معروضات لا تصدقها.. أكثر المتاحف رعبًا وغرابة حول العالم
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عندما نتحدث عن المتاحف، يتبادر إلى الأذهان عادة أماكن تعرض لوحات فنية أو آثارًا تاريخية، لكن هناك متاحف غير تقليدية تعرض أشياء غريبة، مرعبة، وأحيانًا غير متوقعة، ومن المومياوات إلى السحر، ومن التشريح البشري إلى الفن السيئ، هذه جولة في أكثر المتاحف غرابة ورعبًا حول العالم.
1.
متحف مصاصي الدماء - فرنسا:
يقع في حي لي ليلاس، بالقرب من مقبرة بير لاشيز الشهيرة.
• أسسه الباحث الفرنسي جاك سرجنت، وهو متخصص في دراسة مصاصي الدماء.
• يحتوي المتحف على أدوات وأسلحة لقتل مصاصي الدماء والمستذئبين، إلى جانب مقتنيات نادرة مثل كتب قديمة عن مصاصي الدماء.
• يعرض المتحف أيضًا مياهًا مقدسة ونصوصًا مترجمة من ثقافات متعددة حول هذه المخلوقات.
2. متحف المومياء - المكسيك:
يقع في بلدة غواناخواتو، ويُعد واحدًا من أغرب المتاحف في العالم.
• نشأ المتحف نتيجة فرض الحكومة ضريبة دفن في القرن التاسع عشر، حيث دُفنت مئات الجثث دون دفع الضريبة، مما دفع السلطات إلى استخراجها.
• اكتُشف أن مناخ المنطقة ساعد في تحنيط الجثث بشكل طبيعي، لتصبح المومياوات معروضات مميزة.
• يضم المتحف حوالي 100 مومياء، بما في ذلك جثث لأطفال، ما يجعل الزيارة تجربة مروعة للكثيرين.
3. متحف الشيطان - ليتوانيا:
يُعتبر المتحف الوحيد في العالم الذي يركز على الشيطان كرمز فني.
• يحتوي على أكثر من 3,000 قطعة فنية من حوالي 70 دولة، تضم تماثيل ومنحوتات وأقنعة تصور الشيطان.
• بعض المعروضات تعكس الأساطير الشعبية، بينما يعبّر البعض الآخر عن مواقف سياسية، مثل تماثيل لهتلر وستالين كشياطين.
• أسس المجموعة الرسام والبروفيسور أنتاناس أومودزينافيتشيوس.
4. متحف السحرة - المملكة المتحدة:
يقع في كورنوال، ويُعد أضخم متحف في العالم مخصص للسحر.
• يضم أكثر من 3,000 قطعة، إلى جانب 7,000 كتاب عن السحر.
• أسسه الساحر الإنجليزي سيسيل ويليامسون، وتم نقله إلى موقعه الحالي عام 1960 ليكون قريبًا من متاهة قديمة تعود إلى عصور ما قبل التاريخ.
• يُعرف المتحف بتقديم لمحة فريدة عن تاريخ السحر وممارساته في العصور القديمة.
5. متحف الجثث المحنطة - ألمانيا:
يقع في برلين، ويعرض تشريحات بشرية فريدة لإظهار تعقيد الجسم البشري.
• أنشأه عالم التشريح الألماني جونتر فون هاجنس، الذي ابتكر تقنية تُعرف بـ”البلاستيونيشن”، حيث تُحفظ الجثث باستخدام مواد خاصة مثل السيليكون المطاطي.
• يقدم المتحف تجربة تعليمية غير تقليدية، حيث تُعرض الجثث بدون جلد لإظهار العضلات والأعضاء بوضوح.
6. متحف الفن السيئ - الولايات المتحدة:ج
يقع في ولاية ماس
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لوحات فنية مصاصی الدماء یقع فی
إقرأ أيضاً:
ڤاليو تجدد رعايتها لبطل رفع الأثقال محمود حسني..دعم الرياضيين من أجل مستقبل أكثر إشراقاً
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت شركة ڤاليو، شركة تكنولوجيا الخدمات المالية الرائدة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا اليوم الأحد، عن تجديد رعايتها لبطل رفع الأثقال الصاعد محمود حسني.
وعلى مدار العامين الماضيين، كان حسني جزءًا من برنامج دعم الرياضيين لدى شركة ڤاليو.
وتؤكد هذه الشراكة التزام ڤاليو بإلهام وتمكين الرياضيين في سعيهم لتحقيق التميز في رياضاتهم المختلفة. ومع منافسة محمود في البطولات الرسمية في مصر والعالم، تقدم له ڤاليو الدعم الذي يحتاجه لتحقيق النجاح.
وصرح محمد منير، نائب الرئيس التنفيذي لشركة ڤاليو، رؤيته: "تعكس هذه الرعاية تفانينا في رعاية المواهب المحلية وتعزيز مجتمع الرياضة. نسعى جاهدين لضمان حصول الرياضيين الذين نرعاهم على الموارد التي يحتاجونها للنجاح. ويعد دعم الرياضيين مثل محمود حسني لا يساعدهم فقط على تحقيق أحلامهم، بل يرفع أيضًا من شأن بلدنا ويعمل على إثراء علامتنا التجارية. فنحن متحمسون لمتابعة رحلة محمود والتأثير الإيجابي الذي يمكن أن يحدثه في عالم الرياضة. نحن في ڤاليو، نؤمن حقًا بأن الرياضة لديها القدرة على توحيد الناس وإلهام التغيير وخلق مستقبل أكثر إشراقًا للجميع."
حقق محمود بالفعل خطوات كبيرة في مسيرته الرياضية، محققًا إنجازات رائعة بما في ذلك:
الميدالية البرونزية في بطولة العالم للكبار
الميدالية الذهبية وفضيتان في بطولة إفريقيا للكبار
برونزيتان وفضية واحدة في بطولة العالم للشباب
وأضاف منير: "تعكس هذه الإنجازات تفاني محمود وموهبته، ونفخر بدعمه في رحلته نحو التميز".
تلتزم ڤاليو برعاية المواهب الشابة وتؤمن بإمكانات جيل الرياضيين القادم. فتسلط رعايتنا لهنا جودة على سبيل المثال الضوء على هذا الالتزام، حيث كنا فخورين بأن نكون أول علامة تجارية وشركة تدعم رحلتها. فمن خلال الاستثمار في الرياضيين الشباب مثل هنا، نهدف إلى مساعدتهم على تحقيق أحلامهم وإلهام الآخرين لملاحقة شغفهم. وتطمح شركة ڤاليو في مستقبل يتفوق فيه هؤلاء الشباب الموهوبون في رياضاتهم، ويرفعون من شأن مجتمعاتهم، ويحفزون الموجة القادمة من الرياضيين الطموحين.