وكالات:

أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) اليوم الاثنين، أنها أوقعت قوة إسرائيلية في كمين في بيت لاهيا، بينما قالت صحيفة إسرائيلية إن الجيش يسعى لتسوية مخيم جباليا بالأرض واستكمال مخطط تهجير الفلسطينيين من شمالي قطاع غزة.

وقالت الكتائب -في بيان عبر تطبيق تليغرام- إن مقاتليها اشتبكوا بالرشاشات والقنابل اليدوية مع قوة إسرائيلية مؤلفة من 10 جنود في منزل قرب مسجد طيبة وسط بيت لاهيا وأوقعوهم بين قتيل وجريح.

كما أعلنت كتائب القسام أنها استهدفت دبابة إسرائيلية من طراز ميركافا بقذيفة مضادة للدروع “الياسين 105” في الشارع نفسه.

ويأتي كمين بيت لاهيا بعد سلسلة من العمليات نفذتها القسام في الأيام القليلة الماضية شمالي وجنوبي القطاع، وأسفرت عن قتلى وجرحى من الجنود الإسرائيليين.

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي بیت لاهیا

إقرأ أيضاً:

حملة أمنية في اللاذقية بعد مقتل عنصري أمن سوريين في "كمين مسلح"  

 

 

دمشق - أطلقت قوات الأمن السورية حملة أمنية في اللاذقية بعد مقتل عنصرين من وزارة الدفاع في "كمين مسلح" شنّه مسلحون من "فلول ميليشيات الأسد" في المدينة، على ما أفادت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا) فجر الثلاثاء 4مارس2025.

ونقلت سانا عن مصدر أمني قوله إن "مجموعات من فلول ميليشيات الأسد قامت وعبر كمين مسلح بقتل اثنين من عناصر وزارة الدفاع السورية في حي الدعتور بمدينة اللاذقية" الواقعة في غرب سوريا حيث يقطن ثقل الطائفة العلوية التي ينتمي إليها الرئيس المخلوع بشار الأسد.

 وأضافت سانا نقلا عن المصدر نفسه أن "إدارة الأمن الداخلي" باشرت "شن حملة أمنية واسعة في حي الدعتور وعدة أحياء محيطة لإلقاء القبض على فلول الميليشيات وتسليمهم للعدالة".

وأفاد المرصد السوري لحقوق الانسان من جهته عن حشد "وزارة الدفاع قوات عسكرية في محيط منطقة الدعتور في اللاذقية بحثا عن المسلحين الذين هاجموا دورية لقوى الأمن الداخلي"، مشيرا إلى "استقدام ناقلات جند، وسيارات رباعية الدفع مزودة برشاشات إلى المنطقة".

وشهدت اللاذقية في الأيام الأولى لسقوط الأسد حالة من التوتر الأمني، تراجعت حدتها في الآونة الأخيرة، لكن الهجمات عند حواجز تابعة للقوى الأمنية لا تزال تقع من وقت إلى آخر ينفذها فارون من الجيش السوري سابقا، بحسب المرصد.

ومنذ وصول السلطة الجديدة الى دمشق في الثامن من كانون الأول/ديسمبر، تسجّل اشتباكات وحوادث إطلاق نار في عدد من المناطق، يتهم مسؤولون أمنيون مسلحين موالين للحكم السابق بالوقوف خلفها. وتنفذ السلطات حملات أمنية تقول إنها تستهدف "فلول النظام" السابق، يتخللها اعتقالات.

ويفيد سكان ومنظمات بين الحين والآخر عن حصول انتهاكات تتضمن مصادرة منازل أو إعدامات ميدانية وحوادث خطف، تضعها السلطات في إطار "حوادث فردية" وتتعهد ملاحقة المسؤولين عنها.

ويشكل فرض الأمن وضبطه في عموم سوريا أحد أبرز التحديات التي تواجه الرئيس الانتقالي أحمد الشرع، بعد نزاع مدمر بدأ قبل 13 عاما وتشعبت أطرافه.

 

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • نسليهان أتاغول ترزق بطفلها الأول
  • حماس تحذر من مقتل رهائن إسرائيليين حال العودة للتصعيد العسكري
  • عاجل | كتائب القسام: كلمة مصورة للناطق العسكري باسم الكتائب أبو عبيدة بعد قليل
  • حصيلة أسبوعية.. تركيا تعلن تحييد 26 عمّالياً شمالي العراق وسوريا
  • إطلاق نار كثيف من آليات الاحتلال المتمركزة في بيت لاهيا شمال غزة
  • فلسطين.. آليات جيش الاحتلال تقتحم قرية فرعون جنوب طولكرم شمالي الضفة الغربية
  • انتشال جثامين عشرات الشهداء من مقبرة جماعية شمالي قطاع غزة
  • حملة أمنية في اللاذقية بعد مقتل عنصري أمن سوريين في "كمين مسلح"  
  • سوريا.. مقتل عنصرين بوزارة الدفاع في كمين باللاذقية
  • لحظة بلحظة.. هكذا تمكن مقاومو نخبة القسام من قتل وأسر كل جنود وضباط “ناحل عوز”