساندة الاجتماعية وجمعية الفجر للتنمية و التواصل “، نجاحًا كبيرًا، حيث تم تحقيق الأهداف المطلوبة وتعزيز الروح الإنسانية بين الأفراد والمجتمع المحلي.